روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-06-08, 02:37 AM | #1 | |
عضو نشط
|
حكاية بعد النوم ؟؟؟
قال ألراوي ياسادة يا كرام
انه وبعد التطور الذي حدث وصار قررَ سندباد أن يبدأ رحلته ألجديدة في عالم ألنت والويب سايت لعل مغامرته هذه تكون مفيدة فحمل زوادته ووضع فيها كاميرته الديجتال وبوصلة للياهو والماسنجر وبدأ ألإبحار إلى أرض يقال لها حرب استان فتقاذفته أمواج المواقع وقاتلَ الفيروسات وأسر زعيم الهكرز وأخيرا وصل ...... فحط الرحال ثم بدأ فورا بالتجوال وما أن دخل إلى منتديات هذه الأرض حتى وجد شيئا عجب........ فبعض المشاركات تقرأ من الأعلى للأسفل أو بالعكس ولكن هناك ألأعجب أنها تعطيك نفس الامعنى !!!!! فرفع زوادته ليرجع مرددا مع نفسه المثل المصري ولسه بنتعلم وهذه بعض من تلك المشاركات ربما تغفو على رصيف منتدى بوح القلم وغدا تكون في الارشيف ....... مشاركاتكم التي سوف تذهب الى هناك كثروها لكي يكتمل الارشيف بأجمل مالديكم من التالي ليحكي لي قصته قبل النوم |
|
18-06-08, 02:49 AM | #2 |
يحكى أن هنالكَ عصفورةً ... تاهتْ ورست بعد ذلك التعب على شاطيء البحر ... وأتى عليها المساء ... سكون ... عتمة ... كل أمر مخيف ... تتلقفها الظنون ... فتارةً تُقتل بيد النسر ... وتارةً بمخالب الصقر ... وتارةً بفك القط ... وتارةً بأنامل طفل ... ؛ ؛ ؛ شدت العزيمة .. تسلحتْ بالقوة ... لا تعرف لها طريقاً للديار ... فأصبحتْ تبحثُ عن ديار ... حتى رأت نوراً يشع من تلكْ الوجهة ... وكلما اقتربت استنشقت نسيم يطيب لهُ العليل ... وعندما أتت حد تلك الديار ... ازداد فضولها لدخول تلكَ الديار ... بقدمين صغيرتين ... دخلتْ الديار ... الكل بها رحب ... ابٌ حنون ... أخ عطوف ... أختا صادقة ... أساتذة أسقوها من علمهم ... نقاءاً وطهرا ... ؛ ؛ ؛ وحين استقرت وأصبحتْ كالنحلة تستقي العسل من هنا وهناك ... وجدتْ لها المقر والمستقر .. ؛ ؛ ؛ فكان المقر هو ::: بوح القلم ::: والديار ::: ملتقى حرب ::: ؛ ؛ ؛ تحيتي لكم .... |
|
18-06-08, 04:17 PM | #3 | |
عضو نشط
|
ابدعي لمعة الجليد فمن حقك ذلك الابداع
فأنتي كلؤلؤه اضائة هذا المتصفح لينعم بعذوبت ماتكتبين |
|
18-06-08, 04:32 PM | #4 |
لم تبلغ السابعة عشر من عمرها ... وكانت تمتاز بالكثير ... ولكنها تتميز بالطيبة الزائدة ... ؛ ؛ ؛ تصدق كل مايقال لها ... لازلتْ روح الطفولة وبراءتها تنمو بداخلها ... لا تعرف للكذب طريق ... لا تكره والكل لديها أحبة ... ؛ ؛ ؛ حتى أتوها محملين بالشر ... والحقد ... والكره ... فكادتْ أن تموت بين أيدهم ... لم تجد أحدٌ ما ينقذها ... استسلمتْ لهم وقالتْ لكم القوة ولي الضعف ... ذالكم القلب اقتلوه وتلكمُ الروح انحروها ... ؛ ؛ ؛ ولكنهُ ظهر من بين ذلك الغمام ... أبيضٌ كاللؤلؤ ... مضيء كالبدر ... صلبٌ كحجر الصوان ... اختطفها من بين أيدهم ... وأرداهم أرضاً واحداً يليه الأخر ... ؛ ؛ ؛ وحين قضى عليهم نظر إليها .... والخوف يحاصرها من أنت ومن أين أتيت ... وماذا فعلتْ ؟؟؟ ؛ ؛ ؛ قال أن خيركِ ... أنا روحكِ الطاهرة ... أنا أبيك وأنتي لي الإبنة ... بادرتهُ وأبي ذلك الذي تُهتُ عنه ... ؛ ؛ ؛ لا يا طفلتي أنا من اتخذتكِ لي إبنةٌ ... طُهر قلبكِ وصفاء روحكِ ...وبراءتكِ ... أوى تقبلين أن أكون لكِ بينهم الأب الحنون ... ؛ ؛ ؛ ابتسمتْ لهُ وقالت لكَ الرضى ولي القبول ... شكرا لكَ يا ..... قوليها ياطفلتي شكرا لكَ (( أبي )) ... ؛ ؛ ؛ ومرتْ الأيام والطفلة تنعم بأبوين لها ... فذاك يدللها وذاك يدللها ... ؛ ؛ ؛ وفي كلا الحالتين هي الأميرة لهما ...؛ ؛ ؛ ولكن القدر لم يكن معها ... اختطفا أحدهما ... وكاد الحزن يقتلها ... ولكن رحمة المولى تحميها دوماً ... ؛ ؛ رحمكَ الله ياذلكَ (( الجليد )) |
|
18-06-08, 04:39 PM | #5 |
18-06-08, 05:12 PM | #6 | |
عضو نشط
|
]وحلمة اخيراً
]شوفي خاطرتي بعد ماقبل اصبح من المساء وانا نائم لقد اضعت الطريق وانا نائم وصحوت على صوت يغرد بنباح هادء اكرر المشهد امام ناضري واكرر استبق الانفاس وامسك بقدم اخر الزفرات واعيدها الى صدري نعم حلم جميل ياسندباد تفضل اشكي وانا جاهز للبكاء كعادتي يا الله ياربي ، أنت وهبتني لساناً وملابس جميلة وفرشاة أسنان ، وسكينا وألعابا رائعة وقلبا ، وجنانا ، وضميراً وأحذية ملونة فأكملها ياربي بوطن ! ياربي منك العطاء ياربي ياخالق السموات والارض اكرمني بوطن يحبني يرعاني يهتم بي وبمن هم على شاكلتي من المواطنين حلم في يقضتي أخيرا ، هذا الصباح: النفط يصل لحاجز الـ 140 دولار ويعنونه المذيع بخبر الإثارة لكل صحف العالم ماذا يهمّني ليصل للـ 200 دولار ما دام لا يصب في مصلحتي هنيئا بوش ، هنيئا كوندي ، هنيئا قيتس هنيئا أطفال أميركا السعداء تعالوا يا أخوتي ، تعالوا نبحث عن خبز عن خبزٍ رخيص ، لا يعرف الحواجز ولا (يأكله) الصحفيّون ! تبرع ياوطني لماً تشاء فنحن نحبك تبرع فنحن نحبك ورغم هذا نحبك ونحبك ونحبك ولاكن ياوطني لاتنسانا فنحن من بني جلدتك لا تنسنا ارجوك سؤال؟؟؟ لماذا لا تحبني ياوطني هل تمزح معي واخوتي ؟؟؟؟ يخرب مخك ياوطني مزحك ثقيل خخخخخخخخخ لماذا لا تعطيني ام انا ولد الشغاله ياوطني صحوه وطني ارجوك لاتنسني فهناك من يقف معك حتى لولم تعطيه هناك اسود تحمي عرين اوطانها اعطهم لا تقصر في حقهم |
|
18-06-08, 08:29 PM | #7 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
جميل جدًا وليـــــــــ عودة
:: :: |
|
18-06-08, 09:47 PM | #8 | |
عضو نشط
|
استاذ محمد العبياني قصه حزينه نعيشها دوما في الصحف والمستشفيات وفي الواقع أمر هدفك سامي (يودي سندباد وراء القضبان) لان وطننا يحبنا قليلا ويحبنا بقوة اذا كنا صامتين يحب هز الرأس لا نقاش ولا جدال يفعل ما يشاء ولمن يشاء فاليكتب سندباد هذا الزمان لعله يصل واتمنى ذلك موضوعك جميل كباقي مواضيعك لها هدف ومعنى تقبل مروري |
|
|
|