روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-12-06, 11:50 PM | #1 |
إداري سابق
|
إختصار القول ... وختام الكلام ......... تداعيات .... وشواهد ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دائما ً الإيجاز والإختصار لمن يجيده سواء ً كان قولا ً أو كتابة ً هو مطلب المتصفح والقارى , ولكل مقام ٍ مقال .... ولكن أحيانا ً يلزم التفصيل الممل بمكانه أو زمانه حتمي ومطلوب ... فربما يكون الإيجاز لا يوحي بوصول المعلومة أو المقصد إلى الشريحة الأكبر من قارىء أو مستمع , فتجده يتساءل لماذا وماذا يقصد , وكيف .... الكل له طريقة فيما يكتب ينفرد بها ويتميز بها عن غيره ... من بداية الحرف الأول إلى آخر حرف كتبه لإيصال ما يريد إلى المتصفح الكريم ... ولكننا نجد التشعب وعدم التركيز فيما يطرح بمجالسنا العزيزة لأسباب وتداعيات كثيرة منها : ـــ لعدم تمكن الكاتب (( الجديد )) وبقاءه على حساب عدد مشاركاته محصور في مجالس محدوده مما يجعله مجبرا ً لكتابة موضوعه بغير مكانه الحقيقي , أو الرد على مواضيع ولو لم يرغب ذلك بقصد الوصول للعدد المطلوب من المشاركات لكي يتمكن بعد ذلك من كتابة مايريد بموقعه ... ـــ القراءة على عجل دون التركيز على المقصد والمضمون من الموضوع المطروح , فتأتي الردود عشوائية .... ومتفاوته ... في الحكم وحسب التداعيات التي يراها صاحب الرد المستعجل .... ــــ عند المعارضة أو الإختلاف البسيط بين الكاتب وأصحاب الردود .... لانجد التوضيح فيما يريد إيصاله الكاتب من موضوعه فربما .... الموضوع يستحق المناقشة ... ولكنه أساء العرض ... أو ترك موضوعه وتعلق بما يأتي من توجهات أخرى من خلال الردود فيشعب الموضوع .... فنخسر الفكرة ألأم والأساسية .... ـــ ربما يكون الموضوع له صور وأفكار كثيرة .... فيحصرها الكاتب بصورة لاترى قبل التمحيص والتدقيق .... وإستخدام المجهر .... أو المكبر ... ـــ النصيحة لاتقبل ... وعند ورودها .... يستفحل الأمر وتثور البراكين وتتعالى الحمم ... لماذا لم تراسلني على الخاص لماذا تعارضني وأنت لاتعرفني ... فيأتي العزوف من الآخر خشية أن يصيبه ما اصاب غيره ... ــــ الكل ينادي .... والكل يطلب ... والكل يذكر ويعترف بالتقصير ... لعدم التفاعل مع المواضيع ... فالعناوين أكثر من الردود .. نعرف العلة ولكن لانسعى للعلاج ... نعرف الداء ... ولا نبذل الأسباب للدواء ... ـــ التجاهل وعدم المبالاة ... الإستغفال أو بالأصح التغابي .... عن الوجه الصحيح وعدم التوضيح الكافي .... هو أساس العلة ومكمن الخطأ .... نرى الخطأ ... ونتركه كما هو دون تعديل أو تصحيح ... التصلب والتعنت بصحة الرأي مهما كان وإن عارض من عارض ... فطالما فكرتي أو مقالي فالحرية كاملة مطلقة لصاحب الفكرة ... يقرر ما يشاء دون أن يقال : له هذه غير مقبولة ... وتلك ليس بمكانها ... نهاية القول : ـــ(( عامل الناس كما تحب أن يعاملوك ))ـــ دمتم جميعا ً بحفظ الله تعالى ورعايته |
13-12-06, 12:53 AM | #2 | |
|
الأخ ابن القبيله
مشاركه رائعه وهادفه يعطيك العافيه يالغالي والاختلاف حاصل وجميع ماذكر حاصل لا محاله وهذا طبع البشر لايمكن ان يتغير ولو كنا على رأي واحد لما وجدنا كل هذا الشي وصاحب الموضوع لابد من سعه في صدره لتحمل النقاش واذا كتب ولم يتحمل المناقشه فهوا اوصل الفكره مشكوراً وقد يجد من يتفاعل ويناقش ويعتبر هو صاحب السبق تقبل تحياتي |
|
13-12-06, 10:03 AM | #3 |
13-12-06, 06:59 PM | #4 | |||||||||||||||||||||
إداري سابق
|
أخي العزيز نائب المشرف العام : (( إبن خيرالله الردادي )) ما ذكرته صحيح , وأجدك قد أفردت جانبا ً من تلك التداعيات , وهذا واقع وصحيح ولكن هناك جوانب أخرى قد تجاوزتها .... لاأعلم هل ذلك عن قصد أم غيره ... وهنا أستطيع أن أجد للتفاعل مخرجا ً آخر ... حفظك الله تعالى ورعاك |
|||||||||||||||||||||
13-12-06, 07:01 PM | #5 |
|
|