قصة اليتيم واقعيه حزينه جداا (عظه وعبره)

اختي/ القناصه/ قصة مؤثرة جداً, وكثيراً من الناس إذاكان عنده في البيت يتيماً, أو مسكيناً, لايهتم به, مع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد رغب في رعايتهم, في أحاديث كثيرة:

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏ كافل اليتيم له أو لغيره أنا وهو كهاتين في الجنة‏"‏ وأشار الراوي وهو مالك ابن أنس بالسبابة والوسطى‏.‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏ (‏‏(‏وقوله صلى الله عليه وسلم‏:‏ اليتيم له أو لغيره‏ ‏ معناه‏:‏ قريبه، أو الأجنبي منه، فالقريب مثل أن تكفله أمه أو جده أو أخوه أو غيرهم من قرابته، والله أعلم "‏)‏‏)‏‏.‏

و عن أبي شريح خويلد بن عمرو الخزاعي رضي الله عنه قال‏:‏ قال النبي صلى الله عليه وسلم ‏:‏ ‏"‏اللهم إني أحرج حق الضعيفين اليتيم والمرأة‏"‏ ‏(‏‏(‏حديث حسن رواه النسائي بإسناد جيد‏)‏‏)‏‏.‏

و عن أبي الدرداء عويمر رضي الله عنه قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏ابغوني في الضعفاء ، فإنما تنصرون، وترزقون بضعفائكم‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه أبو داود بإسناد جيد‏)‏‏)‏

جزاك الله خير الجزاء على الطرح المميز, , اللهم أرنا الحق حقاً، وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً، وارزقنا اجتنابه،

تحياتي وتقديري

اخي ابو فهد كم يسعدني ويشرفني مرورك الكريم على متصفحي
كل الشكر على الاضافه المفيده جزاك الله خير يالغالي
ودي واحترامي لشخصك

ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء

تسلمیین یاخیتی و یخلی لک فلذات کبدک لک و یخلیک لهم... قراءت هذه

القصه و یاریتنی لم اقراءها... بما انی کبرت بغیاب ست الحبایب فی حیاتی

هذه القصه فتحت علی جروح و آلام.. و الان و انا اکتب لک هذه المداخله

شدة الدموع تصعب علی رویة الشاشه و الکلمات...

یارب یرحمها و یسکنها الجنه و یجمعنی بها ...

اعذرینی یا عزیزتی مااقدر اکمل بعد... تحیاتی لکی یا حبیبتی

ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريده سيف

	ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء تسلمیین یاخیتی و یخلی لک فلذات کبدک لک و یخلیک لهم... قراءت هذه القصه و یاریتنی لم اقراءها... بما انی کبرت بغیاب ست الحبایب فی حیاتی هذه القصه فتحت علی جروح و آلام.. و الان و انا اکتب لک هذه المداخله شدة الدموع تصعب علی رویة الشاشه و الکلمات... یارب یرحمها و یسکنها الجنه و یجمعنی بها ... اعذرینی یا عزیزتی مااقدر اکمل بعد... تحیاتی لکی یا حبیبتی ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء

يآلبيييه فريده
والله بكيتيني الله يهديك الله يرحمها انشاء الله
لو دريت ماجبتها بس قلبي محترق شووق عليهم لعل وعسى ترق قلوب
دموعك غاليه والله يجزاك خير على الدعوات

قصة محزنة


الله يعطيك العااافيه

على هذا النقل


لاهنت

أختي القناصة بارك الله فيك

أنا قرأتها من قبل , قبل أكثر من سنة أو سنتين لا أتذكر جيداً ولكني والله تأثرة بها كثيرا وكأني لأول مرة أقراءها

وفي الحقيقة أن هناك جزء من نهاية هذه القصة لم يذكر.

وإليكي الآن نفس القصة ولكن بإجاز وبروايه أخرى :

	بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نبدأ يا أخواني و أخواتي بالقصة المحزنة..... القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل , ففي يوم ولادته توفيت أمه وتركته وحيدآ ,, أحتار والده في تربيته فأخذه لخالته ليعيش بين أبناءها فهو مشغول في أعماله صبح مساء ..... تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته وأتى بولده ليعيش معه ..... وبعد مضى ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين بنت وولد كانت زوجة الأب لاتهتم بالصغير الذى لم يتجاوز الرابعة من عمره فكانت توكل أمره إلى الخادمة لتهتم به إضافة إلى أعمالها في البيت غسيل وتنظيف وكوي وكنس وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله حتى الخادمة انشغلت بالمائدة ونسيت الصغير ......... وفي يوم إلتم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلى الأطعمة المتنوعة وكله شوق أن تمتد يداه إلى الحلوى أو المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته بعض الأرز في صحن وقالت له صارخة: أذهب وكل عشاءك في الساحه (ساحة البيت ) ......... أخذ الطفل صحنه مكسور القلب حزين النفس وخرج به , وهم انهمكوا بالعشاء ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم .... جلس الطفل في البرد القارس يأكل الأرز ومن شدة البرد انكمش خلف أحد الأبواب يأكل ماقدم له , ولم يسأل عنه أحد أين ذهب , ونسوا وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم باليتيم ............ الخادمه انشغلت في أعمال المنزل ونام الطفل في مكانه في ذلك الجو البارد .............. خرج أهل الزوجة بعد أن استأنسوا وأكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة أن تنظف البيت ............ وآوت إلى فراشها ولم تكلف نفسها حتى السؤال عن الصغير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت : مع الخادمة ( وهي لاتدري هل معها أم لا) ؟ فنام الاب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له انتبه للولد ....... فأستيقظ مذعورآ وسأل عن الولد فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له : انتبه للولد فاستيقظ مذعورا مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد فقالت له أنت تكبر الأمور وهذا حلم والولد بخير واكتفى بكلامها فعاد إلى النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له : (( خلاص الولد جاني )) فاستيقظ مرعوبآ وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها جن جنونه وصار يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير ولكنه قد فارق الحياة قد تكوم على نفسه وأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز وقد أكل بعضه ................ وهذه القصة واقعيه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالخضراني

	قصة محزنة الله يعطيك العااافيه على هذا النقل لاهنت

لاهان وجودك اخوي
شرفني مرورك العطر
احترااامي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى المعبدي

	أختي القناصة بارك الله فيك أنا قرأتها من قبل , قبل أكثر من سنة أو سنتين لا أتذكر جيداً ولكني والله تأثرة بها كثيرا وكأني لأول مرة أقراءها وفي الحقيقة أن هناك جزء من نهاية هذه القصة لم يذكر. وإليكي الآن نفس القصة ولكن بإجاز وبروايه أخرى :

مشكووور اخوي ولاهنت على الايجاز بارك الله فيك
انرت متصفحي
احترااامي