روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
21-09-10, 08:06 AM | #1 | ||
|
[table1="width:95%;background-color:black;border:4px groove red;"] | [/table1]رساله صادره : أنت محلف قلبي بشيء ! رساله وارده : قلبك وفي مايحتاج أحلفه =) رساله صادره : ياكرهي بس لغيابك / لصبآحاتي بدونك / للرياض اللي محتضنتك رساله وارده : الرياض آه يالرياض هو فيه مثل قلب الرياض ! هي اللي تملاء مساماتي وفجوآتي بالحنين لك رساله صآدره : هم بعد قول لها اكرها رساله وارده : نفسي أضم الغيم بالحيل بالحيل وأزرع بتل ياسمين في كل غيمه عشآن لاحان الشتا وبين سهيل تطيح لي ياسمين مع كل ديمه * شيء من حكآية هي وهو < هم حآله عشق أستثنائيه |
|
21-09-10, 08:13 AM | #2 |
24-09-10, 09:02 AM | #3 | ||
|
[table1="width:95%;background-color:black;border:4px groove red;"] | [/table1]ستسافر! قلي بربك من لي أذا قسى الشتاء ! من لي أذا عاندني قدري يوماً . . ! من سيسقيني الدواء بيده . . وانا التي ما ان يحضر الشتاء حتى الزم فراشي ! فأقضي منتصفه بتلك المستشفى التي امقتها بكآدرها الطبي . . مرتاديها . . وسقفها المستعار الذي يكآد يسقط حتى أنني اصبحت لدي عقده منه ولازلت اذكر صوت ابي ذات شتاء وهو يحملني بسيارته للمستشفى وكنت كجنازه اشعر بالاشياء تدور ! وأشعر بجسدي يترفع عن الأرض < وهذا ما اضحك اخي الاصغر فرد قائلاً خذيني معك تكفين وأمي تسأل ابي لآي مستشفى ستأخذنا إلى مستشفى الملك فهد حينها شعرت بكل الألم يتلاشيء . . قفزت . . انا بخير الى اين تأخذوني _ ابي ملتفت لي " لنطمئن عليكِ فقط " _ انا اجحد كل الالم " انا بخير صدقني " فرضح ابي لطلبي وعاد ادراجه ليبتاع دواء من الصيدليه . . وانا اخبر امي بسبب رفضي أنسيتي خالتي العام الفائت ! مكثت بها قرآبه الشهرين . ومره تلوث كبدي , واخرى توقف لوظائف الكلى , واخرى صفآئح دماويه زائده! وماذا بعد ! ماتت وأختي . . ذهبت لها تشتكي صداع برآسها , فمكثت شهر , جلطه خفيفه بالرآس , انسداد شريآن ,ثم اورام لم يعرفوا بعد هي حميده او . . و . . لاتزال تعآني ! . لاتتركني عآد الشتاء والآقرب هي تلك اللتي امقتها ! |
|
24-09-10, 09:14 AM | #4 | ||
|
[table1="width:95%;background-color:black;border:4px groove red;"] | [/table1]شكراً . . لك شكراً لانك أجبرتني على ان اعيش بحب , وانا التي ماخططت لذاك مطلقاً وماتصورته اصلاً . . شكراً لأنك أشعرتني بجمال الكون . . شكراً لان حبك علمني كيف أكتب / أغني /أحلم / أضحك بـ هستريا شكراً لأنك جنتي " جنة الدنيا " شكراً لأنك . .بقلبي |
|
24-09-10, 09:35 AM | #5 |
30-07-10, 02:42 AM | #6 | ||
|
[table1="width:95%;background-color:black;border:4px outset red;"] | [/table1]كل ماقلت لي مابكِ حزينه يرتجف قلبي من سؤالك ما أجيبك . . ! ! أأقول لك . .دعك جواري. .وأنا . . سأبتسم . . سأضحك . . سأرتدي . .لباس الفرح ولن أنزعه يوماً . . سأستهين بكل الأحزاااان : طالما انت بقربي وأتجاوز كل خيباتي . . . سأفتح ذراعاي . . . لأستقبل كل الفرح . . . ما أقول لك ؟ وحديثك الذي قتلني لايزال يتردد في مخيلتي أذا لاتسألني "مابكِ حزينه "؟ |
|
30-07-10, 03:05 AM | #7 |
30-07-10, 03:15 AM | #8 | ||
|
[TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px inset tomato;"] | [/TABLE1]همست لها ذات وجع : أوتصدقين ! أشعر بأنني أحتاج لأن أبكي بصوت عال ! فقالت بصوت خافت كي لايسمعها أخي الذي صحبني للمستشفى حين أوجعني فقده ! _ أفعلي ذاك , فربما بـ تلك سقط منكِ . هل فعلاً أحتآج صيحة كبرى لأنزع روحك من قلبي ! ولكني ! متاكده لن يجدي ذاك ! فأنا أيقن انه يلزمني الكثير من الأحتضارات كي أستطيع أن أعيش لحظة بدونك ياحب . |
|
08-08-10, 02:51 AM | #9 | ||
|
[table1="width:95%;background-color:black;border:5px ridge tomato;"] | [/table1]أتصلت لأبتسام وقلت لها ببكاء ! ماذا عسآني أفعل ! ألستي أنتِ صديقتي ! أذن كيف أستطيع أن انساه ! _ ففأجأتي اجابتها : ان استطعتي محو 22 من عمرك الفائته ستستطيعين نسيانه أيضاً ! قلت لها بغضب : ليس وقت مزاحكِ وهي تخفض صوتها قالت مايسكنكِ أكبر بكثير من الحب . احسده على ذاك. . أن كان يهمك ذاك " أنا لست بخير أبداً " |
|
21-09-10, 07:51 AM | #10 | ||
|
[TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px groove red;"] | [/TABLE1]كنت أغمض عيناي كثيراً عن زلاتك , وكأنني لأأرى شيء كنت أردد لك دوماً ,أنا أثق بك بقدر عشقي لك ولعلمك بقدر عشقي لك تماديت تغاضيت عن الكثير من العثرات لك معي , كي لايختنق الحب بين أيدينا ! وأمّنى تلك النفس المعلقة بك أنك ستتغير يوماً ما , ولكنك يبدو أنك ظننتني تلك " التفاحة المتدلية" ولاتحتاج للوصول لها الا مد يدك قليلاً وقضمها ثم الألقاء بها في السلة لتعود لها متى ماأردت لتقضمها أخرى أهكذا الحب بنظرك ! ! أن كان هذا هو حبك دعك . . وصدقني لن أدير ظهري ليعلو صوتي منادياً لك j |
|
|
|