روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-01-12, 10:02 PM | #1 |
من هم المغول؟؟.......................................... ...........................
من هم المغول؟؟
المغول أو المنغول إحدى المجموعات العرقيه التي تنتشر في منغوليا و الصين و روسيا نشأوا في أواسط آسيا في المنطقة المعروفة بمنغوليا. يطلق هذا اللقب على كل من يتكلم الغة المنغولية بما فيهم شعب الكالميك الموجودون بشرق اوربا. بداية ظهور الإسم بشكل رسمي بدأ من عهد أسرة تانج الصينية بالقرن الثامن ولكن الظهور الفعلي بدأ يطفو بالسطح بالقرن ال11 خلال حكم الكاثاي, بالبداية كانوا قبائل صغيرة وتناثرة حول نهر اونون مابين روسيا ومنغوليا حاليا, توحدت معظم قبائل المغول والترك بالقرن الثالث عشر تحت مظلة حكم جنكيز خان. لم يتم تحديد أصل اللغة المنغولية بالضبط, فبعض علماء اللسان يرجعها إلى انها تطورت من مجموعة التانغوسية التي هي جزء من الطاي والبعض يرجحها إلى تأثير اللغة السيبيرية القديمة. يتوزع المنغول حاليا مابين منغوليا والصين (منغوليا الداخلية) وروسيا وآسيا الوسطى ويوجد منهم أقليات بأفغانستان كالهازارا (أقلية شيعية حول مزار الشريف ويوجد منهم ايضا بإيران) والمغول (اقلية موجودون حول هيرات) والإيماك . كيف تحول اسم المغول الى تتار؟ مع اكتساح القبائل المغولية اسياء انضمت لها قبائل اخرى من الوسط والشرق والغرب . فتغير اللقب من المغول الى التتار . لذلك نجد من الصعب الفصل بين التتار والمغول فإما هم من أصول تركية وهو الرأي الراجح أو أنهم انصهروا أيام جنكيزخان وأصبحوا امة واحدة نتيجة توحيد القبائل التترية والمغولية. استعمل المغول جزم جلدية ثقيلة لها ملمس الجوارب على الأقدام وأثناء الشتاء كانوا يلبسون عدة طبقات من الصوف على أجسامهم وكان يرتدون من الخارج معطف من الفراء أو جلد الغنم وقبعة فراء لها أغطية للأذن ومن الأعلى مترسة بالحديد لوحة زيتية لمقاتلين مغول وفي أيديهم الدرق (التروس المصنوعة من الجلد) رجل مغولي يرتدي الزي المغولي التقليدي وبيده الدرق مغول يرتدون الزي المغولي التقليدي وبأيديهم الدرق التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم تعتبر أمبراطورية المغول ثاني اكبر امبرطورية بعد المبراطورية البريطانية. واعظم رعب اجتاح اوربا واسياء فقد بداة الإمبراطورية المغولية (التتار) على يد جنكيز خان الذي توسع في فتوحاته في الصين وغيرها من شرق اسياء . ولم يبداء في غزو العالم الإسلامي الا بعد تصرف حاكم الدولة الخوارزمية ( محمد شاه ) حيث قتل عدة تجار من المغول ولم يكترث الحاكم الخوارزمي في القصاص من قتلتهم بطلب من جنكيز خان . فبداء الغزو المغولي الرهيب الى العالم الإسلامي فدمر الدولة الخوارزمية وقتلوا كل من فيها من الإحياء ودمرو كل معالمها الحضارية .وكانت النتجية إحتلال المشرق الإسلامي كاملاً حتى وصل الإمر الى حصار بغداد على يد هولاكو . وأنتصر المغول في اقتحام بغداد وقتل الخليفة وبلغ عدد القتلى 800 الف قتيل وهدمة المساجد واحرقت المكاتب والكتب . واغرق كثير منها في النهرين . واستمر هولاكو في الإتجاه صوب الشام ومحاصرته وتم اجتياح الشام ودخول دمشق وفي خضم هذه الفتوحات وصل البريد ليخبر عن موت الخاقان الأعظم للمغول (منكوخان) في قراقورم ويُستدعى أولاد وأحفاد جنكيز خان إلى مجلس الشورى المغولي لانتخاب الخان الأعظم الجديد للإمبراطورية؛ فيرجع هولاكو (وهو أخو منكو خان، وأحد المؤهّلين للعرش ) بمعظم جيشه إلى فارس، ليتابع أمور العاصمة المغولية (قراقوروم بمنغوليا ) عن كثب، وترك قسماً من جيشه في بلاد الشام بقيادة أحد أبرز ضباطه واسمه كتبغا. لينهزم ذلك الجيش على يد المماليك في معركة عين جالوت، بقيادة السلطان المظفر قطز وبذلك يتحقق وعد النبي صلى الله عليه وسلم بقتال الترك. صورة لأحد المساجد في بخارى التي بناها المسلمون المغول التي تعد من أجمل مساجد العالم الإسلامي صورة للوحة زيتية قديمة تبين الجنود المغول أثناء مرور بنهر يظهر في اللوحة استعمالهم للخيل في تنقلاتهم صورة للوحة زيتية قديمة لجنكيز خان(Genghis Khan) مؤسسة الإمبراطورية المغولية صورة للإمبراطور قبلاي خان المغولي تظهر عليه الحمرة التي أخبر عنها النبي صورة للإمبراطور ( Tomor Olziit Khaan )تومور أولزيت خان أحد ملوك المغول صورة لرجل مغولي يرتدي الزي التقليدي للمقاتل المغولي لاحظ فراء القندس الذي يرتديه على رأسه صورة للوحة قديمة تظهر مقاتل مغولي لاحظ أنه يلبس حذاء من الفراء في قدميه هل تدرون من هؤلاء؟ إنهم قوم نهانا النبي - صلى الله عليه وسلم - أن نتحرش بهم … بئسهم في الحروب شديد … إنهم أول من سلب ملك العرب بعد قرون من الخلافة … عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون الترك، قوما وجوههم كالمجان المطرقة (الدروع)، يلبسون الشعر، ويمشون في الشعر" (البخاري) وعن عمرو بن تغلب رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من أشراط الساعة أن تقاتلوا قوما ينتعلون نعال الشعر، وإن من أشراط الساعة أن تقاتلوا قوما عراض الوجوه، كأن وجوههم المجانّ المطرقة" (البخاري) وظهر بجميع ما أوردته مصداق قوله صلى الله عليه وسلم: ((إن بني قنطوراء أول من سلب أمتي ملكهم))، والمراد ببني قنطورا الترك، وكأنه يريد بقوله: ((أمّتي)) أمةَ النسب، لا أمة الدعوة، يعني العرب. والله أعلم" (فتح الباري) وعلى هذا يكون التتار الذين ظهروا في القرن السابع الهجري هم من الترك؛ فإن الصفات التي جاءت في وصف الترك تنطبق على التتار (المغول) قال النووي رحمه الله: "وهذه كلها معجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد وجد قتال هؤلاء الترك بجميع صفاتهم التي ذكرها صلى الله عليه وسلم: صغار الأعين، حمر الوجوه، ذُلفُ الأنف، عراض الوجوه، كأن وجوههم المجان المطرقة، ينتعلون الشعر، فوجدوا كلها في زماننا، وقاتلهم المسلمون مرات، وقتالهم الآن. ونسأل الله الكريم إحسان العاقبة للمسلمين في أمرهم وأمر غيرهم وسائر أحوالهم وإدامة اللطف بهم والحماية، وصلى الله على رسوله الذي لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحي" [شرح صحيح مسلم]. لهذا أمرنا النبي - صلى الله عليه وسلم - ألا نتحرش بهم فقال "اتركوا الترك ما تركوكم تأملوا وجه هذا المغول … تنطبق عليه صفات القوم: صغار الأعين … عراض الوجوه …. كأن وجوههم الدروع …. منغوليا ماض تليد وحاضر غريب، شعوب تعشق الخيول وتغني للطبيعة تجد راحتها في خيمة جلدية. نساؤهم وزعن اوقاتهن بين جمع الحطب وتحضير الألبان وعند الزواج هديتهن قرن ماعز مرصع بالفضة والمرجان ولعل أغرب ما في هذا البلد هو التناقض الصارخ بين ماضيها وحاضرها، ففي وقت من الأوقات كانت منغوليا مسقط رأس جنكيز خان التتري الذي كاد أن يسيطر على أقطاب العالم أجمع نقطة انطلاق الإمبراطورية «الدموية» التي استلم رايتها هولاكو بعد جده جنكيز خان ورفعها على أنقاض حضارات ودول أخرى كانت أعظم شأنا كالدولة العباسية مثلا. كانت منغوليا في حال وصارت في حال كانت قلب الرعب الذي استشرى في جنبات العالم من هذا المقاتل المغولي الذي لا يعرف سوى الدم شرابا ولغة ورائحة وصارت واحدة من أفقر وأضعف دول العالم وأقلها شأنا صارت دولة منكفئة على نفسها لا حول لها ولا قوة. جير يطلق على المنزل المغولي اسم «جير» ويصممه أهل البلد بطريقة تتناسب مع المناخ القاري المتطرف في برده وحره فضلا عن توافقه مع الشكل البدائي للحياة في تلك الأصقاع التي تقوم على رعي الإبل ولعل من أهم مميزات ال «جير» سهولة طيه ونقله إلى مكان آخر ثم إعادة تأسيسه دون أن يفقد أياً من عناصره الشكلية ولعل السبب في تمسك المغوليين بهذا الشكل البدائي من المنازل أنه يناسب كثرة ترحالهم وراء المراعي والحيوانات كما أنه كثر استخدامه في العصور القديمة نظرا لاعتماد الجيوش المغوليه عليه في تنقلاتها التي لم يكن يستقر بها حال ورغم أنها قد تبدو ضيقة ومحدودة من حيث المساحة يستوعب ال «جير» أسرة بأكملها يمارسون في ظله كل أنشطة حياتهم اليومية بدءاً من النوم والجلوس والاسترخاء وانتهاء بالطهو والغسيل والاستحمام. شعب خجول يقولون عنهم انهم شعب يعيش حياته بشيء من الخجل والحياء الفطري فدائما ما يخفون الغضب والارتباك والتوتر وراء بسمة لا تخلو من الطيبة. وإلى جانب الخجل يكثر فيهم الصمت لا يثرثرون ويكرهون الضوضاء لكن من يطلع على تاريخهم عن كثب قد يرى أنهم شعب عاشق للدم ويستهين بحرمة «االحياة)) بصورة تدعو للدهشة ويقولون ان هذا العشق لم يعرفه سوى المغوليين القدماء أما الأجيال الحالية فإنها تكتفي بمجرد الغضب الشديد والتعبير عنه بأي وسيلة ولأتفه الأسباب. وللمغول عادات غريبة بعض الشيء في الضيافة واستقبال الزوار مثلا الضيف لا يحق له دخول الدار بطرق الباب ولكن بإطلاق صرخة تعني بلغتهم «أمسكوا كلب الحراسة» لشهرة ما يربي المغول من كلاب الرعي والصيد الشرسة ومن عادات الضيافة ايضا تقديم الشاي بالحليب مع إضافة الملح فإذا قبله الشخص أدخل إبهامه فيه ورش بعضه في الهواء وإذا لم يقبل الضيافة يضع نفس الأصبع على جبينه. ومحظور الحديث في مجالس المغوليين عن الطلاق أوالموت فهذه الأمور تزعجهم للغاية . الدهن الخالص من أغرب الحقائق التي تتعلق بعادات الغذاء لدى المغوليين أنه يتوقف على عاملين في غاية الأهمية : الزمان والمكان ففي المناطق الجنوبية يقبل الناس على تناول لحم الإبل ومنتجاته من الألبان وفي المناطق الجبلية وتحديدا في منطقة جبال خانجاي يكثر تناول لحوم البقر وفي العاصمة أولان بتار تتنوع المأكولات وتختلف خاصة وأن هذه المدينة تشهد تعايشا بين المغوليين من أهل البلاد وبين الأجانب ممن يزورونها للسياحة ولشدة البرودة التي يتعرضون لها في فصل الشتاء يقبل السكان على تناول المأكولات ذات السعرات الحرارية العالية. ولذلك ليس من الغريب أن يتناول الرعاة والفلاحون الدهون الخالصة بعد غليها!. كتاب العائلة المنغوليون رعاة ماشية أساسا فهم يرتحلون وراءها ولا يكادون يعرفون الاستقرار ولذا يوجد لدى كل أسرة كتاب للعائلة يسجلون فيه تواريخ الميلاد والموت والزواج. ويعلق هذا الكتاب ذو الجلد المدبوغ في خيمة تسمى «البور ته». جغرافيا الأصفر والأخضر من أهم المعالم الجغرافية في منغوليا صحراء جوبي التي تمثل ثاني أكبر صحراء على مستوى العالم تغطي صحراء جوبي ثلث المنطقة الجنوبية من منغوليا وتعد موطنا للعديد من الحيوانات التي قاربت على الانقراض بصورة نهائية مثل «دب جوبي» لم يتبق منه سوى 40 حيواناً فقط والجمل البري والحمار البري ورغم قسوة البيئة واختفاء مظاهر الحياةفي تلك الصحراء المترامية الأطراف كان رعاة الإبل والماشية من المغول يسكنون فيها لعدة قرون وإلى جانب هذه البيئة الصحراوية القاحلة تغطي الغابات الجبلية بأشجارها ومراعيها الخضراء حوالي 25 في المائة من مساحة البلاد ومن أشهر تلك المناطق غابة ألتاي نيورو التي توجد في أقصى الجزء الغربي من منغوليا وهي منطقة تغطيها الثلوج في معظم أيام السنة وتبلغ أعلى قمة في الجبال المنتشرة في منغوليا وهي قمة جبل كيوتن 4374 متر. ·قال ابن حجر رحمه الله: "قاتل المسلمون الترك في خلافة بني أمية، وكان ما بينهم وبين المسلمين مسدودا إلى أن فتح ذلك شيئا بعد شيء، وكثر السبي منهم، وتنافس الملوك فيهم لما فيهم من الشدة والبأس ……………………. ثم جاءت الطامة الكبرى بالططر (التتار)، فكان خروج جنكز خان بعد الستمائة، فأسعرت بهم الدنيا ناراً، خصوصاً المشرق بأسره، حتى لم يبق بلد منه حتى دخله شرهم، ثم كان خراب بغداد وقتل الخليفة المسعتصم آخر خلفائهم على أيديهم في سنة ست وخمسين وستمائة، ثم لم تزل بقاياهم يخربون إلى أن كان آخرهم اللنك، ومعناه: الأعرج، واسمه تَمُر بفتح المثناة وضمّ الميم، وربما أشبعت، فطرق الديار الشامية وعاث فيها، وحرق دمشق حتى صارت خاوية على عروشها، ودخل الروم والهند وما بين ذلك، وطالت مدته إلى أن أخذه الله، وتفرق بنوه البلاد. أليس عجيباً أن يصف النبي - صلى الله عليه وسلم - وجوه قوم ستقاتلهم الأمة بعد ستمائة سنة من موته؟ نعم …. سبحان من أوحى إلى نبيه بهذا الوصف الدقيق عن أقوام يبعدون عن المدينة ومكة آلاف الأميال، في آسيا الوسطى. ويبعد قتالهم للمسلمين عن زمانه نحو خمسة أو ستة قرون. وإن في ذلك لآية للمتأملين. وهذه معلومات عن بلادهم منغوليا الاسم الرسمي: منغوليا العاصمة: أولان بتار ·المساحة: مليون و565 ألف كيلو متر مربع ·الموقع: في وسط آسيا، يحدها من الشمال روسيا، والصين من الشرق والغرب والجنوب ·السكان: مليونان و618 ألف نسمة ·الأجناس العرقية: 90% منغوليون، 4% كازاك، 2% صينيون،2% روس، 2% أجناس أخرى ·اللغة الرسمية: لغة الخلخا «من اللغات الأخرى المستخدمة: التركية والروسية والصينية» ·الديانة: البوذية والإسلام ·نظام الحكم: جمهوري ·العملة المحلية: تجريك «مائة مونجو» ·المناخ: قاري جاف صحراوي ·تاريخ الاستقلال: 31 مارس 1921 «الاستقلال من الصين منقول من عدة مواقع التعديل الأخير تم بواسطة الكحيلة ; 14-01-12 الساعة 10:08 PM. |
|
15-01-12, 03:57 AM | #2 | |
طلب تفعيل
|
اللهم صلي وسلم على نبيا محمد
هذي المواضيع اللي منها فايده الكحيله اختيار موفق تحياتي |
|
16-01-12, 05:49 AM | #3 |
16-01-12, 06:22 AM | #4 |
16-08-12, 09:47 PM | #5 |
17-08-12, 07:34 PM | #6 | |
عضو فعال
|
بارك الله فيك اختي الكريمه
المغول انتصروا في معاركهم بإستخدام عنصريين: 1-أعداهم الهائلة ولذا استخدموا تكتيك الموجات البشريه. 2-الوحشيه في القتل وهذا للآسف الي خلى دول العالم الإسلامي كلها تتفرج على غزوهم وكانت تظن انهم ياجوج وماجوج وكل مدينه تنظر لأختها وهي تسقط ولاتحرك ساكناً من بعدهم لم يرفع العرب رأسهم بل كانوا جزء من الدولة العثمانيه(ما عدا الجزيرة العربيه)ثم بعد ذلك تحت الاستعمار والآن اصبحوا 22 دوله والله المستعان ولاحول ولاقوة إلا بالله. |
|
18-08-12, 02:31 PM | #7 |
عضو شرف
|
أختي الكحيلة تحية إجلال وتقدير لجهودك الكبيرة واختياراتك الموفقة دائما.. وما أحوجنا لمعرفة التاريخ.. وطرحك الراقي ينبىء عن ميلاد مؤرخة تستحق الاحتفاء بها... أود أن أشير إلى أننا دائما نتناول التاريخ من وجهة نظرنا وننقل عن مؤرخينا ولا نسمع وجهة نظر الطرف الاخر.. وهذا قد يرسم في أذهاننا صورة متحاملة على الطرف المقابل.. فليتنا نحرص دائما على سماع وجهة نظر الخصم، ونستطلع أسباب الحوادث.. فالذي أريد أن أقوله: إن المصادر التاريخية المحايدة، تذكر أن حملات التتار على عاصمة الخلافة كانت بسبب اعتداء مجموعة من المسلمين الغوغائيين على إحدى بلدان التتاريين وذبح الناس في الأسواق وسبي نسائهم بطريقة غير إنسانية، مما جعل زعيمهم يجمتع بقادته ويقسم أن يخرب عاصمة المسلمين ثأرا لما أحدثه بعض المسلين في بلاده.. ثم إن العاصمة اٍلاسلامية بغداد في ذلك الوقت كانت في أوج الإنحلال والفساد الإداري والمالي والتقاتل على السلطة والدنيا، مما سهل سقوطها.. ثم لاننسى أن التتار أسلموا بعد ذلك وحسن إسلامهم ونشروا الإسلام في بلادهم وما جاورها.. والله أعلم وأحكم.. |
18-08-12, 03:41 PM | #8 | |
عضو فعال
|
مشكوره اختي على ها النقل الرائع
اجتي وافتي لك الحترام على مانقلتيه والشكر على الجهو الجباره تحياتي وتقديري |
|
25-08-12, 07:21 AM | #9 |
25-08-12, 07:26 AM | #10 | |||||||||||||||||||||
وهذه نظرة المورخ والاديب نعم يجب ان ننظر للتاريخ من كل جوانبه سلمت ولاهنت على هذا الطرح الرااقي غفر الله لك والوالدي والمسلمين اامين |
||||||||||||||||||||||
|
|