![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px inset red;"] | [/TABLE1]كل مااستيقظت في ساعة متأخره من الليل توضأت ورفعت يداي فربما كانت أبواب السماء مفتوحه وسألته بغصه يارباه تعلم كم هو لي / الهواء لأرجو منك شيء كـ قربه ! ![]() ربما بفضل تلك الدعوات كنت شيء لي أملك / قلبه / عقله / روحه / قربه فلا اخشى أن أقول لك كم احببتك أمامهم |
|
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px outset red;"] | [/TABLE1]محاولة فاشلة للنوم بدون صوتك ! ! أعتبر ذاك عيب أو عادة سيئة أمارسها كل ليلة , ولكن ما الحيلة يالقلب أحل هناك لذالك الفراق اللعين ! ! أعترف بأنني أقترفت ذنباً بحق نفسي , عندما فرطت بك , عندما سمحت لك أن تبتعد , ولم أمسك بيداك قبل ان تدير مقبض باب الرحيل وتصفعه خلفك بقوه ! هل كان يلزمني أن أقول لك أرحل ودعني ! لأعرف بعد ذالك كم كنت لي / الأكسجين ! ! ![]() أعلم أنني ليس وحدي من يقترف ذاك الذنب / القسوة على القلب |
|
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px double crimson;"] | [/TABLE1]كنت في زيارة لعيادة طبيب الأسنان الأسبوع الماضي , ولأنني أمقت كل مايسمى بأنتظار بت أمقت الكراسي أيضاً لانها تذكرني بــ أحتظار أرواحنا بين أكف الوقت كنتيجة حتيمة للأنتظار القاتل , دخلت لصالة انتظار النساء حتى يحين " دوري " لد ى الطبيب لم أتخذ مقعداً , بل وقفت أمام النافذة وأخذت اطالع من خلاله للشوارع التي تحوي كل شيء ألا الهدوء الذي أبحث عنه في كل مكان أذهب إليه , لفت أنتباهي فتاتان تتحدثان لم يكن صوتهن منخفض لأنني سمعته ,ويبدو أن أحداهن تشكو للأخرى من " خطيبها وحبيب طفولتها" وماكان من الأخرى ألا أن قالت لها كوني كظله لاتفارقيه أبداً دعيه يجدك في كل مكان يذهب إليه أتصلي له بأستمرار , أدعيه لتناول العشا في احد المطاعم كل فتره , وانهت كلامها ببساطه ضيقي عليه الخناق ديه يعلم أنكِ قدره أبتسمت والتفت نحوهن قلت : انها مخطئه أوكان الأصح ان تقول لكِ كوني له مظلة يحتمي بها من هتان المطر ووشاح يلتحف به من صقيع الشتاء , كوني له شمعة الفرح المتقدة ليكن هو لكِ كما تريدين و أضنني أردت أن أكمل فلسفة ولرحمة ربي بهما حضرت الممرضه الأجنبيه وقالت بلغة عربية مكسره : حان دور رقم 11 طالعت بالورقة التي بين كفاي , كــ ردة فعل كل ماذكرت رقم , وصعقت بأنها فعلاً تحمل ذات الرقم الذي حان دوره لما " ................... " " ....................... " هذا الرقم يتردد في حياتي كثيراً ! ! ![]() "زفرة " لاتطيلي الأنتظار ,ولا تضيقي الخناق خوفاً من سلب القدر له , ولاتفرطي بمشاعركِ وتهدينها لمن قد يكن لايستحقها أن كان قدركِ صدقيني سأيأتي ولو بعد حين حينها أغدقيه عشقاً حتى يثمل طابت قلوبنا |
|
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px groove red;"] | [/TABLE1]أقتربت من أخي المنهمك بكتاب يقلبه بين يداه وقلت : طارق هل أسئلك أمراً القى بذاك الكتاب جانباً وانزل نظارته ووضعها في مخبئها وعدل من جلسته وقال كلي مآآآذن صاغيه ماأقلق منام صغيرتنا تحدثي ! ! أبتسمت وقلت : هل هناك صغار على الحب ! ! أبتسم بل على صوت ضحكته ثم سكت قليلاً و تابع قائلاَ لا احداً يتسطيع التحكم بمشاعره كبيراً ام صغيراً شاب ام فتاه لكل شخص عواطف نازفة لامحالة وتوجه لشخص دون غيره لا نختاره لنمنحه تلك المشاعر بل يختاره القلب ياصغيرتنا الحب سهل جداً وسهواً > ![]() ولكن من الصعب أن نستغني عنه أن تمكن من القلب وبالنهاية لا أحداً مرتاح بالحب ولادونه أبتسمت لأخي وحملت نفسي عائدة لغرفتي وأنا أردد : أذا ليقل ياصغيرة كما يريد لن يقلل ذاك من شأن الحب الذي منحته أياه في النهاية حتى وأن أحبني لن يحبني بقدر العشق الذي له بقلبي ![]() |
|
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px double red;"] | [/TABLE1]آآآه ليتني كل ماحضر الصباح أنتزعت ذاك القلب المثخن بالجراح /الألم لاأنزع معه كل الهموم والأحلام الخائبه وأعلقه على أحد أغصان الأشجار التي بجانب تلك النافذه فقط يلزمني أن أعري يومي من الهموم ,كي يسعفني / هواء يومي لــ الأختناق " ليلاً " وليس الموت كـ الآن ![]() . . |
|
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
![]() [table1="width:95%;background-color:black;border:4px inset red;"] | [/table1]عدت مساء يومي هذا من الجامعة منهكة الفكر /القلب / الجسد القيت بحقيبتي في مدخل المنزل والقيت بنفسي على ذاك الكنب اليتيم الذي يسكن زاوية المدخل أغلقت عيناي وبداخلي الف سؤال وسؤال هل كل فرح يعقبه جرح ! ! هل يستحق شيء من بكائي وابتهالاتي بصلواتي ليحفظه الرب ان لم يكن من أجلي فمن أجله ! ! وهل تستحق" أمنيتنا " أن تستيقظ كل صباح ولاتجد سوى حروف تقطر وجع الغياب ! ! أنكهت فنمت وأنا أقبض بتلك الورقة التي دسستها بيدي " أبتسام " عندما همست لها : قلقلة لأجله ليس لأجلي صدقيني هزت برأسها وقبل ان تتكلم حضرت أحداهن فكتبت بورقة صغيره" ولأجلكِ دعيه وشأنه " تابعت سيري انا اقراء تلك وابتسم وجعاً أفقت من اللاوعي الذي كنت به على رنين هاتفي / القيت نظره على شاشته ثم عدت فألقيت به في احد االادارج التي بالقرب وقفت امام تلك المرأة اتفحص عيناي جيداً , ثم دسست رأسي تحت " صنبور الماء البارد" وكأنني أود بذالك أن يتجمد تفكيري فلا أجد ما أبكي ذاك القلب لفقده عدت وأنا امسح عن وجهي قطرات الماء المندفعة من خصلات شعري ,أجد أختي تعد فنجان قهوتي أقول لها " سأتولى الأمر ! " هي بقلق " سأجلبه لكِ أذهبي أنتي فقط أنا أتظاهر باللاشيء : أنا بخير دعيه أمسك بالاناء و رفعت بشعلة الموقد و سمعت صوت أختي صارخه : حاسبي يدك أندلقت صدقني لم أشعر بذاك الألم لأن الذي يسكنني أكثر بكثير من هذا أخذت أختي تضمد جراحي وأنا أردد تباً لكل شيء , فنجان قهوتي , وأمنيتنا, وزجاجة العطر التي أبتعتها لأجله ,ورسائلنا , وتلك الاغاني التي تشارك سماعها, أسندتني أختي على كتفها , وقلت _ تعلمين حجم الفراغ الذي تركه غياب محمد من حياتي , ليته كان هنا فقط لينصت لي أبداً لم يكن أخي فقط كان كل شيء يا أنت قررت أن أطلق سراحك نهاية الحكايه أن كانت هناك طفلة طفله جداً جداًجداً ماتت غرقاً بـ خذلانك لاتصم لـ تكفير ذنبها من رقبتك ولكن ! فقط لاتقتل أخرى أعلاه شيء من اللاوعي لن أعود لاأقراءه ثانيه |
|
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px groove red;"] | [/TABLE1]صباح الوجع , صباح يحمل في جعبته ألف سؤال وسؤال ! ! صباح منهك أكاد اختنق به لفرط الأسى الذي حل به منذ طفولتي وكل الأشياء / الأشخاص الذي أحبهم يرحلون ولايعدون ثانيه أخرها قبيل قليل احتاج دافع ذاك الأمل الذي قال " الجريح " يوماً انه راءه يلوح بسماء الحرف لا أستوعب ولو قليلاً مما يجري حولي ![]() أوتعلم الفقد الذي أشعر بها الآن لم أشعر به من قبل مطلقاً, ببساطه لأن لاشيء بحجم أن تخذلني أنت آه كم أنا غبيه عندما صدقتك ولم يخطر ببالي يوماً أنك لها ولازلت ومن أوجدني لن أعود لأكتبك بحرفي ثانيه لأشتم رائحة " خذلانك " كل ماقلبتها بيداي |
|
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |