روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-09-11, 04:35 AM | #1 |
إداري سابق
|
سلسلة حقائق تاريخية عن الرافضة المعاصرين ..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الله وحده لاشريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه واله وسلم .. هذا المتصفح احببت ان يكون في نشر معلومات ووثايق تاريخيه عن حقيقة الرافضة المعاصرين .. ولعل اول مايلفت الانتباه اثناء استعراض هذه الحقايق ان الرافضة المعاصرين لايقلون شرا عن الرافضة السابقين ان لم يكونوا شرا منهم واخطر .. فنحن منذ الستينات الهجرية او ماقبلها طرأ على الامة بدعة الاحزاب السياسية والشعارات البراقة الرنانة فدخلت علينا الاشتراكية وحزب البعث والعلمانية والقومية ووو ,,, وكان الناس من قبل هذه الاحزاب يصنفون على حسب ديانتهم وطوائفهم .. فلما طرأت هذه الاحزاب السياسية اللتي عكست الحقائق واصبح الانتماء للحزب السياسي هو المقياس لهذا او ذاك تسلل من خلال الانتماء لهذه ابناء الطوائف المبتدعة او الكفار حتى .. تسللوا من خلال هذه الاحزاب الساذجة الغائبة عن حقيقة المؤثر الاول بالاشخاص وهو الديانة حتى وصل حافظ اسد النصيري الملحد الى حكم بلاد سورية .. وغيره من الفاشلين ايضا الى حكم بلاد اخرى .. فهل التزم حافظ اسد مثلا بمبادئ الحزب السياسي الذي من خلاله وصل للحكم في سوريا عن طريق سلسلة خيانات وانقلابات داخل الحزب البعثي .. بل بمجرد وصوله الى الحكم انطلق هذا الهالك الخبيث انطلق من خلال انتماءه الديني النصيري .. اما الحزب فهو مجرد رداء يلبسه ويخلعه حسب الظروف .. ولستر جرائمة النصيرية بحيث ان كل جريمة يرتكبها يكون المتهم بها هو الحزب وليس الطائفة . فمتى يفيق المغفلين ممن يحسبون على اهل السنة والجماعة ممن سمح بدخول النصيرية والطوائف الفاسدة كالدروز والشيعة الرافضة الى العملية السياسية بعد ان كانوا محقورين معزولين لاقيمة لهم .. ومن خلال هذه المقدمة المقتضبة جدا سوف استعرض حقايق تاريخ هذا الرافضي الباطني الملحد والضرر الذي الحقه ببلاد الاسلام ومن كان على شاكلته ايضا .. وسوف اعتمد على المصادر والتوثيق لتكون مادة علمية كاشفة للحقيقة مستندة للوقائع والشواهد .. والله ولي التوفيق ... |
23-09-11, 04:53 PM | #2 |
24-09-11, 11:23 PM | #3 |
25-09-11, 06:35 AM | #4 |
25-09-11, 07:34 AM | #5 |
03-10-11, 04:29 AM | #6 |
إداري سابق
|
نبدأ هذا الملف عن النصيري الرافضي الملحد حافظ اسد بفتوى شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله عن النصيرية وشيخ الاسلام رحمه الله يعرفهم حق المعرفة ..
سأل سائل شيخ الاسلام عن النصيرية فأجابه بما يلي : الحمد لله رب العالمين . هؤلاء القوم المسمون بالنصيرية هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية أكفر من اليهود والنصارى ؛ بل وأكفر من كثير من المشركين وضررهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من ضرر الكفار المحاربين مثل كفار التتار والفرنج وغيرهم ؛ فإن هؤلاء يتظاهرون عند جهال المسلمين بالتشيع وموالاة أهل البيت وهم في الحقيقة لا يؤمنون بالله ولا برسوله ولا بكتابه ولا بأمر ولا نهي ولا ثواب ولا عقاب ولا جنة ولا نار ولا بأحد من المرسلين قبل محمد صلى الله عليه وسلم ولا بملة من الملل السالفة بل يأخذون كلام الله ورسوله المعروف عند علماء المسلمين يتأولونه على أمور يفترونها ؛ يدعون أنها علم الباطن ؛ من جنس ما ذكره السائل ومن غير هذا الجنس ؛ فإنه ليس لهم حد محدود فيما يدعونه من الإلحاد في أسماء الله تعالى وآياته وتحريف كلام الله تعالى ورسوله عن مواضعه ؛ إذ مقصودهم إنكار الإيمان وشرائع الإسلام بكل طريق مع التظاهر بأن لهذه الأمور حقائق يعرفونها من جنس ما ذكر السائل ومن جنس قولهم : إن " الصلوات الخمس " معرفة أسرارهم و " الصيام المفروض " كتمان أسرارهم " وحج البيت العتيق " زيارة شيوخهم وأن فتوى الإسلام تيمية النصيرية(الشيعة العلوية) يدا أبي لهب هما أبو بكر وعمر وأن فتوى الإسلام تيمية النصيرية(الشيعة العلوية) النبأ العظيم والإمام المبين هو علي بن أبي طالب ؛ ولهم في معاداة الإسلام وأهله وقائع مشهورة وكتب مصنفة فإذا كانت لهم مكنة سفكوا دماء المسلمين ؛ كما قتلوا مرة الحجاج وألقوهم في بئر زمزم وأخذوا مرة الحجر الأسود وبقي عندهم مدة وقتلوا من علماء المسلمين ومشايخهم ما لا يحصي عدده إلا الله تعالى وصنفوا كتبا كثيرة مما ذكره السائل وغيره وصنف علماء المسلمين كتبا في كشف أسرارهم وهتك أستارهم ؛ وبينوا فيها ما هم عليه من الكفر والزندقة والإلحاد الذي هم به أكفر من اليهود والنصارى ومن براهمة الهند الذين يعبدون الأصنام . وما ذكره السائل في وصفهم قليل من الكثير الذي يعرفه العلماء في وصفهم . ومن المعلوم عندنا أن السواحل الشامية إنما استولى عليها النصارى من جهتهم وهم دائما مع كل عدو للمسلمين ؛ فهم مع النصارى على المسلمين . ومن أعظم المصائب عندهم فتح المسلمين للسواحل وانقهار النصارى ؛ بل ومن أعظم المصائب عندهم انتصار المسلمين على التتار . ومن أعظم أعيادهم إذا استولى - والعياذ بالله تعالى - النصارى على ثغور المسلمين فإن ثغور المسلمين ما زالت بأيدي المسلمين حتى جزيرة قبرص يسر الله فتحها عن قريب وفتحها المسلمون في خلافة أمير المؤمنين " عثمان بن عفان " رضي الله عنه فتحها " معاوية بن أبي سفيان " إلى أثناء المائة الرابعة . فهؤلاء المحادون لله ورسوله كثروا حينئذ بالسواحل وغيرها فاستولى النصارى على الساحل ؛ ثم بسببهم استولوا على القدس الشريف وغيره ؛ فإن أحوالهم كانت من أعظم الأسباب في ذلك ؛ ثم لما أقام الله ملوك المسلمين المجاهدين في سبيل الله تعالى " كنور الدين الشهيد وصلاح الدين " وأتباعهما وفتحوا السواحل من النصارى وممن كان بها منهم وفتحوا أيضا أرض مصر ؛ فإنهم كانوا مستولين عليها نحو مائتي سنة واتفقوا هم والنصارى فجاهدهم المسلمون حتى فتحوا البلاد ومن ذلك التاريخ انتشرت دعوة الإسلام بالديار المصرية والشامية . ثم إن التتار ما دخلوا بلاد الإسلام وقتلوا خليفة بغداد وغيره من ملوك المسلمين إلا بمعاونتهم ومؤازرتهم ؛ فإن منجم هولاكو الذي كان وزيرهم وهو " النصير الطوسي " كان وزيرا لهم بالألموت وهو الذي أمر بقتل الخليفة وبولاية هؤلاء . ولهم " ألقاب " معروفة عند المسلمين تارة يسمون " الملاحدة " وتارة يسمون " القرامطة " وتارة يسمون " الباطنية " وتارة يسمون " الإسماعيلية " و تارة يسمون " النصيرية " وتارة يسمون " الخرمية " وتارة يسمون " المحمرة " وهذه الأسماء منها ما يعمهم ومنها ما يخص بعض أصنافهم كما أن الإسلام والإيمان يعم المسلمين ولبعضهم اسم يخصه : إما لنسب وإما لمذهب وإما لبلد وإما لغير ذلك . وشرح مقاصدهم يطول وهم كما قال العلماء فيهم : ظاهر مذهبهم الرفض وباطنه الكفر المحض . وحقيقة أمرهم أنهم لا يؤمنون بنبي من من الأنبياء والمرسلين ؛ لا بنوح ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى ولا محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ولا بشيء من كتب الله المنزلة ؛ لا التوراة ولا الإنجيل ولا القرآن . ولا يقرون بأن للعالم خالقا خلقه ؛ ولا بأن له دينا أمر به ولا أن له دارا يجزي الناس فيها على أعمالهم غير هذه الدار . وهم تارة يبنون قولهم على مذاهب الفلاسفة الطبيعيين أو الإلهيين وتارة يبنونه على قول المجوس الذين يعبدون النور ويضمون إلى ذلك الرفض . ويحتجون لذلك من كلام النبوات : إما بقول مكذوب ينقلونه كما ينقلون عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { أول ما خلق الله العقل } والحديث موضوع باتفاق أهل العلم بالحديث ؛ ولفظه " { إن الله لما خلق العقل فقال له : أقبل فأقبل . فقال له : أدبر فأدبر } فيحرفون لفظه فيقولون " { أول ما خلق الله العقل } ليوافقوا قول المتفلسفة أتباع أرسطو في أن أول الصادرات عن واجب الوجود هو العقل . وإما بلفظ ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيحرفونه عن مواضعه كما يصنع أصحاب " رسائل إخوان الصفا " ونحوهم فإنهم من أئمتهم . وقد دخل كثير من باطلهم على كثير من المسلمين وراج عليهم حتى صار ذلك في كتب طوائف من المنتسبين إلى العلم والدين ؛ وإن كانوا لا يوافقونهم على أصل كفرهم ؛ فإن هؤلاء لهم في إظهار دعوتهم الملعونة التي يسمونها " الدعوة الهادية " درجات متعددة ويسمون النهاية " البلاغ الأكبر والناموس الأعظم " ومضمون البلاغ الأكبر جحد الخالق تعالى ؛ والاستهزاء به وبمن يقر به حتى قد يكتب أحدهم اسم الله في أسفل رجله وفيه أيضا جحد شرائعه ودينه وما جاء به الأنبياء ودعوى أنهم كانوا من جنسهم طالبين للرئاسة فمنهم من أحسن في طلبها ومنهم من أساء في طلبها حتى قتل ويجعلون محمدا وموسى من القسم الأول ويجعلون المسيح من القسم الثاني . وفيه من الاستهزاء بالصلاة والزكاة والصوم والحج ومن تحليل نكاح ذوات المحارم وسائر الفواحش : ما يطول وصفه . ولهم إشارات ومخاطبات يعرف بها بعضهم بعضا . وهم إذا كانوا في بلاد المسلمين التي يكثر فيها أهل الإيمان فقد يخفون على من لا يعرفهم وأما إذا كثروا فإنه يعرفهم عامة الناس فضلا عن خاصتهم . .. أنتهى نص فتواه رحمه الله .. فتوى كاشفة لهذه الطائفة وسوف ادعم حقائق فتوى بن تيمية رحمه الله بما سيأتي من لواحق الموضوع بالمصادر والوثايق والاعترافات عن نصيرية عصرنا هذا وانهم اخبث من السابقين .. |
03-10-11, 12:13 PM | #7 | |
عــضــو
|
حسبنا الله ونعم الوكيل على الرافضة
بارك الله فيك وجزاك الله خير |
|
|
|