تَجْريدْ !

إحْتَسَتك الرّهْبَنَهْ ، بـِـ صحة
الهواجِسْ ، وحِقد النّواقيسْ


الـْـ / كأسْ !

يَهْمِسُ لَكَ بـِـ آلا تَشْعُرْ ،
اللحظهْ تَنْغَمِسُ إنْسِكابْ ، ضَبابيّة ُ
الوَقتْ مَجْنونَهْ ، وعيبُكَ الأكْبَر


عاقِلْ !

بـِـ داخِلَك موت ،
والـْ ماذا يَحْدُثُ للحياةْ ، حائِطٌ
لَنْ يُهْدَمْ


وَثِقَةُ تجاهُل !

الحياة أصغر من أن نختزلها بجملٍ حتّى ، أليس كذلك !

لا أدري ، ولكنني لمّا قرأتك من النهاية للبداية اتضحت الرؤيا
والرؤيا حقّ ، قد تكون كذلك ، رائع جدّاً يا تركي : )

أحيانا ً : )
هِيَ صابِئَة مُلقاة على قارعة اللغة
تستنبت الأهواء لـِ : تِبْدو !

ليس بغريب علي هذا الحرف ...
ولكن بحق إنني سعيدة بحضور هكذا حرف لبوح الخواطر ...
أكمل استاذي ...
أنت حقاً من تستحق هذه الأستذه لجميل الحرف ...

سأرتدي
طاقية الاخفاء
اواختبئ خلف
الستار وارقبك
من بعيد
اصفق لك
بصمت
حتى لاادنس
محراب عزفك
بعبث طفولي
واهز الاجراس
لهوا

استاذي تركي الوهبي
تنحي حروفي خجلا لمصافحة رائعتك

لمعة الجليد
أستاذتي | لهُوَ مِنَ الزّهو والخًيلاء ماجادت به ِ روحك وفاضَت به ِ مِحبرتك هُنا | فَرِحٌ جدا ً
بـ إطلالتك يا حِنّاءْ | عاجز عن الشّكر أمام كُل هذا اللطف
لـِ لمعة جليدُك ِ وَلَك ِ

لينا الوسيدي

وسـ أتوارى خجلا ً أمام هذا الإطراء وفخامته | يشعُر من يقرؤك ِ
بإنّهُ أمام غيمة بيضاء تعزف الرّذاذ على سموات روحه

لـ تاريخ ميلادك ِ

في الغِيابْ ،
لا إجابة على سُؤال


الغِياب / غِيابْ !