.°•.°•. جزء من نبضي مفقود .°•.°•.

الصِّداقـــَــه
هِيَ أجمَل شَيء في الوجُوُد وهِي أيضاً عِلاقَه إنســَانِيّه رآقِيــَــه ’
هِيَ صِلَه بشَرِيَه رائِعَه وروعَه مِن رواِئِع التّكامِل و التّرابِط بين البشَــر ’
هِيَ جوهَر الإنســَان ومصدَقــه ’’..
كم اشتقت لكي ياغلا صديقه (نوقا)
اعتذر عن التقصير

أن تكُوُن واثِقاً من نفســَكـ
لاَيعنِي أنّكـ مغرُوُر ..

أن تبكِي لايعنِي أنّكـ ضعِيف القلــــب ..
أن تبتسِم دائِماً لايعنِي أنّكـ لا تحمِل همُوماً وأحزآن ..
أن تُخطِيء مرّه لايعنِي أنّكـ إنســـَان سييْ ..
هكذا علّمتنا الحيـــــاه ..

ياقلب هوّن من همُومِك و الأوجاع
ترَى الزّمَن ياقلب ماهُو بطايِع
جار الزّمَن و أضحكـ ولو كنت ملتاع
سُود اللّيالي ماتغيّـــــــــــر طبَايِع
أصبِر وخلّكـ بالأمـــَل دوم طمّـــاع
لعَلّها خِيرَه ولو كِنت ضــــــايع

أكثَر مانذكِر من النّاس غالين
تحت الثّرَى ماعاد فِيهُم رجُوعِي ..!

اسجني / في ضْلوعك .. واَحُكِمني بالمؤبدَ !
و اْكتَب ، باعلى مِلفيْ { . . غْيرِ قابلُ للعْفوُ . . }

النفوسَ آلوآفيهْ : رغمْ آلمصآعِب مآتميل
وآلسمآ ، كِثر آلسحبْ مآيغطي نورهآ . !

مزيج من الفرحه والخوف

ثمه فرحه سكنت قلبي وأحمد ربي عليها أن منحني أحبه
غمروني بحبهم وودادهم وحنانهم
هم كالورود استنشق من عبيرهم واجني من رحيقهم
وكالشموع أستضيئ بهم في حُندس الظلام
وكالمدرسه انهل منها
فهم كل شيئ في حياتي
.
.
لكن سرعان ما يراودني خوف يعصف
قلبي ويزلزل كياني
.
هل فعلاً سيأتي اليوم
الذي اقول لهم فيه
و
د

ا
لا لا من الأفضل أن امسك قلمي فلا اجعله
يكملها
فأنا لا اتخيل ذلك
.
عندها تمنيت أني لم اعرف أحداً
فأنا لا استطيع مفارقتهم
فهم قد سكنو قلبي
.
فا يارب أرحم قلبي
الضعيف

الموت .. لا من بكيت و جيت محتاجك ،،
و طرقت بابك .. و لابه ناس تفتح لي

نقول أننآ استطعنا نسيآنهم وب مجرد أن يَمُرُ بِنّا موقفْ
أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ
نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا
مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة ..
لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ يا أَنفُسُنَا ..؟

صبـاحي ..
يغمره آهــات ملتهبه ..وحزنٌ دفين .,’
.,,.
رحماك ياخالقي ..رحماك