روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-11-13, 11:28 AM | #1 |
معاني أسماء الله الحسنه
هو : الله : وهو الاسم الأعظم ، الذي تفرد به الحقّ سبحانه ، وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه ، وأضافها كلها إليه ، فهو : علم على ذاته سبحانه. الرّحمن : كثير الرحمة ، وهو اسم مقصور على الله عز ّوجلّ ، ولا يجوز ، أن يقال رحمن لغيرالله ، وذلك : أن رحمته وسعت كل شيء ، وهو ارحم الراحمين. الرّحيم: هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي . الملك : هوالله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق ، فهو المالك المطلق . القدوس : هو الطاهر ، المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول . السّلام : هو ناشر السلام ، بين الأنام ، وهو الذي سلمت ذاته ، من النقص والعيب والفناء . المؤمن : هو الذي ، سلّم أوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم . المهيمن : هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه بأعمالهم ، وأرزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة . العزيز : هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع ، فلا يغلبه شيء ، وهو غالب كل شيء . الجبار : هو الذي تنفّذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما أراد . المتكبر: هو المتعالي ، عن صفات الخلق ، المنفرد بالعظمة والكبرياء . الخالق: هو الفاطر المبدع لكلّ شيء ، والمقدّر له ، والموجد للأشياء من العدم ، فهو خالق كلّ صانع وصنعته . الباريء : هو الذي خلق الخلق بقدرته ، لا عن مثال سابق ، القادر على إبراز ما قدّره إلى الوجود . المصور : هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فأعطى كلّ شيء منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها . الغفار: هو وحده ، الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدّنيا والآخرة . القهّار : هو الغالب ، الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما أراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كلّ شيء . الوهّاب: هو المنعم على العباد ، الذي يهب ، بغير عوض ، ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء . الرّزاق: هو الذي خلق الأرزاق ، وأعطى كلّ الخلائق أرزاقها ، ويمد كلّ كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه . الفتاح : هو الذي يفتح مغلق الأمور ، ويسّهل العسير ، وبيده مفاتيح السّماوات والأرض . العليم : هو الذي يعلم تفاصيل الأمور ، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرّة ، فعلمه يحيط بجميع الأشياء. القابض : الباسط : هو الذي يقبض الرّزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرّزق لمن يشاء من عباده ، بجوده ورحمته ، فهو سبحانه : القابض ـــ الباسط . الخافض : الرافع: هو الذي يخفّض الإذلال ، لكلّ من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين ، بالطاعات وهو رافع السّماوات . المعزّ : المذّل : هو الذي يهب القوّة والغلبة والشّدة لمن شاء فيعزّه ، وينزعها عمن يشاء فيذّله . السّميع : هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السّماء وهو السّميع البصير . البصير: هو الذي يرى الأشياء كلّها ــ ظاهرها وباطنها ، وهو المحيط بكلّ المبصرات . الحكم: هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ، ويفصل بين الحقّ والباطل ــ لا راد لقضائه ولا معقّب لحكمه . العدل: هو الذي حرّم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرّما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في أحكامه وأفعاله ، الذي يعطي كلّ ذي حقّ حقّه. اللطيف : هو البرّ الرّفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن إليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم . الخبير : هو العليم بدقائق الأمور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء ، فهو العالم بما كان ويكون . الحليم : هو الصبور ، الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذّنوب ، ويؤخر العقوبة ، فيرزق العاصي ، كما يرزق المطيع . العظيم : هو الذي ليس لعظمته بداية ، ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء . الغفور : هو السّاتر لذنوب عباده ، المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم . الشّكور: هو الذي يزكو عنده القليل ، من أعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم . العليّ: هو الرّفيع القدر ، فلا يحيط به وصف الواصفين ، المتعالي عن الأنداد والأضداد ، فكلّ معاني العلو : ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا . الكبير: هو العظيم الجليل ، ذو الكبرياء ، في صفاته وأفعاله ، فلا يحتاج ــ إلى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء.( الحفيظ: هو الذي لا يعزب ، عن حفظه شيء ، ولو كمثقال الذّر ، فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل . المقيت : هو المتكفّل : بإيصال أقوات الخلق إليهم ، وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدّر والممدد . الحسيب : هو الكافي : الذي منه كفاية العباد ، وهو الذي عليه الاعتماد ، يكفي العباد بفضله . الجليل: هو العظيم المطلق ، المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها ، المنزّه عن كلّ نقص . الكريم: هو الكثير الخير ، الجواد المعطي ، الذي لا ينفد عطاؤه ، وهو الكريم المطلق ، الجامع لأنواع الخير والشّرف والفضائل ، المحمود بفعاله . الرّقيب: هو الرّقيب ، الذي يراقب أحوال العباد ، ويعلم أقوالهم ، ويحصي أعمالهم ، وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء . المجيب : هو الذي يقابل الدّعاء والسؤال بالعطاء والقبول ، ولا يسأل سواه . الواسع : هو الذي وسع رزقه ، جميع خلقه ، ووسعت رحمته كلّ شيء ، المحيط بكلّ شيء. الحكيم : هو المحق في تدبيره ، اللطيف في تقديره ، الخبير بحقائق الأمور ، العليم بحكمه المقدور ، في جميع خلقه ، وقضاءه خير وحكمة وعدل . الودود : هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب أوليائه . المجيد : هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الإحسان ، الجزيل العطاء ، العظيم البرّ . الباعث: هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله إلى العباد ، وباعث المعونة إلى العبد . الشّهيد : هو الحاضر ، الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطّلع على كلّ شيء ، مشاهد له ، عليم بتفاصيله . الحقّ: هو الذي يحقّ الحقّ بكلماته ، ويؤيد أولياءه ، فهو المستحقّ للعبادة . الوكيل : هو الكفيل بالخلق ، القائم بأمورهم ، فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به أغناه وأرضاه . القوّي : هو صاحب القدرة ــ التامّة البالغة الكمال ، غالب لا يغلب ، فقوّته فوق كلّ قوّة . المتين: هو الشّديد : الذي لا يحتاج ، في إمضاء حكمه ، إلى جند أو مدد ولا إلى معين . الوليّ : هو المحب الناصر لمن أطاعه ، ينصر أولياءه ، ويقهر أعداءه ، والمتولي لأمور الخلائق ، ويحفظهم . الحميد : هو المستحقّ للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه . المحصي : هو الذي أحصى كلّ شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل . المبديء : هو الذي انشأ الأشياء ، واخترعها ابتداء ، من غير سابق مثال . المعيد : هو الذي يعيد الخلق : بعد الحياة إلى الممات في الدّنيا ، وبعد الممات إلى الحياة يوم القيامة |
|
04-11-13, 12:48 PM | #2 |
04-11-13, 02:41 PM | #3 |
05-11-13, 11:59 AM | #4 |
08-11-13, 04:19 PM | #5 |
|
|