روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-12-10, 07:58 AM | #1 | |
عــضــو
|
بُنات الأهرامات الحقيقيين هم قوم عاد وليس الفراعنة !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا موضوع عجيب وغريب أعجبني وحبيت أن أنقله لكم لأرى آرائكم هل تصدقون ما يقال أن من بنى الأهرامات هم قوم عاد وليس الفراعنة !!! إليكم هذا الخبر الموجز : يوجد أماكن عدة بها مقابر ومدافن ومخازن لجثث قوم عاد العملاقة مخفاة ومخبأة تحت حراسات مشددة للغاية، حيث ظهور إحداها كفيل بظهور الحق، وفضح زيف الصهيونية، وكشف عملاءهم بالداخل، وصدق القرآن وإمامته للتوراة والإنجيل، ورفع عمر مصر إلى 70.000 عام، وخطأ التلمود، ووو، ومن تلك الأماكن: قبر النبي هود رسول الله إلى قوم عاد قابع خلف قبر السيدة أم كلثوم بنت الحسين رضي الله عنهما بمدافن الإمام الشافعي بالقرب من السيدة زينب بالقاهرة، ولا يمكن النزول إليه، وفي الحديث الشريف ( الأنبياء يدفنوا حيث قبضوا / ماتوا ) وقد تم تدشين قبر للنبي هود في اليمن لإبعاد النظر قبر أحد الشهداء طوله 12 متر مازال بلحمه ودمه ومكفن كفنا إسلاميا في جبانة الشيخ حسن أبو قرن بقرية بني حميل بمركز البلينا في محافظة سوهاج، وقد ردموا عليه بالأسمنت حتى لا يعثر عليه أحد، وأطلقوا عشرات الإشاعات عن كرامات لأولياء هناك حتى يضيع ذكر أهل المنطقة لتلك الجثة العملاقة ويعتبرها الناس من الخرافات، والمنطقة محاطة بحراسات مشددة وطوق أمنى بقطر 2 كيلومتر، وقد تم اكتشافه عام 1981 عندما هم الأزهر ببناء معهد ديني بالقرية أما في عام 1986 فقد تم اكتشاف حفرية عظم لرجل طوله 14 مترا بجوار القمر الصناعي بمنطقة المعادي عندما همت إحدى شركات المقاولات بحفر الأساسات لتشييد مبنى إداري لشركة بترول، وعندما انتشر النبأ بقوة تم بناء متحف العظام الفرعونية فوق ذلك المكان ( !! ) ووضعوا بعض هياكل عظمية فرعونية حتى تصبح المسألة مجرد إشاعة، ويتساءل الكثيرون لماذا هذا الموقع بالذات في المعادي بجوار القمر الصناعي يتم تخصيصه لهذا المتحف ؟؟ اختيار مثير وعجيب !! ولماذا العظام ؟ هل هي من الآثار ؟ ألا ينبغي أن يكمون شئ فريد كالمومياوات مثلا بدلا من العظام ؟ الإجابة واضحة لمجرد التغطية على الحق، وللعلم فأن منطقة المعادي كانت مركزا رئيسيا لقوم عاد، وهي الضفة المقابلة للأهرام، وبها محمية الغابة ذات الأشجار العملاقة المتحجرة منذ ما يقرب من 100 ألف عام، واسم المعادي مشتق من لفظ " عاد " على مر العصور، ثم تطور في عهد الفراعنة إلى " عادي "، وفي عصرنا أصبح " المعادي "، لذا كان قبر النبي هود في تلك المنطقة المتاخمة لمنطقة المعادي سكنى قوم عاد الرئيسية ( الصحابة الكرام الذين توفوا بمصر آثروا الدفن بجوار قبر النبي هود، حتى دفن بها الإمام الشافعي، ومن بعده عامة المسلمين، وقد اشتهرت بالانتساب للإمام الشافعي ) وتلك الحفرية العظمية لرجل عملاق لها كود في هيئة الآثار تحت اسم ( الماموثية ) نسبة للماموس كحيوان عملاق، والمعلومات حولها موجودة في قسم ما قبل التاريخ، ويتم رفض أي طلب بالحصول على معلومات عنها وياليت من يعملون بهيئة الآثار أن يتقوا الله فينا وفي بلدهم وفي قرآنهم وفي عام 1970 تم اكتشاف هيكل عظمي لجثة طولها 10 أمتار على عمق 4.5 متر في الطين خلف مدرجات الصوت والضوء التي بنيت لاحقا في معبد الكرنك. وفي مكان سري ببني حسن توجد المخازن الكبرى والتي يتم تفتيت وسحق وطحن العظام الهيكلية العملاقة لقوم عاد، وهكذا أدواتهم وأجهزتهم العملاقة كل ذلك حتى لا يعلم الناس يأصل وجود قوم عاد بمصر وأنهم حقيقة كما أقرها القرآن وليسوا أسطورة كما يتهكم اليهود على القرآن ومن جهة أخرى يؤكد باحث في كتابه نظريته القائلة بأن الفراعنة ليسوا بناة الأهرام الحقيقيين، ويعتقد أن بناتها هم قوم عاد الذين شيدوا عمادا "لم يخلق مثلها في البلاد"، ويسوق لنا الكثير من الأدلة منها أن قوم عاد كانوا ضخام الحجم ؛ طول الواحد منهم يقترب من ارتفاع النخلة أي حوالي 15 مترا في السماء. وقد ورد في الحديث الشريف عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " خلق الله آدم على صورته، وطوله ستون ذراعا.. فلم يزل الخلق ينقص من بعد حتى الآن" . ومن الأدلة القرآنية على أن بناة الآثار المعروفة حاليا بالفرعونية هم قوم عاد، قوله تعالى : "أتبنون بكل ريع آية تعبثون" سورة الشعراء ، والريع هو المكان المرتفع من الأرض، وجاء في أسباب نزول الآية أن سيدنا " هود " عليه السلام احتج على قومه بتركهم الإيمان بالله وانشغالهم ببناء أبنية ضخمة كالجبال على المرتفعات لمجرد التفاخر. وتنطبق هذه الأوصاف على الأهرام فهي بناء ضخم كالجبل مبني على مرتفع نطلق عليه هضبة الأهرام. وثاني الأدلة القرآنية هي الآية الكريمة من سورة الفجر ، يقول تعالى "ألم تر كيف فعل ربك بعاد* إرم ذات العماد* التي لم يخلق مثلها في البلاد" ، و"العماد" هي الأبنية المرتفعة ذات الرأس المدبب الحاد بدقة، ويربط المؤلف ذلك بالمسلات المصرية الشهيرة ، مشيرا إلى أنه سواء أكان المقصود من الآية، الأهرام أم المسلات، فكلاهما ذو رأس مدبب لا مثيل لبنائه في العالم أجمع. ثم يستشهد الباحث بالآية القرآنية "وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية* سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية* فهل ترى لهم من باقية" سورة الحاقة ، وتعني الآيات أنهم اندثروا بسبب ريح شديدة أهلكتهم ولذلك لم نعثر على جثثهم، ويدلل المؤلف بأن أبا الهول عند اكتشافه كان مغطى بالرمال، ولا يمكن لعوامل التعرية أن ترفع الرمال إلى هذا الارتفاع العالي دون بقية الأماكن، مما يؤكد أن رياحا عارمة هبت على تلك المنطقة، وهو نفس اسلوب عقاب قوم عاد . هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد ولنظر للموضوع بتفاصيل أكثر الرجاء زيارة موقع الباحث محمد سمير عطاء http://www.islamicdawa.org/ |
|
04-12-10, 08:11 AM | #2 |
04-12-10, 10:38 AM | #3 |
04-12-10, 11:33 AM | #4 |
|
|