روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-10-07, 04:52 AM | #1 |
شـــــاعر
|
العلاقه بين الجنسين عبر الانترنت
قرأت هذا الموضوع وأحببت أن أنقله لكم لعل الفائدة تعم الجميع .
بسم الله الرحمن الرحيم ماشروط مشاركة الفتاة في المنتديات (الشيخ حامد العلي ) السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضية الشيخ انا عضوة في كثير من المنتديات . احيانا يوجد مواضيع بها نقاش ومحاورة فاشارك بها بحسب وجهة نظري وقد يكون كاتب الموضوع عضو او عضوة فهل اتحمل اثم اذا شاركت بموضوع كاتبه عضو .؟ وسؤال اخر يتعلق في الكتابة في المنتديات : اذا اضفت رد على مشاركة لعضو . ماهي حدود الرد عليه . سواء كان الموضوع ديني . او ثقافي ؟ مع العلم انني اخاطب الجميع دائما بكلمة اخي واختي . ولايتعدى الرد كلمة شكر او جزاك الله خير والدعاء لنا ولهم. فهل انحمل اثم او ذنب على ذلك .؟ سؤال اخير يتعلق بنفس الموضوع: انا صاحبة موقع وبه منتدى ويشارك عندي اعضاء وعضوات هل يجوز ان ارد على المشاركين الجدد عند ترحيبهم ومشاركتهم ام لا. في النهاية اتمنى ان تبين لنا فضيلة الشيخ: ماهي شروط وحدود مشاركة الفتاة في المنتديات؟ افيدوني بذلك بارك الله فيكم . حتى استفيد وتستفيد اخواتي المسلمات من هذه الفتوى . الجواب : الحمد لله والصلاة و السلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : قد بين أن الله تعالى في آيتين من كتابه تلك آداب المحادثة بين الرجل والمرأة : ـ الآية الأولى قوله تعالى( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). والآية الثانية قوله تعالى ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) . وتدل الآيتان على ثلاثة آداب ، وهدفين مقصودين من تشريع هذه الآداب : الأدب الأول : أن يكون الخطاب عند الحاجة ( إذا سألتموهن متاعا ). والأدب الثاني : يكون من وراء حجاب أي تكون المرأة متحجبة غير متبرجة. والأدب الثالث : أن تتحدث المرأة حديثا جادا محتشما ليس فيه تمييع ولا تجميل وترقيق للصوت. أما الهدفان المقصودان من هذه الآداب ، فهما : تطهير قلوب المؤمنين من دنس الفواحش ، وتحذير المرأة المحتشمة من الذين في قلوبهم مرض إذن يجب أن يكون الحديث عند الحاجة فقط ، وعلى قدرها ، ومن وراء حجاب ، وبلا خضوع من القول . فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالأدب والوقار والحشمة في الحديث ، ويختار كل منهما الأسماء الدالة على ذلك في المنتديات ، ويجب الابتعاد عما يثير الشبهة والريبة ، وما يستميل القلوب من الكلمات والألفاظ التي يزينها الشيطان ، ولو تذكر الإنسان أنه لا يرضى لأخته أو ابنته أن تخاطب بلفظ ما أو حتى بطريقة ما فيها إثارة ، لأحجمه ذلك أن يسلك هذا السبيل مع بنات الناس . وننوه هنا إلى أن الرجل الذي يعرف معنى العفة ، والذي تلقى أدب الإسلام وعرف قيمة الأخت المسلمة ومكانتها في الإسلام ، يترفع بفطرته عن أن يبدو منه أي لفظ أو لهجة أو أسلوب خطاب يبدو فيه أنه يستميل بخضوع وميوعة فتاة أو أمرأة لاتحل له ، وكذلك المرأة التي فقهت طهارة الإسلام ، ولا يسلك ذلك السبيل المشين إلا من في قلبه مرض ومن انحطت مرتبته في العفة ، فهو يتطلع بقلب مريض ، قد زيّن فيه الشيطان حب المعصية . وبهذا يتبين أنه إن احتاجت المسلمة أن تشارك في منتدى ليس خاصا بالنساء ، فليكن ذلك بنشر المواضيع المفيدة ، وإن أرادت أن ترد على موضوع يكون الرد خاليا مما يثير من الألفاظ التي تنافي ما أمرت به من الوقار في القول ، والحشمة في الخطاب الجاد مع الرجل ،وكذلك ينبغي على الرجــل ، وأما كلمة الترحيب العامة التي ليس فيها سوى " يرحب المنتدى بالعضو الجديد فلان ونسأل الله أن يجعل فيما يكتبه الخير والبركة " ونحو ذلك من الترحيب العام باسم المنتدى فلا شيء فيه ، وإذا لوحظ على مشارك أو مشاركة جنوح إلى ما لا ينبغي من أدب الإسلام في المنتدى ، أو باستغلال المشاركين فيه في علاقات خارجه ، فإنه يجب أن يماط الأذى عن الطريق والله أعلم. حكم إقامة علاقات صداقة عادية مع البنات عبر الإنترنت نص السؤال : ما حكم إقامة علاقات صداقة عادية مع البنات عبر الإنترنت؟ للعلم أنه لا هدف وراءها إلا مجرد صداقة وياريت لو هناك محددات لإقامة مثل هذه العلاقات التي على الشبكية التي معظم الشباب متورط فيها ؟؟؟ إسم المُفتي : الشيخ عبد الخالق الشريف ، نقلاً عن موقع الإسلام على الإنترنت نص الإجابة : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعًًًا إلى الحق، والله أعلم ... احببت ان اهدي لكل من يدخل الى الانترنت هذا المقال لفضيلة الشيخ سلمان العودة ما ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في المنتديات، أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟ ما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟ وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟ وهل من دعوة بظهر الغيب تقدمونها لها ؟ بسم الله الرحمن الرحيم المكرم الأخ/ حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي: أ - عدم استخدام الصورة بأي حال: أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً، فالكتابة تغني وتكفي. ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس. وقد يستغرب بعض الإخوة، ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟ والجواب: جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة، لكن الذي يعرف طرق الغواية، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً، بل وأكثر من ذلك.. إن النفس المريضة أحياناً تُلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن، نحن نخدع أنفسنا كثيراً. ب – الاكتفاء بالخط والكتابة، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً" [الأحزاب : 32]. وإذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكيف بغيرهن من النساء؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة، فكيف بعصور الشهوة والفتنة؟ ج – الجدية في التناول، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وبالصدق. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر، بغض النظر عن موضوع الحديث، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً، ويهم الأنثى مثل ذلك، فالنساء شقائق الرجال، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر، ولو كتابياً. فليكن الطرح جاداً، بعيداً عن الهزل والتميّع. د- الحذر واليقظة وعدم الاستغفال، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب، فالرجل يدخل باسم فتاة، والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل، ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟.. إلخ كل ذلك غير معروف. وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة: فإن المرأة سرعان ما تصدق، وتنخدع بزخرف القول، وربما أوقعها الصياد في شباكه، فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء. هـ – وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن، بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير، ويتبادلن الخبرات، ويتعاون في المشاركة، والمرء ضعيف بنفسه، قوي بإخوانه، والله – تعالى - يقول: " والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " [العصر : 1 – 3]. روى الطبراني في (معجمه الأوسط 5120)، والبيهقي في (شعب الإيمان 9057) عن أبي مليكة الدارمي، وكانت له صحبة، قال: كان الرجلان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم - إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر، ثم يسلم أحدهما على الآخر، (الدر المنثور 8/621) . كما أنصح الأخوات أن يجعلن جل همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن، وتقديم الخدمات لهن من خلال هذا الحقل، والسعي في إصلاحهن، وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة، فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات؛ لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم، والمنصوح في مقام أدنى وأدون، فليكن لنا من لطف القول، وحسن التأتي، وطول البال، والصبر الجميل، ما نذلل به عقبات النفوس الأبية، ونروض بها الطبائع العصية. يا مــَن تكتبين في المنتديات يا مــَن تكتبين في المنتديات أخيتي... يا من تكتبين في المنتديات مشرفة كنتِ أم عضوة اعلمي أن احتجابكِ خلف اسم مستعار لا يعني أن تغوصي في بحار المعاصي من باب أنه لا أحد يعرفكِ فالله مطلع ٌ على كل حياتك .. ما ظهر منها وما بطن . لا يغرنك المشرف أو المراقب أو العضو ويـُزين لكِ ذاته ويدعوكِ لإضافته في الماسنجر بغرض تطوير المنتدى ومناقشة المشاكل المتعلقة به فما هذا إلاَّ إفكٌ وإثم تجرينه ُ على نفسكِ وستندمين حين لا ينفع الندم . فقد يكون ذئباً يهدف إلى اختراق جهازك أو يتسلل لكِ من نافذة الطيبة لتكوني فريسة ً له أو يحاول إفهامكِ أنها علاقة بريئة ويبدأ في طرق أبواب الصداقة التي تنتهي بالحب المحرم . ثم احذري .. من الأسماء المستعارة فليس كل اسم مستعار أنثوي خلفه ُ أنثى فكم كانت المعرفات بوابة للدخول في المتاهات. كم آلمتني الصورة التحررية التي أصبحنا نشاهدها في بعض المنتديات التي فتحت لإقامة العلاقات بين الجنسين أبواب التحرر على مصراعيها فنجد الردود تحمل كلمات يخجل والله اللسان من ذكرها وتعرت المرأة من أخلاقياتها حتى أصبحت بلا مباديء ولا قيم . كل هذا يفعلونه بحجة ( الإسم المستعار ). فلتتقي الله في نفسكِ وليكن في كل شيء لكِ حداً . ابتعدي عن المنتديات التي تعج بالرجال وتضج بالتحرر والتهاون في ما يغضب الله واقبلي على الأنهار العذبة التي تصب في نبع الإيمان فهي التي ترويكِ يوم القيامة بالعلم الصالح الذي ينتفع به . منقول إحدى الفتاوى نقلاً عن موقع طريق الإسلام عنوان الفتوى : إستخدام الإبتسامات بين الجنسين في ساحات الحوار الإسلامي المفتي : حامد بن عبد الله العلي نص السؤال : ما حكم استخدام الابتسامات( الوجوه التعبيريه) بين الرجال والنساء في ساحات الحوار على الإنترنت؟ الإجابة : الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد،، فنصيحتي للإخوة والأخوات إن كان بينهم حاجة إلى التواصل والتراسل لقيامهم على مشروع دعوي مشترك أن يحرصوا على انتقاء الكلمات التي لاتثير العواطف، وكذا الابتسامات المصورة ينبغي تجنبها لئلا تشير إلى معنى غير مقصود، وهذا لايعني الجفاء والقسوة في العبارات، بل الاعتدال والاتزان بين حسن الخطاب ونقاء الألفاظ وبين الجدية والرصانة فإن ذلك أقرب إلى آداب الإسلام وأدنى إلى سد مداخل الشيطان، ومعلوم أن أكثر مداخله من هذا الباب. نسأل الله أن يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى ويزيدكم مما آتاكم من فضله في التوفيق للقيام بالدعوة وتعليم الخير وإصلاح الناس والله أعلم. |
07-10-07, 05:00 AM | #2 |
07-10-07, 05:09 AM | #3 |
07-10-07, 05:56 AM | #4 |
07-10-07, 12:03 PM | #5 |
07-10-07, 01:27 PM | #6 |
07-10-07, 07:08 PM | #7 |
07-10-07, 09:10 PM | #8 |
07-10-07, 09:27 PM | #9 |
08-10-07, 02:54 AM | #10 |
|
|