روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
حــصـاد ملتقى بـــوح الــقـــلــم دواوين بوح القلم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-02-08, 11:17 AM | #71 |
سُطر خبر رحيله بدماء القلب ... لم نكن نعلم أن له ذلك التأثير ... ولم نعلم أن رداء الحزن سنرتديه قريباً ... ومن كأس الألم سنستقي ... غياب شمسه افقدنا الدفء ... وغياب بدره أفقدنا الرؤيه ... في كل أروقة هذا الملتقى له ذكرى ... فهنا كان يضحك ... وهنا يبتسم ... وهنالك يعاتب ... وهنالك ينصح ويساعد ... ولكن الم تكن روحه ( أمانه ) وهاهو صاحب الأمانة يسترجعها ... ولكن فقدُنا لروحه ... يعني أننا فقدنا شيئا ما ... بالنسبة لي لا أدري ما ذا أفتقد ... ولكني لأجله انهمرت أدمعي ... ولأجله انطويتُ على حزني ... وهو الذي أعاد صحوة قلمي الذي عشق الحزن من مهده ... آه وآه وتليها آه وتعلوها آه ... رحمك الله يا مشعان ... غفر الله لك يا مشعان ... أسكنك الله فسيح جناته يا مشعان ... ليس بيدنا شيئاً سوى الدعاء .... وإننا به نتمتم ... وبذكراك الطيبه سنعيش ... : : : : كم أتمنى أن تسمع صدى أصواتنا يامن رحلت ... آخر رمق ::: لن ننسى ذكراك الطيبه ... وسندعوا لك دوما ... ؛ ؛ ؛ سلامٌ منا إلى روحه الطاهرة ... حرر يوم الأحد ... 20 /1 / 2008 15 : 2 pm × × × لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:20 AM | #72 |
اطلاله :- طرق طارقُ الباب ... اسرعنا لفتحه لعله الفرح آتانا ... فوجدنا سيد الأحزان ينتظرنا ،‘، ألم أكن يوماً هكذا ... فتاة الربيع ... تمرحُ أينما أرادت ... هنا... وهناك ... تتربع على عرش قلب ابيها فقط ... وعندما أرادت أن تتربع على عرشٍ آخر ... دعتها ( ملاذها ) وقالت في القلب لا بل أنتي القلب ... وحينا صرختُ وأخي أين يكون ... عذرا ياطفلتي أنتي وأخيكِ سواء ... هنا اجتاحها ( كبرياء الأنثى الصغيرة ) ... لا أريد القلب لي وحدي ... حينها قالت ( الجدة ) أقصد أمي الثانيه ... تعالي هنا لكِ القلب والروح وحاملت الروح ... فأنا لكِ حتى الممات .. قلتُ حقا ... نعم حقا يا حبيبتي ... حينا علتني البهجة ... وتملكني ( غرور الأنثى الصغيره )... فهي لي وحدي فلن يشاركني بها أحد ... ؛ ؛ ؛ أتعلم وفت بعهدها وملكتها حتى الممات ... رحمكِ ربي يا( غالية ) ... ؛ ؛ ؛ لا أدري لما أردت الكتابة ... ولا أدري ما قد كتبت ... * * * فلتعذروني فإني قلبي هو من كتب ... آخر رمق :- كنت أظنُ أني قد نسيتُ ذكراكِ ... ولكني مع كل حزنِ يأتيني طيفكِ ... التوقيع :- تطاردني الأطياف ... |
|
11-02-08, 11:21 AM | #73 |
relax relax relax ... كن معنا فقط بشيء من العقلانية ... relax relax relax ... كن معنا بالقليل من الهدوء ... relax relax relax ... كوب قهوتك المعتاد ... و ( جريدتك ) وعيناك على زاويتي ... وكأس العصير الخاص بي ... وقطعة ( البانكيك ) ... أتعلم لا أذكر أني أكملتها ... رغم أني أستيقظ باكرا بشهية جيدة ... relax relax relax ... كوب قهوتك يزداد مرارةً .. وكأس عصيري يزداد ( حلاوة ) ... أتعلم مالفرق بيننا !!! أنا أحب الحياة ... وأرى الجمال ... وأنت يائس ... وترى غير الجمال ... relax relax relax ... فأمدد يدكَ لي ... وأمنحني بعضاً من الوقت ... فبأنفاسي ... سابث في عروقك روح الحياة من جديد ... ونبضات القلب ... سأجعلك تشاركني بها ... relax relax relax ... فلتأتي معي ... لا تقل اين ؟؟؟ تعال وأنت صامتٌ ... relax relax relax ... لا تخف لن أختطفك من عالمك !!! سأجعلك أنت من تمقته ... relax relax relax ... هاقد وصلنا ... فلتدخل ولكن قبل الدخول ... فلتصطنع الإبتسامه ... ولتزيل عنك هذا العبوس ... relax relax relax ... أرأيت مكان جميل ... الألوان هنا لا يتجرأ اللون الأسود والرمادي على الدخول لها ... relax relax relax ... موسيقى كلاسيكيه ... أذكر قديما أنك كنت تقول لي أنك تعشقها ... من هذه النافذه ... شعاع الشمس يتسلل ... ومن هذه ... ضياء القمر يداعبنا ... relax relax relax ... ؛ ؛ ؛ ءأكمل أم أجعلك تبحث بها كيفما تشاء ... ؛ ؛ ؛ سأدعك تكتشف الجمال فيها ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:22 AM | #74 |
؛ ؛ ؛ نطقها النبض قديماً ... قتلت نبضه ... قُلت لا تكوني مصدر شقاءه وضياعه ... بسكين العقل ... قتلت النبض ... وفي منتصف القلب ( غرست سكيني ) ... حتى لا يعاود النبض ... ؛ ؛ ؛ كنت أقوى فتاة لربما ولربما هنالك الأقوى ... ولكني بينهن كُنتُ الأقوى ... نبضي يقاوم ... وعقلي يدافع ... ؛ ؛ ؛ أما ( أنت ) فمتى إجتاحتك الأحزان ... أدرت الاتجاه لي ... وكأني محط أحزانك ... وكأن البحر لك ... تأتيه محملاً بالأحزان ... وتزجها في لُجِ عمقه ... فتولي هارباً ... ؛ ؛ ؛ وعندما انتصر القلب على العقل ... نطقها اللسان ... فكانت مهلكتي ... فنطقها يعني أني لا أقاوم ... ؛ ؛ ؛ بربك ... أكنت تنتظر نطقها فتولي هارباً ... لا أنتظر منك إجابة !!! ولكني أردت طرح السؤال عبثاً ... ؛ ؛ ؛ قلت سأعود فأنتظريني ... أشعلت لك قناديل ( الشوق ) نورا ... وزرعتُ لك الأرض ( نجيلاُ ) يانعا ... وهمست لقمري لا تأتي اليوم ... وبلغت نجومي أن لا تنتظرني على ( شط البحر ) ... ؛ ؛ ؛ وأفشيت سرا لشجرة البلوط ... أنك ستأتي ... فأينعت لك ... وقالت عاد ( بعد طُولِ غياب ) ... قلت لها ( فأعذريه ) ... ؛ ؛ ؛ انتظرتك حتى تملكني الخوف ... وارتجفت أطرافي ( برداً ) ... بات نظري ... مشتتاً ... أي اتجاهٍ ... ستأتي منه .. أو لربما تفاجئني بأمرٍ كعادتك ... ؛ ؛ ؛ وانقضت ليلتي بدونك ... فلم تأتي ... ولزمت مكاني ... بإنتظارك ... ولكنهم ... حضروا بدلاً ... عنك ... ؛ ؛ ؛ أتعلمُ من هم ؟؟؟ هم مجموعةُ من الطيور ... تكرهها النفس البشرية ... ذوات اللون الأسود ... اصواتهم ( تزعجني ) ... على كل قنديل وقف طير ... ؛ ؛ ؛ أدركت حينها أنك لن تأتي ( حفلتي ) ... فواست النفس نفسها ... ؛ ؛ ؛ آخر الرمق :- !!؟!! لم يتبقى مني سوى الرماد !!؟!! ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:23 AM | #75 |
نظرة اللقاء :- ( هو ) كبري عقلكِ ياعمري ... ( 1 ) يقول ... أني ملكته حد الجنون ... أحقا تحبني ؟؟؟ أحقا لا ترى في مخيلتكَ غيري ... ولا تسمع سوى لهمسي ... ( 2 ) أحقا تحلم بي في ساعة الصفا والشقاء ... أحقاً تحبني؟؟؟ أحقا أني نبض قلبك ... وهمسك ... وأنفاسك ... ( 3 ) إن كنت حقاً تحبني ... فأرني حبك كُن معي دوماً... احمني حتى من نفسي ... دعني أقتبس منك نورا ... ينير لي ظلامي ... دعني أرتوي من أنفاسك ... وابعد عني عطش الشوق ... دعني ألتحفك رداءاً ... يحميني من برد الشتاء ... ( 4 ) ... عذراً ... ومن حولك ماذا سيكونون لك ... لا تقول كما قال هو ... ( كبري عقلكِ ياعمري ) ... بربك أي أنثى تريدنني أن أكون ... ؟؟؟؟؟؟؟ ( 5 ) ... أوريدك لي وحدي ... أحادي الحب ... بربك كن لي فقط ... ( 6 ) قلت وقلت وقلت ... وقد اكتفبت من قولك ... وصدقتك حقاً ... همسة:- ( سأضع قدمي في الثلج وأنام ) ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:25 AM | #76 |
اهداء لها ... لم تكن الخيبه ... وحلاوتكِ لدي ... ؛ ؛ ؛ مالي آراكِ تعزفين لي مقطوعة الحزن ... الورد :- لستِ مجبرة على البوح ... فقد علمتُ عما حدث ... قلوباً سلكت درب العشق ... ولكن القدر أراد لها الفراق ... الورد :- ألم أقل سابقاً ... أنه قدرنا أن نحبُ لكي نفترق ... الورد :- آه وَ آه ... وددتُ لو أن بمقدوري فعل أي شيء ... أراكِ أمامي تذبلين ... وأراكِ أمامي ( تبكين ) ... كفاكِ حزناً ... عجباً أخلقتي لكي ( تحزني ) ... الورد :- حلاوتكِ لدي وسأذيقكِ طعمها ... ولكن عِديني أن لا تقولي مثله ( هل من مزيد ) ... لأني لا أملك الكثير منها ... الورد :- لم تكن خيبة تلك ... بل قدرٌ ... رضينا أم أبينا فنحنُ مسيرون ... ولسنا مخيرون ... حبيبتي ... تعالي نحسبها سويا ... كنتي وكان ... وكنتما ... دعيني أكمل ... أعلم أنه الحب أو أعظم من ذلك فهو ( العشق ) ... أياً كان فهو لا يستطيع الغاء الكثير من ( العقبات ) ... قلت دعني أكمل ... لربما كان لكِ كل شيء .... وأنتي له كل شيء ... ولكن لم يكن القدر معكما .. فأرضي وأقتنعي ... ولتنزعي عنكِ رداء الخيبة تلك ... ولترتدي رداء الورود ألم تقولي أنكِ ( الورد ) ... فالورد رداءه ( ألوان طيف ) وَ ( عطرا أخاذ ) ... فكوني كما أريدكِ ... وردةً يفوح شذاها في جنبات ( ملوك الشعر ) ... ؛ ؛ ؛ آخر رمق :- نامي قريرة العين ... ستجدي نجماً يحتويكِ خير احتواء ... همسة :- لمعة الجليد تحبكِ فأسعديها بإبتسامتك ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:26 AM | #77 |
سألتني ماذا دهاكِ ... قلتُ أمر ما أرهقني ... ولكن إن بحتُ به سوف أكون ملامه ... فالكتمان هو الأسلم ... رحلت من ( غرفتي ) وفي راسها الف سؤال وسؤال ... مالذي دهى ( ابنتي ) ومالذي يؤلمها ... أعلم أنه أمر مقيت الكذب عليها ... ولكن لا طريق لي غيره هنا ... ؛ ؛ ؛ ارهقها حالي وبعثت لي توأمي ... تكلمي أخية وقولي ماذا دهاكِ ... حينها لم أتمالك نفسي ... فأرتميت بأحضانها وأخذت أقصص عليها ... لعلّ الأمر يهون ... ؛ ؛ ؛ ربتت على كتفي وقالت لا تحزني ... فهذا الطريق الكل سالكه ... هو وأنا وأنتي والجميع ... قلت : أعلم ... لكن لم أتوقع بهكذا حال خطبُ جلل ومفاجيء ... ؛ ؛ ؛ في عمق الحديث ... رأتني أميرتي ... وهالها ما يحدث ... في براءة الطفولة تسأل توأمي ( ابلة ليه تبكي ) ... رددت هي عليها : هي مرهقه فأخرجي ... وعندما بادرة بالخروج ... عدت أتحدث وقلت مات ؟؟؟ اتعلمين أن ( مات ) تعني فتح أبواب الألم لي .... حينها التفت علينا تلك الأميرة ... وقالت ( عرفت راح لسماء ) ... نعم رحل لسماء ... قالت عند ( ..... ) ويقدر يشوف ( جدتي ) ... بكل براءة : متى احنا نروح لسماء نشوف جدتي ؟؟؟ ؛ ؛ ؛ أوحق تلك الأميرة تعي ماتقول !!! أو تريد الرحيل لسماء !!! مسكينةٌ هي لا تدري ماهو الرحيل ... ؛ ؛ ؛ رحمك الله يامن كنت مفتاح باب الألم ... ومشعلنا نار الذكرى ... ؛ ؛ ؛ الرحيل لسماء ... |
|
11-02-08, 11:27 AM | #78 |
ألم تقل ... أني عصفورة رماها القدر في فضاء سماك ... وعلى ذلك الغصن رست ... ولكن سرعان ما عاودت التحليق ... وفي الأفق بدأت تبتعد ... ويوماً ما ستختفي !!! حينها سيعم أرضك بعضا من الصمت ... ولكن ستبعث لك السماء ... عصفورة أخرى ... ترسوا على أغصانك ... وتبتر أجنحتها فتمتلكها كيفما تشاء !!! وتمر السنين تليها السنين وتأتيك عصفورتك الجميلة ... وتُبتر أجنحتها ... حينها تمتلكها أنت كيفما تشاء ... تحميها بين ذراعك ... تستنشقُ عطر أنفاسك !!! ومع الأيام تنجب العصفورة ( ملاكاً برئاً ) ... وينضج عود ذلك الملاك ... فما تبلغ السابعه حتى ,,, تكون مكمن أسرار والدها آسرها !!! ويوما ما ... صباح جميل ... شمس تتسلل منها خيوط ذهبيه ... وهواء عليل ...يتسلل الأب بخفية ... ويوقظ ملاكه ... اتذهبين معي الى مكان ما ياقلب أباكِ ...وبلمح البصر ... تعانقه بشدة وهذا يعني أنها موافقه !!! يحملها وببطيء حتى لا تعلم عصفورته عنهما شيءهو خائف وطفلته تبتسم ... فهي بين ذراعا أمان لا يفوقهماأمان ... ويسير حتى يصل لضفاف ذلك النهر ... ويجلسان ويلعبان ... وعندما تعبا ... رست أجاسدهما على مروجِ خضراء!!! حينها قال:اقتربي مني طفلتي ... والقي لي السمع ... وبإندهاش تصغي تلك الطفلة لأبها وفي رأسها ألف سؤال وسؤال ... حينها قال:::سأفشي لكِ سرا ... ( صه-صه-صه ) اخفضي صوتكِ حتى لا يسمع حديثنا أحد ... هكذا قال لها ... عندما صرخت ( ســـــــــــــــــر )نعم سرا ياعزيزتي ... ماهو؟؟؟قديما وعلى هذه الشجرة وفوق ذلك الغصن رست عصفورة ما ... كانت محرمة المساس رست كي تريح الجسد من الارهاق ... وعندما حاولت الاقتراب ... حلقت في الأفق بعيدا ...ومن هي تلك العصفورة ؟؟؟هذا هو الذي لا أعلمه أنا !!! وتبقى العصفورة تائهة في الفضاء بلا أمل يعيد لها معنى الحياة ... ويبقى هو يحكي قصصه لأبنته ... يعلم هو أنه لن يمتلك قلبه سوى تلك العصفورة التائه ولكن أين السبيل ... ؛ ؛ ؛ ( العصفورة و ..... ) لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:36 AM | #79 |
مع طير السلام ... يبعث لي تحية الأمان ... أين أنتي ... لم أراكِ ... لم أسمع لكِ همساً ... ياحبيبتي ... بربكِ كيف استطعيت على البُعاد ... $ $ $ ألم أحتويكِ خير احتواء ... ألم تكن لكِ الأمواج أمان ... والرمال لكِ صفحات ... $ $ $ ألم تشتاقي للحديث معي ... ألم تحنِ لمداعبتي ... إن لم تشتاقي ... فإني لكِ أصارع الشوق لكِ ... فلتعودي وتقفي على رمالي ... ولتجعلي قطراتي تداعبكِ ... فترسم البسمة على شفاهكِ ... ) ( ) يابــــــــــــــــ ح ـــــــــــــــــر .... إني اموت شوقا لك ... أني أرسل لك سلامي مع كل نسمة صباح ... ألا تصلك أم ماذا !!! وارسل لك قبلاتي مع ضياء القمر ... $ $ $ يابــــــــــــــــ ح ـــــــــــــــــر .... أشتاق لها وأحن لرؤياها ... فقط ولو للحظه أراها ... يابـ ح ـر ... رحل من غير وداع ... يعلم أن الألم ينهش روح المرح فيني ... يابــــــــــــــــ ح ـــــــــــــــــر .... كي يقين الحزن ... ( كذب ) ... كي يجعلني أعيش مثل غيري .... قال ( أنا سعيد فلتسعدي ) ... ولم يعلم أني طفلته .... التي تعلم مايدور في خلده من غير أن يتحدث ... يابــــــــــــــــ ح ـــــــــــــــــر .... أحتاج حقا لـ ( داليا وَ مي ) .... أسيجمعنا يوما لقاء ... أما قوى الفراق أقوى من اللقاء ... يابــــــــــــــــ ح ـــــــــــــــــر .... أعشقك أتنفسك أهواك ... ولكن ... لا أستطيع ... رؤياك ... في وقتي هذا ... $ $ $ مشتااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا قه يابــــ ح ـــــر ... فلتعذرني ... وإلا فلتعد لي أحبابي ... أتستطيع أم ماذا !!! ؛ ؛ ؛ يابــــ ح ــــــر فلتعذر حبيبتك ... آخر رمق ... سأرتل حروف حزني حرفاً حرفاً ... فيسقط أحدها فأعاود الترتيل ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
11-02-08, 11:37 AM | #80 |
أحبكِ ليست كلمة تُقال ... أحبكِ ... أي !!! لكِ بين يدي الأمان ... من أنفاسكِ أحميكِ ... من شهد حديثي أسقيكِ ... من شتاء الأيام سأكون لكِ الدفء ... ؛ ؛ ؛ ولكنني لم أجد منك سوى ... بعضا من الأمان الذي أفتقده في لحظتي هذه ... وحديثك اختفى ... أما عن الشتاء فلا تسألني ... ( لا شيء ... سوى الشتاء والسكون ) ... ( أرتجفُ .. بردا ... خوفا ... عطشاً ... ويحيطُ بي الظلام والشتاء ) ... أين الأمان .. أين الدفء ... ؛ ؛ ؛ رحلت ولم تقل حتى ( وداعا ) ... كيف ألم نكن الدماء التي في عروقك ... ألم نكن الروح التي تسكنك ... ألم نكن الأنفاس منك ... ألم نكن القلب النابض بك ... ؛ ؛ ؛ لا تعود أرجوك ... فقد سأمت الإنتظار ... لا تعد فقد سأمت الألم ... لا تعد فقد سأمت الحزن ... ؛ ؛ ؛ سأبتسم لهم وسأحاول نسيانك للأبد ... سأحاول حتى أستطيع ... فذكراك والبقاء عليها أمر يقودني للموت ... ؛ ؛ ؛ لا تعد فلن تجدني ... : : : لمعة الجليد... |
|
|
|