في الليله الأولى من ليالي العيد كانت هناك محاوره شعريه بين الشاعر الكبير مبروك العصلاني أبو ناب و لافي حضيض البلادي في مكان الحفل حيث كان الشاعر مبروك أبو ناب معزوم في الليله الأولى للإحتفال والتي كانت مخصصه لشعر المحاوره ، وحين وصول أبو ناب لمقر الحفل أتى بالزوماله التاليه
سلام ياهل الديره اللي عامرات قصورها=الديره اللي مستقله فاللوازم دوم نزورهـا
من سابق المده ليا ذلحين طالـع دورهـا=فيها الزعيم اللي يشرف بالقريّب والبعيـد
حنا رجال فاللوازم ماتضيـق صدورهـا=يشهد لنا تاريخنا في برورهـا وبحورهـا
جينا على عز وشرف لورودها وصدورها=وليا دعيتونا حضرنا عيد والا غير عيـد
يامرحبا من عزوة نفرح بها لحضورهـا=ياربعنا الغالين دايـم مايشتـت دورهـا
أيامنـا وليالهـا ياربعـنـا ذا دورهــا=أنتم وحنا كل حزه نلبس الثـوب الجديـد
ماذمكم ياهل الوفا في أيامنا وشهورهـا=مافيه حاجه بيننا نطلـب لهـا دكتورهـا
انتم وحنا من قبايل ماضيات عصورهـا=هذا كلام الصدق وانت تعرف العلم الوكيد