روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-03-13, 01:00 AM | #11 |
ياويش بنتٍ جات من شان رجال
رجلٍ يخوف والخلايـق تهابـه اصبح مسالم بعد ماكـان قتـال مسكين ماله قدرتـن فالذبابـه في موقعٍ ماغيره لناس منـزال يالي عرفت الغز عطني جوابـه أمر الله سبحانه نوحاً أن يحمل في السفينة الذي آمنوا معه.. ومِن كل ذي روح زوجين اثنين، لئلا ينقرض نسل الحيوان وكان لنوح (عليه السلام) زوجتان، إحداهما مؤمنة، والثانية كافرة.. وكانت الزوجة الكافرة تؤذي نوحاً، وتقول للناس: إن زوجي مجنون وإذا آمن أحد، أخبرت الكفّار. وقد أشار الله تعالى في القرآن إلى هذه الزوجة، حيث يقول: (ضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئاً وقيل ادخلا النار مع الداخلين). ولما ركب نوح (عليه السلام) السفينة، اركب معه الزوجة المؤمنة، وترك الكافرة، فغرقت مع سائر الكفار. ونادى نوح أبنه (يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين). لكن الابن العاق أبى قبول نصيحة والده الشفيق، وأجاب نوحاً (قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء). فنظر إليه نوح نظر مشفقٍ، وقال: (لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم). وبعدها حال بينهما الموج ( أي بين نوح وابنه ) فكان من المغرقين هــذا والله أعلم |
|
|
|