روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مــلــتــقــى أخــــبــــار الــقــبــيــلــه [كل مايتعلق بالقبيلة من أخبار وتهاني ومناسبات] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-03-11, 05:59 AM | #1 | |
|
شيوخ وأعيان جهينة وحرب وآل حارث بالمدينة وتبوك ونجران
صحيفة الرياض : شيوخ وأعيان جهينة وحرب وآل حارث بالمدينة وتبوك ونجران : نقف خلف القيادة .. والدعوات الخارجية مردودة على باعثيها صالح بن فهيدالمدينة المنورة : خالد الزايدي شدد شيوخ قبائل جهينة وحرب في منطقتي المدينة المنورة وتبوك وقبائل آل حارث بن بلحسن بن مواجد يام بتصلال بمنطقة نجران على تضامنهم جميعا مع قيادة المملكة العربية السعودية ووقوفهم خلف القيادة الحكيمة والتي على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وأن الدعوات للتفرقة والخروج على القيادة الرشيدة مردودة في صدور باعثيها، معتبرين صدورهم وصدور أبنائهم دروعاً للوطن , وأكد كل من : الشيخ صياح بن سعد ابن غنيم شيخ قبائل موسى من جهينة , والشيخ حميد بن مسعد شيخ قبائل قوفة من جهينة , والشيخ بادي بن شاكر شيخ قبيلة الحمدة , والشيخ بخيت بن جزا شيخ قبيلة الموالبة , والشيخ فلاح بن دخيل الله شيخ قبيلة الزوايدة , والشيخ سعود بن بخيت شيخ قبيلة بني كلب , والشيخ سلامة بن رشدان شيخ قبيلة الكلبة , والشيخ هندي بن عوض القاضي شيخ قرية السليلة , والشيخ خربوش بن هندي الذويبي شيخ بني عمرو , والشيخ صادق بن سلطان الأحمدي شيخ ولد علي , والشيخ رباح بن مطلق الأحمدي شيخ الصخارنة , والشيخ خالد بن محمد علي جزا أحد شيوخ حرب , والشيخ علي بن أحمد الحارثي , و الشيخ عوض بن ناصر بن عمير , والشيخ نمران بن ناصر الحارثي , والشيخ مبخوت بن عوض الحارثي , والأستاذ صالح فهيد الحارثي , إنهم يقفون جميعا صفا واحدا خلف القيادة الرشيدة ضد الدعوات الخارجية لزعزعة الأمن والتدخل في شؤون المملكة العربية السعودية , وإنهم وأفراد قبائلهم سيف مصلت بيد القيادة تضرب به رأس من يريد الفتنة أو يدبرها , مشددين على أن هذا المبدأ لن يتغير ولن يتزحزح قيد أنملة كونه عقيدة إيمانية راسخة , ودينا يدينون الله عز وجل به مستحضرين قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من فارق الجماعة شبرا فمات مات ميتة جاهلية". وقال الشيخ صياح ابن غنيم إن أفراد قبائل جهينة كبيرها وصغيرها يدينون بالولاء المطلق لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله - والقيادة الرشيدة وهم رهن الإشارة ضد من يستهدف وحدتنا وأمننا واستقرارنا لأن الموت دفاعا عن بلاد الحرمين شرف لا يدانيه شرف وشهادة ليس لها بإذن الله جزاء إلا الجنة , وقد بايعنا بالقلوب قبل الأيدي وسنظل على العهد والوفاء حتى آخر نقطة دم في أجسادنا , محذرا من افتتن بدعوى المظاهرات والمسيرات بأن المملكة الحصن الحصين للدين فيها البيت الحرام ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم وهي بلد ليست كأي بلد تطبق الشريعة الإسلامية وتدعو إلى الدين الوسطي السمح بالحكمة والموعظة الحسنة لم يعرف عنها التدخل في شؤون أحد ولن ترضى أن يتدخل أحد في شؤونها كائنا من كان , والحمد لله نعيش في بلدنا نعمة يحسدنا عليها القاصي والداني ونسأل الله أن يميت الحاقدين والحاسدين بغيضهم. وقال الشيخ خربوش الذويبي إن الدعوات التي يطلقها الناعقين من أذناب الدول لإقامة المسيرات في بلادنا تدل دون أدنى شك عن مدى الحقد والحسد الذي أعمى القلوب والأبصار , وجميع أبناء قبيلة حرب يقفون ضد هذه الدعوات ويجددون الولاء والبيعة , ليقفوا في خندق القيادة ضد المخربين والعبثيين والمارقين الذين لن تقوم لهم قائمة في بلادنا بإذن الله , ونحن نشدد على السمع والطاعة في المنشط والمكره وعلى أثرة من أنفسنا لنلقى الله عز وجل متمسكين ببيعتنا وولائنا لخدام الدين والحرمين الشريفين وفي مقدمتهم مليكنا المفدى عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني – أيدهم الله بنصره - . خالد محمد على بن جزاء الأحمدي عوض بن ناصر رباح بن مطلق الأحمدي وأوضح الشيخ نمران أن شباب القبيلة وكذلك شباب المملكة عموماً سيكونون درعاً للوطن فنحن كآباء لهم بايعنا الأسرة المالكة وبيعتنا تلزم علينا السمع والطاعة وما يجري علينا يجري على ابنائنا، واصفاً في الوقت ذاته الشباب بأنهم واعون وقادرون على مواجهة تلك الدعوات المضللة وسيكونون دعاة خير وسواعد نهضة وبناء. صادق بن سلطان الأحمدي وذكر الشيخ صالح بن فهيد حصيان الحارثي أن جميع افراد القبيلة هم في صف واحد خلف قائد هو الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وأنهم باقون على العهد وسائرون في نفس الطريق الذين مشى عليه أباؤهم منذ توحيد المملكة. وأشار ابن حصيان إلى أن الدعوات والمظاهرات ليست في الإسلام ولا في شريعة سكان المملكة وأن باعثيها معروفة مقاصدهم وقد خذلهم بالتفاف الشعب خلف قيادته المظفرة. فلاح الزايدي وقال عضو شباب الأعمال بالغرفة التجارية بنجران صالح بن فهيد الحارثي إن شباب القبيلة كانوا ولا يزالون يدينون بالولاء والحب لقيادة هذا الوطن وأن الدعوات الخارجية لا تزيدهم إلا ثباتا وتعلقا بالوطن وكيانه. وأوضح الحارثي أن شباب المملكة متكاتفون ويعرفون أن هذه الدعوات ليست سوى دعوات للتخريب والدمار. علي بن أحمد صحيفة الرياض اليومية الصادرة من مؤسسة اليمامة الصحفية الأثنين 16 ربيع الآخر 1432 هـ - 21 مارس 2011م - العدد 15610 |
|
21-03-11, 09:23 AM | #2 |
21-03-11, 11:35 AM | #3 |
21-03-11, 08:27 PM | #4 |
|
|