روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-12-08, 03:59 PM | #11 |
كـــاتــب
|
سلمت يمينك أخي كتاب على نقل كلام الواقع والعقل
من كلام رائع الشيخ الضيط وشبابه كلهم يد وااااااااااااااااااحدة ، لا يمكن التفريق بينها حنا الحروب ليانقلـب يسرنـا كـرب معنا شجيـع القـوم ماياخـذ شـوي بالمعركـة ماننطـح الا أول السـرب يوم الـردي والـلاش ميدانـه الفـي نسمع نعيق البوم في قاعـة الـزرب لكـن مـا للبـوم مـن نارنـا كـي واللي على شب الفتن خاطـره طـرب لاهو عميللـي ولا هـو خصـم لـي ماتجزع الاحرار من قمـزة الخـرب ولا ينقض العلم الحقيقي خبـر سـي تبقا شبابـه رفقـه وجيـره وقـرب وراع الحسـد والله لاهــذي ولا ذي والنعم بالهيلا مـن الشـرق للغـرب هذا الصحيح وباقـي الهـرج منفـي |
29-12-08, 06:08 PM | #12 | |
|
الأخ ابو ثواب
كتاب ثواب العتيبي اولاً ارحب بك يالغالي وحياك الله في محلك واهلاً وسهلاً اسعدنا تواجدك ويسرنا مشاركاتك وثانياً بيض الله وجهك ووجه الشيخ بدر الضيط كلامه عين العقل وهذا هو ديدن العقلا ونسأل الله ان يهدي المتهورين والساعين للفتنه وان يتعلموا من الحكماء ويعودوا الى رشدهم ونحمد الله على منه وكرمه علينا ونحمده على ماانعم به علينا من دين وهدايه ونحن في وقت لامجال فيه لتغيير الحقائق وكل ابناء هذا البلد الكريم اخوه واحباء واي تجاوز يحسب على صاحبه لا على قبيلته او انتماءه ودنيا فانيه بخيرها وشرها ونسأل الله ان يكتب لنا الحسنات ويجنبنا الفتن والسيئات وكل التقدير لك على مشاركتك الهادفه بارك الله فيك تقبل اجمل التحايا ودمت بخير |
|
29-12-08, 10:00 PM | #13 |
30-12-08, 06:12 AM | #14 | |
عــضــو
|
الاخ العزيز الحميدي وفقه الله حنا الحروب ليانقلـب يسرنـا كـرب -=-=- معنا شجيـع القـوم ماياخـذ شـوي ونعم ونعم ونعم من الحين الى طقة الحشر كفو والله بحرب فراجة الكرب لهم والله شاهد معروف يبي يبقى ما بقينا لاهنت يالحميدي على الرد والتعقيب وايرادك للابيات التي تبين ما نحن ولله الحمد فيه من محبه وتآلف والله يجعلها دوم تقبل كل التحايا اخوك ابو ثواب |
|
30-12-08, 06:21 AM | #15 | |
عــضــو
|
الاخ العزيز بن خيرالله الردادي مرحب باقي والله يحييك ويبقيك ولا يعدمنا من وجودكم حقيقه انا السعيد بتواجدي بينا ربعي واخواني وسعادتي اكبر واكثر بالترحيب اللي انا اشوفه ولا هوب غريب عليكم الطيب يا هل الطيب وانت وافي وكلامك وافي ولا اقدر ازيد عليه اي تصرف او خطا محسوب على صاحبه وتبقى هالقبايل الكبيره بأفعالها وبرجالها فوق كل فعل صغير والله يشق من يبي يشق بالمسلمين لاهنت يا بن خيرالله |
|
30-12-08, 06:29 AM | #16 | |
عــضــو
|
وجهك ابيض يا ابن السفر لاهنت ولاعدمتكم يالغالي على هالتعقيب |
|
02-01-09, 02:12 PM | #17 | |
عــضــو
|
كفانا شعارات ونعرات!! رقية سليمان الهويريني استمتعت بقراءة اللقاء الشيق الذي أجراه الزميل الأستاذ يوسف بن محمد العتيق في صفحة (وراق الجزيرة) يوم الأحد 30-12- 1429هـ مع أحد شيوخ قبيلة عتيبة الشيخ بدر بن نايف الضيط، وسعدت بما اشتمل عليه الحديث. فهو من الشخصيات التي لها دور كبير ومهم في المجتمع على مستوى الوطن وفي صفوف قبيلته الحاضرة في المشهد الوطني الكبير. وكان الحديث يدور حول ما يجري في الساحة المحلية وهو التعصب والعنصرية من لدن أبناء بعض القبائل. وقد جاء اختيار الأستاذ يوسف موفقاً كون الشيخ الضيط قد عايش هذه الأمور ولديه المقدرة على التحليل، حيث جمع بين الخبرة العملية في هذا المجال والخبرة التراكمية مع مرور سنوات العمر، فهو يرى بأن المتعصب ناقص العقل والإدراك، وأن العنصرية تتأصل في النفوس نتيجة للشعور بالنقص أمام الآخرين. ويؤكد الضيط على أن المواطن الحقيقي هو الذي يكون مجال فخره وطنه، وما قدمه له فضلاً عن منجزاته الشخصية لأجله. وقد استدل على موقف الملك عبدالعزيز الريادي في هذا الشأن، حيث اختصر الوطن كله فيمن حوله من الأمراء والعلماء ورجالات القبائل والأعيان والمستشارين، فمجلسه يمثل كل شرائح الوطن من شماله وجنوبه وشرقه وغربه، ولكل شريحة من شرائح المجتمع حاضرة وبادية حقها من الاحترام والتقدير، وهو ما سار عليه أبناؤه بعده. وقد أعجبني في كلام الشيخ بدر الضيط العقلانية والرزانة حينما قال: (من حق كل مواطن أن يفخر ببلده وقبيلته وبمنجزات أسرته الوطنية، فإذا كان لبلدك أو قبيلتك أو أسرتك دور طيب في خدمة الدين والوطن أو لأجدادك دور في الكرم والشجاعة، فلا بأس من الحديث عنه، بل هذا محل تقدير الجميع، مما يربي الجيل الجديد على مكارم الأخلاق وشيم الرجال، وهذا مطلوب وحسن، إلا أن ما نشاهده عند البعض الآن لا يدور في هذا المجال، بل هو من باب كتابة قصائد فيها انتقاص للآخرين أو بذكر صفات غير لائقة، أو نبش التاريخ عن معارك زالت وذهب أهلها وما قدموا. فليس من الحكمة أن نثيرها، ونروي قصصاً وأشعاراً لمعارك، وأيام السلب والنهب وانعدام الأمن، لأن في إيرادها إيغاراً للصدور، وفتنة بين الناس). وندد الضيط ببعض القنوات الفضائية التي تثير النعرات وتوغر الصدور. وذكَر حادثة إيقافه أحد الشعراء عن إكمال قصيدته التي يسيء فيها إلى إحدى القبائل. والحق أن ذلك التصرف هو المأمول من حكماء الأمة وعقلائها بما يفرضه عليهم الدين وما تمليه الوطنية الحقة التي تحرص على لمّ شمل الوطن وعدم التفريق بين أبنائه. ولقد مللنا من تكرار قصائد فجة، وترديد شعارات بائدة، وأطلنا المكوث، ولابد من النهوض. فوطننا أحق بالوقت المهدر على مثل هذه الأفكار الصدئة! بعد أن وحدنا الإسلام بالتقوى، وضمنا الوطن بين أجنحته الدافئة. فلنبتعد عن تشويه وطننا بشعارات تعيق تقدمه ونعرات تشل مسيرته وعصبيات توقف بنائه! ولتكن نفوسنا سامقة كجباله، وقلوبنا صافية كسمائه! |
|
02-01-09, 09:16 PM | #18 |
04-01-09, 12:09 PM | #19 | |
عــضــو
|
الاخت العزيزه احساس
الله يعافيك ونعم بالجميع |
|
07-01-09, 10:05 AM | #20 | |
عــضــو
|
معقباً على الضيط
فعلاً (العصبيات) بدأت تكشر عن أنيابها وكأنها تعيد أيام الجاهلية فقد اطلعتُ على ما نُشر في جريدة الجزيرة في صفحة الوراق في العدد رقم (13240) من أمر مهم يمس مجتمع بلدنا المتآلف، حيثُ جاء التركيز على مسألة التعصب والعنصرية، واستمتعتُ بقراءة الحوار مع الشيخ بدر الضيط, وكذلك المقالين الآخرين لكم، والموضوع الذي تطرقتم إليه جاء في وقته، إذ بدت العصبيات تكشّر عن أنيابها في توسّع وانتشار بدا كالظاهرة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، مما أثّر جليَّاً في نفوس الناس وخصوصاً الشباب منهم، فبدت مظاهر احتقار الناس بعضهم البعض عن طريق الطعن في القبائل والعشائر والأسر سواء على الشبكة العنكبوتية أو بعض القنوات الفضائية، فثارت نعرة من نعرات الجاهلية التي دورها التفريق والتحزب لا الاجتماع والألفة. ولا ريب أن التفرق يزيد الأمة ضعفاً إلى ضعفها، والإسلام أمر المسلمين بالاجتماع والتآلف والمحبة كي يصبح المجتمع قويَّاً مهاباً. فكان لزاماً على العقلاء التحذير من العصبية القبلية التي من ضمنها الطعن في الأنساب. وليعلم الطاعن فيها أنَّه وافق أهل الجاهلية في هذه الخصلة المذمومة، فالإسلام لم يفرق بين أبيض وأسود ولا قبلي وغير قبلي بل جعلهم كلهم سواء، يعبدون ربَّاً واحداً، ويتبعون نبيَّاً واحداً وهو محمد صلى الله عليه وسلم، ويدينون بدين واحد وهو الإسلام، وأبوهم واحد وهو آدم عليه السلام، فلا يجوز لأحد كائناً من كان أنْ يفتخر بحسبه وأجداده وما حصَّلوه من مجد وقوة وسؤدد، قال الشاعر: إنَّ الفتى من يقول ها أنا ذا ليس الفتى من يقول كان أبي كما لا يجوز للمرء أنْ يطعن في أنساب الناس وآبائهم وأجدادهم لما رواه أبو مالك الأشعري رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: - (أربعٌ في أُمتّي من أمر الجاهليَّة لا يتركونهن.. الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة على الميت)، أخرجه مسلم. ولا شك أنَّ المفاخِرَ بحسبه والطاعن في الأنساب فيه خصلتان من خصال الجاهلية لا تزال فيه حتى يدعها، وتدل على جهل وحمق الواقع فيها. قال العلاَّمة محمد ابن عثيمين - رحمه الله - الفخر هو التعالي والتعاظم على الناس بالآباء ومآثرهم، أي يفخر بسبب الحسب، والحسب هو ما يحتسبه الإنسان من شرف وسؤدد، كأنْ يكون من بني هاشم فيفتخر بذلك أو من آباء وأجداد مشهورين بالشجاعة فيفخرُ بذلك، وهذا من أمر الجاهلية لأن الفخر في الحقيقة يكون بتقوى الله تعالى الذي يمنع الإنسان من التعالي والتعاظم، والمتقي هو الذي كلما ازدادت نعم الله عليه ازداد تواضعاً للحق وللخلق. وقال عند قوله (والطعن في الأنساب) أنَّ الطعن هو العيب لأنَّه وخزٌ معنويٌ كوخز الطاعون في الجسد، ولهذا سمي العيب طعناً، كأن تقول له يا ابن الدباغ. (انتهى). ونحن في هذه البلاد المباركة لدينا من الألفة والترابط والتلاحم ما يحسدنا عليه غيرنا، فقد جمع الله شملنا بعد تفرق وشتات، بعد توحيد البلاد على يد المؤسس الإمام المصلح الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- كما إنَّ إثارة الأمور التي تفرِّق من عصبية ونحوها من الأشياء المنكرة يجب معالجتها وفق ضوابط الشرع المطهر. وفي نظري أنَّ متابعة كل ما من شأنه إثارة وإذكاء العصبية القبيلة أمرٌ مطلوبٌ متحتمٌ كي لا تكثر ولا تستشري في الناس فيصبحوا فرقاً وأحزاباً، وأيضاً محافظة على لحمة الوطن الواحد - زاده الله قوة وتماسكاً لما فيه صلاح الإسلام والمسلمين. وإليكم أوجه نصحي يا من وقعتم في العصبية أنْ تعودوا كما هو توجيه الإسلام، ففي الحديث الذي رواه البخاري عن سليمان بن حرب وساق إسناده إلى المعرور قال: لقيت أبا ذر بالربذة وعليه حلّة وعلى غلامه حلّة فسألته عن ذلك فقال إنّي ساببتُ رجلاً، فعيّرتُه بأمّه فقال ليَ النبي صلى الله عليه وسلم (يا أبا ذر أعيَّرتَهُ بأمّه، إنّك امرؤٌ فيك جاهليّة..) الحديث. فعلى المرء أن لا يعيِّر أحداً بأمّه أو أبيه فلا يقول يا بن السوداء وما ماثلها. وإذا كان الإسلام يحثُّنا على احترام بعضنا البعض وينهانا عن التعصب القبلي وغيره من التعصبات التي تفرق الأمة الإسلامية وتهدد كيانها، فعلينا جميعاً أنْ نتوجّه لتوجيهاته ونمتثل لأمره. والملاحظ في الآونة الأخيرة ظهور بعض القنوات الفضائية وبعض المنتديات على الشبكة العنكبوتية التي قد يكون لها أثر مباشر أو غير مباشر في إشعال نار العصبية القبلية، كما أنَّ تعاهد النصح للقائمين عليها أمرٌ مطلوب حفاظًا على مجتمعنا من التفرق والتحزب.. والله الموفق. عمر بن عبدالله بن مشاري المشاري، - خطيب جامع بلدة الداخلة في سدير |
|
|
|