ويناشدنني ...

ويستجديني قلبهُ رحمةً ...

فأصرخ ... وقطرات الدمعِ تسابقني ...

فلترحمني أنت قبلُ ...

؛
؛
؛

ويأمرني (( بالهدوء )) ...

وارمقه بعيني (( أحبُ الضجيج واريده وأعشقه )) ...

؛
؛
؛

صميم (( تأتيني معاتبه )) ...

آه ياصميم أينا ... يحقُ لهُ أن يُعاتب ...

أم أنه الحالُ قُلب ...

بربكِ ... فلتبحثي معي في كتلِ تلكِ الرمال ...

عن أمرِ ما أفتقدته ...

لا أعلمُ ماهو ... ولكني أعلم أني افتقدُ شيئاً ما ...

؛
؛
؛

الورد تأتيني (( غاضبه )) متى تتحللين من هذه الأمور ...

متى تستقر الأحوال ... أم أنه يروق لكِ غضبي ...

أرجوكِ يا (( لمعة )) ... بالفرح (( أخبريني )) ...

الورد أتتوقعين الأمر (( بيدي )) ...

ومتى صدحتُ بصوتي للفرح (( حضر )) ...

؛
؛
؛

الورد سيأتكِ الخبر اليقين ولكنِ

لا أعلم إن كان سيروق لكِ أم لا ...

؛
؛
؛

مي لكِ العذر في اليأس ....

قلتي وقلتي ... ولكن لا حياة لمن تنادي ...

لا زلتُ في سكون ... ويعتريني (( الخوف )) ...

مي (( شفا الله والدكِ ياغاليه )) ...

؛
؛
؛

الفجر الخجول ... بقي لي معكِ رمقُ أخر

وها أنا هنا أنسجُ حروفي لكِ ولهن ...

(( رضيتي مو صح )) ...

؛
؛
؛

لكنْ حبي حتى الممات ...

؛
؛
؛

لمعة الجليد...

أعلنت الحداد








































إلى أن يجد قلبي نصفه الاخر

يقف القلم مبهور عاجز

يترجى الحبر ان يتدفق

وينقش مدى دهشة أعجابه

ولكـــــن !! أمام أبداعات متكامله

نبحر لعالمها ونرسي بمعانيها

ونصافح كاتبها ...

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمعة الجليد

	ويستجديني قلبهُ رحمةً ... فأصرخ ... وقطرات الدمعِ تسابقني ... فلترحمني أنت قبلُ ... ؛ ؛ ؛ اين انت ياقلبي انني ابحث عنك تسكن داخلي ولكنك بعيــــــــــــــد عن العين اه ولو تعرف انني انتظر قدومك بفارغ الصبر ويأمرني (( بالهدوء )) ... وارمقه بعيني (( أحبُ الضجيج واريده وأعشقه )) ... ؛ ؛ ؛ في بعدك اصبحت اعشق الشتات ارى من حولي ولكن لا اراك والعين لاتعشق سواك صميم (( تأتيني معاتبه )) ... آه ياصميم أينا ... يحقُ لهُ أن يُعاتب ... أم أنه الحالُ قُلب ... بربكِ ... فلتبحثي معي في كتلِ تلكِ الرمال ... عن أمرِ ما أفتقدته ... لا أعلمُ ماهو ... ولكني أعلم أني افتقدُ شيئاً ما ... ؛ ؛ ؛ اجلس مع من حولي و عيني على الباب انتظرك ان تقوم بفتح الباب لـــــــــــــــ يفز قلبي فرحا وتنتهي معناتي الورد تأتيني (( غاضبه )) متى تتحللين من هذه الأمور ... متى تستقر الأحوال ... أم أنه يروق لكِ غضبي ... أرجوكِ يا (( لمعة )) ... بالفرح (( أخبريني )) ... الورد أتتوقعين الأمر (( بيدي )) ... ومتى صدحتُ بصوتي للفرح (( حضر )) ... ؛ ؛ ؛ اصبحت كالمجنون عندما احكي عنك ووصفك يفوق الخيال انت سيد الجمال وجمالك يفوق العقل الورد سيأتكِ الخبر اليقين ولكنِ لا أعلم إن كان سيروق لكِ أم لا ... ؛ ؛ ؛ تعال واجعل من حولي يعرفك كما انا اعرفك وجعلهم يعرفوون معنى الحب مي لكِ العذر في اليأس .... قلتي وقلتي ... ولكن لا حياة لمن تنادي ... لا زلتُ في سكون ... ويعتريني (( الخوف )) ... مي (( شفا الله والدكِ ياغاليه )) ... ؛ ؛ ؛ الكل يدعو لي بالشفاء وحين تأتي سوف ادعو للجميع بالشفاء الفجر الخجول ... بقي لي معكِ رمقُ أخر وها أنا هنا أنسجُ حروفي لكِ ولهن ... (( رضيتي مو صح )) ... ؛ ؛ ؛ لكنْ حبي حتى الممات ... ؛ ؛ ؛ انا لا اتخيل انما اعيش الحقيقه اه ياقلبي لو تعرف انك سبب افراحي وفي قربك انسى كل جراحي تعال واجعلهم يعرفون انك حقيقه وان الحب بدونك مجرد اسم فحبك علاج الحزن والهم تعال تعال تعال مللت الانتظار تعال قبل ان يذوب الجليد لمعة الجليد...

ارجو تقبل مشاركتي
في ابداعك
بصراحه لم يتحمل فكري النظر في ابداعك دون مشاركه
الله يوفقك وين ماكنتي
ويوفق الجميع
اسير حرب

حروفكِ ابهرتني


كانت عباره عن أدوار


مناجاة بأسم الأحبه

عزيزتي


اعيدي شريط كلامي معك سوف تجدين

الأجابة ....


؛؛


تمنياتي لكـ بحياة سعيدة



كوني بخير غاليتي

لمعة الجليد
..
..
حرفك شامخ


كلماتك عذبه

.. ..
تحياتي