روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-12-09, 10:25 PM | #1 |
كـــاتــب
|
مواضع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
مواضع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : فهذا بيان للمواضع التي يستحب عندها الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد سبق بيان فضائل الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم . الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول والأخير : قال الشيخ الألباني : وكان صلى الله عليه وسلم يصلي على نفسه في التشهد الأول وغيره .[1] وسن ذلك لأمته حيث أمرهم بالصلاة عليه بعد السلام عليه ، وعلمهم أنواعا من صيغ الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم: فمنها ( اللهم صل على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل بيته وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد )[2] وهذا كان يدعو به هو نفسه صلى الله عليه وسلم .. وسيأتي في موضوع مستق صيغ الصلاة عليه ـ عند الآذان والإقامة :ومر حديث : (( إِذَا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا .. الحديث ))[3] ــ يوم الجمعة وليلتها : ومر حديث : (( أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة .. الحديث ))[4] ـ في الصباح والمساء :ومر حديث : (( من صلى على حين يصبح عشرًا و حين يمسي عشرًا ، أدركته شفاعتي يوم القيامة ))[5] ـ في المجالس وعند اجتماع القوم قبل تفرقهم: ومر حديث : (( مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ إِلا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ ))[6] ترة : يعني نقصانًا وحسرة وندامة ، وقيل : تبعة ومعاتبة . ـ عند ذكر اسمه صلى الله عليه وسلم :ومر حديث : (( رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ ))[7] ـ في كل وقت وحين : ومر حديث : (( أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاةً ))[8] ـ عند الدعاء :عن فَضَالَة بْنَ عُبَيْدٍ قال : (( سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلاً يَدْعُو فِي صَلاتِهِ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَجِلَ هَذَا ، ثُمَّ دَعَاهُ فَقَالَ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ : إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَحْمِيدِ اللَّهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ ، ثُمَّ لْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ لْيَدْعُ بَعْدُ بِمَا شَاءَ )) [9] عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( كُلُّ دُعاءٍ مَحْجُوبٌ حتى يُصَلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم ))[10] عن عبدالله بن بسر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( الدعاء كله محجوب حتى يكون أوله ثناء على الله عز وجل ، وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يدعو فيستجاب لدعائه ))[11] عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ : (( إِنَّ الدُّعَاءَ مَوْقُوفٌ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لا يَصْعَدُ مِنْهُ شَيْءٌ حَتَّى تُصَلِّيَ عَلَى نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ))[12] قَالَ الْمُحَقِّقُونَ مِنْ عُلَمَاءِ الْحَدِيثِ إِنَّ هَذَا لا يُقَالُ مِنْ قِبَلِ الرَّأْيِ فَهُوَ مَرْفُوعٌ حُكْمًا اِنْتَهَى . وَفِي الْحِصْنِ الْحَصِينِ قَالَ الشَّيْخُ أَبُو سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيُّ : إِذَا سَأَلْت اللَّهَ حَاجَةً فَابْدَأْ بِالصَّلاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اُدْعُ بِمَا شِئْت ثُمَّ اِخْتِمْ بِالصَّلاةِ عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ بِكَرَمِهِ يَقْبَلُ الصَّلاتَيْنِ وَهُوَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يَدَعَ مَا بَيْنَهُمَا اِنْتَهَى .[13] قال المناوي:كل دعاء محجوب عن القبول حتى يصلي الداعي على النبي صلى الله عليه وسلم ، يعني أنه لا يرفع إلى الله تعالى حتى يستصحب الرافع معه الصلاة عليه ، إذ هي الوسيلة إلى الإجابة لكونها مقبولة ، والله من كرمه لا يقبل بعض الدعاء ويرد بعضه ، فالصلاة شرط في الدعاء وهو عبادة ، والعبادة بدون شرطها لا تصح قال ابن القيم : من مواطن الصلاة عليه عند الدعاء ، وله ثلاثة مراتب : إحداها : أن يصلي عليه قبل الدعاء وبعد حمد الله تعالى والمرتبة الثانية : أن يصلي عليه في أول الدعاء وأوسطه وآخره والثالثة : أن يصلي عليه في أوله وآخره ويجعل حاجته متوسطة بينهما عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : إذا أراد أحدكم أن يسأل الله تعالى فليبدأ بحمده والثناء عليه بما هو أهله ثم يصلي على النبي ثم يسأل بعد فإنه أجدر أن ينجح أو يصيب .أخرجه عبدالرزاق . وقال احمد بن أبي الحواري سمعت أبا سليمان الداراني يقول : من أراد أن يسأل الله حاجته فليبدأ بالصلاة على النبي وليسأل حاجته وليختم بالصلاة على النبي فإن الصلاة على النبي مقبولة والله اكرم أن يرد ما بينهما .ا.هـ[14] ـ عند دخول المسجد وعند الخروج منه :قَالَ الْحَافِظ اِبْن الْقَيِّم فِي جَلاء الأَفْهَام : الْمَوْطِن الثَّامِن مِنْ مَوَاطِن الصَّلاة عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْد دُخُول الْمَسْجِد وَعِنْد الْخُرُوج مِنْهُ . لِمَا رَوَى اِبْن خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحه وَأَبُو حَاتِم بْن حِبَّان عَنْ أَبَى هُرَيْرَة أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( إِذَا دَخَلَ أَحَدكُمْ الْمَسْجِد فَلْيُسَلِّمْ عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِيَقُلْ : اللَّهُمَّ اِفْتَحْ لِي أَبْوَاب رَحْمَتك . وَإِذَا خَرَجَ فَلْيُسَلِّمْ عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنْ الشَّيْطَان الرَّجِيم )) وَفِي الْمُسْنَد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَهْ عَنْ فَاطِمَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا قَالَتْ : (( كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِد قَالَ : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَسَلِّم , اللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَافْتَحْ لِي أَبْوَاب رَحْمَتك , وَإِذَا خَرَجَ قَالَ مِثْلهَا , إِلا أَنَّهُ يَقُول أَبْوَاب فَضْلك )) وَلَفْظ التِّرْمِذِيّ " كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِد صَلَّى عَلَى مُحَمَّد وَسَلَّمَ )) اِنْتَهَى كَلامه وعن أبي أُسَيْدٍ الأَنْصَارِيَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمْ الْمَسْجِدَ فَلْيُسَلِّمْ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ فَإِذَا خَرَجَ فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ ))[15] ـ عند الصفا والمروة :سمعت عمر بن الخطاب يقول : إذا قدمتم فطوفوا بالبيت سبعا وصلوا عند المقام ركعتين ثم أتوا الصفا فقوموا من حيث ترون البيت فكبروا سبع تكبيرات بين كل تكبيرتين حمد لله وثناء عليه وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ومسألة لنفسك وعلى المروة مثل ذلك .[16] ـ بعد التكبيرة الثانية من صلاة الجنازة :عن الشعبي قال : أول تكبيرة من الصلاة على الجنازة ثناء على الله عز وجل والثانية صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والثالثة دعاء للميت والرابعة السلام .[17] ـ عن ابن عمر : أنه يكبر على الجنازة ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقول : اللهم بارك فيه وصل عليه واغفر له وأورده حوض نبيك صلى الله عليه وسلم .[18] قال ابن القيم في جلاء الأفهام : من مواطن الصلاة عليه صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية لا خلاف في مشروعيتها فيها . ـ عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم :عن عبد الله بن دينار أنه قال : رأيت عبد الله بن عمر يقف على قبر النبي صلى الله عليه وسلم ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما .[19] ـ عند القنوت :عن قتادة عن عبد الله بن الحارث:أن أبا حليمة معاذ كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت .[20] عند الخطبة :قال ابن القيم في جلاء الأفهام : الموطن الخامس من مواطن الصلاة عليه في الخطبة والدليل على مشروعية الصلاة على النبي في الخطبة ما رواه عبد الله بن احمد عن عون بن أبي جحيفة قال : ((( كان أبي من شرط علي وكان تحت المنبر فحدثني انه صعد المنبر يعني عليا رضي الله عنه فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي وقال خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر والثاني عمر وقال يجعل الله الخير حيث شاء )) إسناده حسن . وفي الباب حديث ضبة بن محيصن : (( أن أبا موسى كان إذا خطب فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي ودعا لعمر قبل الدعاء لأبي بكر رضي الله عنهما فرفع ذلك إلى عمر رضي الله عنه فقال لضبة أنت أوفق منه وأرشد )).فهذا دليل على أن الصلاة على النبي في الخطب كان أمرا مشهورا معروفا عند الصحابة رضي الله عنهم أجمعين .ا.هـ الصلاة عليه عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه عن أَنَس بْنُ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ ، وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ ، وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ ))[21] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّهَا زَكَاةٌ لَكُمْ وَاسْأَلُوا اللَّهَ لِي الْوَسِيلَةَ فَإِنَّهَا دَرَجَةٌ فِي أَعَلَى الْجَنَّةِ لا يَنَالُهَا إِلا رَجُلٌ وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ ))[22] قال ابن القيم في جلاء الأفهام : فهذا فيه الأخبار بأن الصلاة زكاة للمصلي على النبي والزكاة تتضمن النماء والبركة والطهارة والذي قبله فيه إنها كفارة وهي تتضمن محو الذنب فتضمن الحديثان أن بالصلاة عليه تحصل طهارة النفس من رذائلها ويثبت لها النماء والزيادة في كمالاتها وفضائلها والى هذين الأمرين يرجع كمال النفس فعلم انه لا كمال للنفس إلا بالصلاة على النبي التي هي من لوازم محبته ومتابعته وتقديمه على كل من سواه من المخلوقين عند تبليغ العلم إلى الناس :قال ابن القيم في جلاء الأفهام : ومن مواطن الصلاة : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص وإلقاء الدرس وتعليم العلم في أول ذلك وآخره ، عن جعفر بن برقان قال كتب عمر بن عبد العزيز رحمه الله إما بعد فإن أناسا من الناس قد التمسوا الدنيا بعمل الآخرة وان من القصاص من قد أحدثوا في الصلاة على خلفائهم وأمرائهم عدل صلاتهم على النبي فإذا جاءك كتابي هذا فمرهم أن تكون صلاتهم على النبيين ودعاؤهم للمسلمين عامة ويدعوا ما سوى ذلك والصلاة على النبي في هذا الموطن لأنه موطن لتبليغ العلم الذي جاء به ونشره في أمته وإلقائه إليهم ودعوتهم إلى سنته وطريقته ، وهذا من افضل الأعمال وأعظمها نفعا للعبد في الدنيا والآخرة ، فمتى يدرك العامل هذا الفضل العظيم والحظ الجسيم بشيء من عمله وإنما ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم فحقيق بالمبلغ عن رسول الله الذي أقامه الله سبحانه في هذا المقام أن يفتتح كلامه بحمد الله تعالى والثناء عليه وتمجيده والاعتراف له بالوحدانية وتعريف حقوقه على العباد ثم بالصلاة على رسول الله وتمجيده والثناء عليه أن يختمه أيضا بالصلاة عليه. من مواطن الصلاة عليه إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة أو نحوها : قال ابن القيم في جلاء الأفهام : روى ابن أبي حاتم عن أبي وائل قال : ما رأيت عبد الله جلس في مأدبة ولا جنازة ولا غير ذلك فيقوم حتى يحمد الله ويثني عليه ويصلي على النبي ويدعو بدعوات وان كان يخرج إلى السوق فيأتي أغفلها مكانا فيجلس فيحمد الله ويصلي على النبي ويدعو بدعوات . ويمكن تحميل كتاب فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من الرابط التالي http://saaid.net/book/open.php?cat=94&book=6188 [1] رواه أبو عوانة في صحيحه [2] رواه أحمد والطحاوي بسند صحيح [3] رواه مسلم وغيره وسبق تخريجه [4] سبق تخريجه [5] سبق تخريجه [6] سبق تخريجه. [7] سبق تخريجه [8] سبق تخريجه [9] رواه الترمذي في الدعوات باب جامع الدعوات (3399) وقال : صحيح ، وصححه الألباني في صحيح الترمذي (3477) . [10] رواه ابن مخلد في المنتقى (76/1) ، والأصبهاني في الترغيب (ق 171/2) ، وحسنه الألباني في الصحيحة (2035) [11] أورده ابن القيم في جلاء الأفهام (261) وقال رواه النسائي ، وذكره الألباني في الشواهد وقال : وخلاصة القول أن الحديث بمجموع هذه الطرق والشواهد لا ينزل عن مرتبة الحسن إن شاء الله تعالى على أقل الأحوال (الصحيحة 5/57) . [12] رواه الترمذي في الصلاة باب فضل الصلاة على النبي r (448) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي (486) . [13] تحفة الأحوذي [14] جلاء الأفهام (1/376) . [15] رواه أبو داود في الصلاة باب ما يقوله عند دخوله المسجد (393) ، وابن ماجه في المساجد (764) ، والدارمي في الصلاة (1358 ) [16] فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم للإمام إسماعيل بن إسحاق الجهضي القاضي المالكي وقال الألباني (71) صحيح ، وذكره ابن القيم في جلاء الأفهام (1/137) . [17] فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم للإمام إسماعيل بن إسحاق الجهضي القاضي المالكي (91) وقال الألباني صحيح [18] فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم للإمام إسماعيل بن إسحاق الجهضي القاضي المالكي (92) وقال الألباني صحيح [19] فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم للإمام إسماعيل بن إسحاق الجهضي القاضي المالكي (98) وقال الألباني صحيح [20] فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم للإمام إسماعيل بن إسحاق الجهضي القاضي المالكي (107) وقال الألباني إسناده صحيح . [21] رواه النسائي في السهو باب فضل الصلاة على النبي r (1280) ، وأحمد (11560) ، وابن حبان ، وصححه الألباني في صحيح الترغيب (2/288) . [22] رواه أحمد (8415) ، وصححه الألباني في الصحيحة (3268) . |
22-12-09, 11:32 PM | #2 |
23-12-09, 01:54 AM | #3 |
23-12-09, 04:21 PM | #4 | |
عــضــو
|
جزاك الله خير الجزاء ورزقك الله الأجر وعظم الثواب
|
|
23-12-09, 06:24 PM | #5 |
23-12-09, 07:58 PM | #6 |
24-12-09, 12:52 AM | #7 |
14-01-10, 08:18 AM | #8 |
|
|