روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-11-15, 01:08 PM | #1 |
كـــاتــب
|
بن تنباك لـ"سبق": يؤسفني "تخويف" الناس بأوهام السحر.. وأتحدى المشعوذين أن يسحروني
بن تنباك لـ"سبق": يؤسفني "تخويف" الناس بأوهام السحر.. وأتحدى المشعوذين أن يسحروني
بن تنباك لـ"سبق": يؤسفني "تخويف" الناس بأوهام السحر.. وأتحدى المشعوذين أن يسحروني - زعماء الإرهاب وعلماء الفتنة فجروا الطائرات وفخخوا السيارات وأعلنوا الجهاد على المساجد. - من المهم ألا يحل الإقليم محل الوطن ولا تحل الفئة محل الأمة ولا الحميّة للأقارب محل العدل للجميع. - العقاريون اتخذوا الصحارى وأراضي المدن تجارة محتكرة لامتصاص مدخرات المواطنين الحالمين بمنزل. - العصبية في الوظيفة العامة تلغي الكفاءة والتميز والقدرة وتكرس السطوة على حقوق المجتمع. - كل مشاكلنا سنحلها إذا قضينا على الفساد والحذر من خطر العمالة الوافدة. - لا أملك قناة فضائية.. لذا أنا كنار "عرفجة" أشب وأطفي بسرعة. - الإسلام أشمل ومظلته أرحب من رؤية قاصرة منحازة لا تعبر عن مصلحة المجتمع. أجرى الحوار/ شقران الرشيدي- سبق- الرياض (تصوير: فايز الزيادي): يقول الأستاذ الدكتور مرزوق بن تنباك، المفكر، والباحث الأكاديمي، إن أزمة السكن حلها بسيط لا يحتاج وزارة إسكان، ولا تصريحات إعلامية، ولا يحتاج بحوثاً ودراسات، ولا مئات المقالات التي ينشرها الكتاب، والحل في رأيه أن يطبق عليها (الأرض الموات لمن أحياها). مؤكداً في حواره مع "سبق" أن العقاريين تتضخم ثروتهم من جيوب الفقراء الكادحين الذين لا يجدون منزلاً في حين يرون الصحارى الممتدة التي يهلك المسافرون في أفيائها، وأراضي المدن محتكرة وتتخذ مجالاً للتجارة. مشدداً على أن نظرة ولاة الأمر في بلادنا هي المساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات، وإتاحة الفرص للجميع، والاستفادة من المواهب السعودية. مبيناً أن السعودة، وهدف، وجدارة، وغيرها من المحاولات كلها لم تحل مشكلة البطالة لعدم اهتمامها بالطلاب، ونوعيتهم، وتعدد رغباتهم، واختصاصاتهم. مهاجماً زعماء الإرهاب وعلماء الفتنة الذين أرعبوا العالم، وفجروا الطائرات، وفخخوا السيارات، وجعلوا المساجد، والطرقات ساحة حرب ثم يعلنون أن ما يقومون به جهاد في سبيل الله. مشيراً إلى أن العصبية في الوظيفة العامة تلغي حقوق المشاركة الوطنية، والكفاءة والتميز والقدرة، وتكرس سطوة الفئة على حقوق المجتمع. محذراً من تحول أغلب سكان منطقة الخليج إلى قوميات مختلطة من غير أهل اللغة العربية. وتناول الحوار عدداً من القضايا المهمة، فإلى تفاصيله.. * يقول الله عزَّ وجل: "ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه".. على من ينطبق هذا القول؟. أكمل الآية (وهو ألد الخصام، وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد). ينطبق على زعماء الإرهاب في العالم العربي اليوم الذين أرعبوا العالم، واخترعوا الإرهاب للتعامل مع البريء، والمسيء؛ يفجرون الطائرات ويفخخون السيارات، وجعلوا المساجد، والطرقات ساحة حرب يقتلون الآمنين؛ لا يفرقون بين عدو، وصديق، ويعلنون أن ما يقومون به جهاد في سبيل الله. كذلك ينطبق على علماء الفتنة الذين تحمل فتاواهم، ورؤاهم مضمون الكراهية، والمحرضين على البغضاء باسم الدين. * جاء في كلمة مهمة للملك سلمان بن عبد العزيز- حفظه الله-:" إن كل مواطن في بلادنا، وكل جزء من أجزاء وطننا الغالي هو محل اهتمامي، ورعايتي فلا فرق بين مواطن وآخر، ولا بين منطقة وأخرى". كيف يمكن قراءة هذا التوجيه وتنفيذه؟. لا شك أن نظرة ولاة الأمر هي المساواة بين المواطنين، وإتاحة الفرص لهم جميعاً، والاستفادة من المواهب التي عطلتها المحسوبيات، وألغتها العصبيات، وما أشار إليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- يدل على أنه يدرك ذلك، ويحذر منه، ويعلن رغبته أن يكون المواطنون سواسية في الحقوق والواجبات. * 60% من السعوديين لا يملكون منزلاً.. كيف تحل أزمتهم وزارة الإسكان بعيداً عن التصريحات الإعلامية الكثيرة؟. الحل سهل جداً لا يحتاج وزارة إسكان، ولا تصريحات إعلامية، ولا يحتاج بحوثاً ودراسات، ولا مئات المقالات التي ينشرها الكتاب، وأهل الرأي ولا اللجان، ولا غيرها من المحاولات غير الجادة وغير المفيدة، الحل أن يطبق عليها الحكم الشرعي (الأرض الموات لمن أحياها)، والتي لا يحتاجها العقاريون لتتضخم ثروتهم من جيوب الفقراء الكادحين الذين لا يجدون منزلاً، وهم يرون الصحارى الممتدة التي يهلك المسافرون في أفيائها، واحتكار أراضي المدن، واتخاذها مجالاً للتجارة، والتكسب، وامتصاص مدخرات المواطنين من أجل أن يحتويهم منزل في وطنهم هو العلة التي لا تتوجه إليها الحلول، ولهذا ستبقى أزمة الإسكان حتى نعرف أن الأرض الموات ملك عام. * "هيئة توليد الوظائف ومكافحة البطالة" هيئة جديدة؛ فعلى ماذا يجب أن تركز لمكافحة البطالة في ظل وجود أكثر من 10 ملايين عامل وافد؟. توجه مهم.. وهذه ليست المحاولة الأولى التي يبحث فيها عن حل لمشكلة البطالة فقد سبقتها السعودة، وهدف، وجدارة، وغيرها من المحاولات كلها لم تحل مشكلة البطالة التي أطلت بوجهها منذ فترة ليست قصيرة، وباءت كل المحاولات بالفشل لأنها فقدت كثيراً من شروط النجاح، وأهم ذلك هو عدم الربط بين طبيعة الوظيفة، وأهلية طلاب الوظيفة، ونوعيتهم، وتعدد رغباتهم، واختصاصاتهم، وتمييز الشرائح المستهدفة، وتأهيلهم، وطبيعة العمل الذي يمكن توفيره لكل شريحة من هذه الشرائح، مثل شريحة الشباب وهي أكبر شرائح العاطلين في مجتمعنا، وأخطرها، وأكثرها تأثيراً على السلم الاجتماعي، وتأتي بعد الشباب شريحة النساء حيث تبلغ البطالة بينهن أعلى نسبة من جميع الشرائح الأخرى، ومجالات العمل المتاح لهن حدد في عدد قليل من التخصصات، وعدد أقل من الجهات التي تقدم لهن فرص العمل، وعدم فتح المجال لعمل المرأة إلا في أضيق الحدود ضاعف المشكلة وزاد من تعقيدها، وشريحة المتعلمين الذين بدأت بطالتهم تظهر على السطح، وهي أقسى أنواع البطالة، وأكثرها ضرراً في المجتمع الذي تعجز إمكاناته عن استيعاب الفئة المؤهلة من أبنائه في كل القطاعات بغض النظر عن نوع القطاع، وخدماته وطبيعة عمله. والحلول تجاهلت طبيعة ونوعية الأعمال الجديدة، ومواكبة التطور السريع، حيث ولدت وظائف، وحرفاً جديدة غير معهودة، وغير معروفة لكثير من المواطنين، فقد أغفلت المحاولات السابقة التعريف بهذه الحرف والوظائف التي يحتضنها القطاع الخاص، مثل الخدمات العامة، والتخصصات الفنية التي ما زال يديرها غير المواطنين (الوافدين) ويتحكمون بها وتغلق أبوابها في وجه المواطن، وكان الأولى إبرازها والبحث عن آليات تمكن المواطن من المشاركة في هذه الأعمال وأكثرها لا تحتاج إلى رأس مال كبير ولكنها تحتاج إلى احتراف، وتدبير، وتهيئة الطرق إليها والتشجيع عليها. * ..إذا كيف يمكن تطوير مواردنا البشرية بما يتناسب مع تطور احتياجاتنا، واقتصادنا بقطاعاته، وأنشطته المتعددة؟. السؤال هذا كان هو محور كل خطة خمسية منذ عام 1975م، وكل خطة أتت بعد ذلك تكرر البحث عن كيف نطور مواردنا، نحن كما وصفنا القرآن الكريم في أرض غير ذي زرع، والمورد الوحيد الذي نعيش منه لم نستطع أن نتجاوزه إلى غيره، والحل الممكن هو استغلال هذا المورد لـتأهيل الإنسان حتى يكون منتجاً عندما ينضب مصدر ثروتنا أو يتحول الناس عنه أو يصيبه الهرم كما أصاب غيره. * تتشاءم من أن "لغة الضاد" ستشهد بعد 5 سنوات وجوداً صعباً، ما الذي يدفعك لذلك؟. اللغة تعبر عن هوية الأمة، وعن شخصيتها، وتحقق كيانها وتميزها بين الأمم؛ فاللغة ليست فقط للتواصل، ويخطئ من يظن ذلك، اللغة هي الرابط القوي للعرب الذي لم يبق غيره في هذا الوقت؛ من هنا كان اهتمامي باللغة، وإدراكي للخطر الذي يهدد كيان الأمة ووجودها، ولاسيما عندما يكون أغلب السكان بمنطقة الخليج من غير أهل اللغة العربية، ويكون الوسيط لغة أجنبية يتحدثها الناس، وتحل محل اللغة الرسمية العربية كالإنجليزية، وليس الخطر في هذه الحال على اللغة العربية، الخطر تحول منطقة الخليج إلى قوميات مختلطة لغتها الإنجليزية، وعمالة وافدة أجنبية استوطنت الأرض، وسيصير لهم حق المواطنة في الخليج رغماً عنا، وهنا تكون كارثة اللغة، ويتحول الخليج بتعدده السكاني، ولغته الإنجليزية إلى جنسيات مختلفة. * الفكر التكفيري.. هل جلب للأمة الإسلامية كوارث، ومصائب جعلتنا ندفع، وسندفع ثمنها من قوتنا، وحريتنا، ومستقبل أجيالنا القادمة؟. عندما يكون المذهب السائد – وأقصد أي مذهب-، ورأي الفقيه المجتهد هو الدين، وما سواه يعتبر باطلاً؛ بالطبع سيدفع المجتمع كله الثمن من حريته وقوته ومستقبله. الإسلام أشمل، ومظلته أرحب من المذاهب، وأهلها ودعاتها، والدين معتقد أمة فلا يجوز أن تحل الرؤية الخاصة محل المعتقد الأسمى، وما يعلنه الخطاب الوعظي في كل مكان هو التكفير بغض النظر عن الديباجة التي يقدمها الوعاظ لتسويغ آرائهم، وتبرير حججهم، الرؤية التي تستند إلى المتنازع عليه، والمختلف فيه رؤية قاصرة، ورؤية منحازة لا تعبر عن مصلحة المجتمع. * هناك من يقول إن من أسباب إسرافك في الحديث عن "العصبية" في الوظيفة العامة.. يعود إلى أحلام ما تزال تداعبك بتعيينك في منصب حكومي رفيع. ما تعليقك؟. ليس مهماً ما يرى البعض، المهم ألا يحل الإقليم محل الوطن، ولا تحل الفئة محل الأمة، ولا الحمية للأقارب محل العدل للجميع، ولا تلغي عصبية المنافع الحقوق المشتركة للناس، هذه أحلامي التي جعلتني أتحدث عن الأخطاء التي تحيق بالوطن وأهله، أما إسرافي في الحديث عن عصبية الوظيفة فلأنها الظاهرة البارزة، واليد القادرة الفاعلة التي تلغي حقوق المشاركة الوطنية، وتلغي الكفاءة والتميز والقدرة، وتكرس سطوة الفئة على حقوق المجتمع، وهي غلبة لا يمكن أن يقبل بها المجتمع الطبيعي. * حسناً.. ما تعليقك على من يقول عنك: "بن تنباك لا يزال مفكراً تقليدياً مثل نار "عرفجة" تشب، وتطفي بسرعة"؟. ما دمت تنقلنا بسؤالك إلى ثقافة الصحراء التي لا يعرفها أكثر قرائك حالياً، فنبات العرفج هو الوقود الملتهب الذي يشعل النار في جزل الحطب، وما أطرحه لا يعدو أن يكون رأياً أعرضه، ولا أفرضه وأسكت عندما لا أجد من يقبله، أو جواب لسؤال، ويطلب الإجابة عليه، ولا تنسى أنني لا أملك قناة فضائية. * بعض المتخصصين في علم الاجتماع يرون أننا تحولنا إلى مجتمع بسيط يحركه أي شيء، والدليل ما يدور في مواقع التواصل الاجتماعي، وتوتير تحديداً؟. مجتمعنا مثالي في قناعاته، وتواضع مطالبه ورضاه بما كتب له أو حصل عليه، ولكنه مجتمع يحتاج ضبط حراكه، والتوازن الصحيح، ففي الدول الديمقراطية كانت مؤسسات المجتمع المدني تضبط حراكه، وتوجهه، وتحافظ على توازنه، وفي العالم الآخر تبرز قيادات يرضى المجتمع عنها، ويلتف حولها، وتحافظ على قيمه، وأعرافه، وتقاليد حياته. * ما هي أبرز مشاكل مجتمعنا، وكيف حلها؟. لكل فرد في مجتمعنا قضية تخصه وقضايا تجمعه مع غيره، فالبطالة قضية، والعنوسة قضية، وعمل المرأة قضية، وسياقتها قضية، والموظفون قضية، والمتقاعدون قضية، والمذكرون، والوعاظ لهم أكثر من قضية، والشباب لهم قضية، وانخفاض سعر البترول قضية، وعشرات القضايا التي لم أذكرها فأي هذه القضايا تريد حلها؟. كل قضية من هذه القضايا ستجد حلاً إذا قضي على الفساد، وكلف في إدارة القضايا والبحث لها عن حل المخلصون القادرون من أبناء المجتمع دون تمييز، وعلى أن يكون شعار الاختيار: "إن خير من استأجرت القوي الأمين"، وأن يمد النظر إلى كل قدرات أبناء الوطن، والاستفادة منهم في شغل الوظيفة العامة. * كيف تمكنت الجماعات الإرهابية، و"الدواعش" تحويل القلوب الغضة المحبة للحياة إلى قلوب قاسية تحب الموت، وقتل الأقرباء، والدمار؟. "الدواعش" كما تسميهم لا يحولون القلوب الغضة إلى قلوب قاسية إنما يحسنون جني الثمرات التي يزرعها غيرهم، ويسقيها، وينميها، ويعدها بكل وسائل الإعداد، والتهيئة فإذا أينعت وحان قطافها جاء الدور لقطفها وأكلها هنيئة مرية، و"داعش" نبتة يغذيها الفكر المتشدد، وتقديس المذهب والرؤية الحدية للأمور. هذه هي حقيقة "داعش"، والذئاب المنفردة كما يسمونها التي تقتل، وتفجر في المساجد، والمرافق العامة لم تنشأ في معسكرات "داعش"، ولكنها نشأت في حضن الثقافة الغامضة التي تلقي المواعظ الملتبسة غير واضحة المعنى، والموحية في تكفير الناس أو تبديعهم فيأخذون الأغرار ظاهر المعنى الغامض الذي ينشره بعض الوعاظ المنحرفين، ويفسرونه بما يميلون إليه ويقومون بما يخدم أهداف داعش. * تتحدى السحرة والمشعوذين، وتقول: "اسحروني إن كنتم صادقين"، ألا تؤمن بوجود السحر؟. نعم.. أؤمن بوجود السحر كثقافة إنسانية توارثتها الأمم منذ القدم، وملأت الكتب بقصص السحرة من رجال الدين في الأمم القديمة، لكنني أؤمن أنهم (ليسوا بضارين به من أحد إلا بإذن الله)، ومن يريد الله به ضرراً ضره بالسحر أو بغيره، ويؤسفني تأصيل أوهام السحرة، ونشر ثقافتهم في محيطنا الاجتماعي، وإرهاب العامة، والمرضى النفسيين، والمحبطين من الناس بالسحر، وأثره وفعله، والمؤسف أكثر أن من ينشر ثقافة السحر بحجة مكافحته هم من يفترض فيهم الكفر بالسحر، وبطلان الاعتقاد به وبيان جهل ما يدعيه من المشعوذين. لذا أتحدى، وأقول: "اسحروني إن كنتم صادقين". * هل أنت راض عن نفسك؟. لو رضيت عن نفسي ما أجبت عن أسئلتك بهذه الصراحة.. نفسي جزء من نفوس أتحدث عنها، وأنتقد وضعها، وأشعر بعجزها ويحزنني ذلك. وأقول كما يقول الشاعر: وهل أنا إلا من غزية إن غوت ×× غويت وإن ترشد غزية أرشد |
26-11-15, 06:57 AM | #2 | |||||||||
الا ان هذا الكلام ماكان له داعي ف السحر حقيقة ورد ذكره في كتاب الله وفي الاحديث المسندة ومكر الساحر لايومن مهما كان . بعدين ويش سالفتهم مثقفين حرب فهد الاحمدي يقول اتحدا الجن ان يتلبسني وابن تنباك يقول اتحدا احد يسحرني؟ّّّ!!!! من مقال فهد الاحمدي. وكي أسهل على "المدعي" تقديم "البينة"، أعلن شخصيا استعدادي لتقديم (100,000 ريال) لأي مشعوذ أو ساحر يثبت قدرته على قذفي بجني يتلبسني. ولأنني لا أتحمل تجميد هذا المبلغ للأبد، سأترك لسعادته عاماً كاملاً، من تاريخ نشر هذا المقال، يسري خلاله هذا التحدي ونتأكد فيه من صحة هذا الادعاء!! التعديل الأخير تم بواسطة الكحيلة ; 26-11-15 الساعة 07:00 AM. |
||||||||||
|
|