إلى كل وليف وصديق سمّه ما شئت فهو حبيب أمتعني برد سمعته قبل أن أقرأه على صفيحات المحمول (والأذن تعشق قبل العين أحيانا) أهديه غصناً مزهراً من شجرة على ضفاف عاصينا يتراقص في قصيدة حب ومودة