سألت فأتاها الجواب

تسألين !!

ليه كل شعري حزين

والحكي منيّ أنين!

ومن تضاريس الزّمن

كيف أنشبت أظفارها

وكيف أحفرت خـدّانها

فوق الجبين

ومن بياضٍ لاح بالمفرق

انا ادراه وبدا

كنّ الشّفق

تّوه يبين

تتعجّبين!!

توّك تجين وتسالين

ودّك تلومين الزّمان وتعتبين!

لاتظلمين

عمرَ الزّمن ماجار

حنّا الجايرين ...

بعدِك عن الرّد تنَشِدين!!

بجاوبك وبكل برود

بس قبلهاأبنشدك

وش ترتجين ؟؟

من قلب تملاه الطّعون

وفكرٍ شغلتيه بظنون

وعينٍ تغالب دمعها

عن لايبين

تشتاق لك وتحنّ لك

وانتي في ترحال وظعون!!

وش تحترين من بعد كل هذي الرّدود!!!

يا جاهلة ...

أنتي السبب ما هوالزّمن

لاتسألين...

أسرفت في صدها00وتمادت في جرحه كثيراً00
لتعود ذات وجع00تتسأل عن سر حزنه00
و سبب تغيره00فحروف شعره يملاءها الوجع00
وكلامه أنين00و ملامحه بلا ألوان00

هل تتسأل جهلاً00؟أم تتجاهل حزنه00؟
هل تهتم له00؟ أم تتهمه00؟؟

*
*
تقبل مروري

مساءك سكر :

أخي المطر :


بوح ذاهب في الصدق . . وربما الحزن !!

حقيقة لاتحجبها الغيوم !!

أشعر بوجع يقتل فرحتي..،
يخرج مني ببطء
::
::
تكومت حول نفسي ...،
::
::
لأسكنه
::
::و لم أكن أعلم أنني
" اكتم أنفاسي "
::
::
فــــــــــتجمدت ...،
.
.
رهــينة الذكــرى

المطر

خاطره جميله

والاجمل ان يخاطب المحب جهل الحبيب بما يلقى من الالم

ومن طبع الاحبه

يقتلون القتيل ويمشون في جنازته

مشكور على الخاطره

دمت بود

خاطرة جميله جــــــــــــــــــــــدأ
سلمت يداك

وتسألني لما حرفي حزين ...

ومدادي دموع العين ...

أو تسأل وأنت تعلم !!!

أم أنها زيادة في الألم ...

أتبتعدُ عني ...

وتجعلني أعيش حالة الفقد والضياع ...

ثم تقول لما الحُزن ...

الحزن منك وعليك ولك ...

:

:

:

المطر كنت رائعا ...

لمعة الجليد...