روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
19-08-10, 02:59 AM | #1 |
الرقم(1262)دوّره ضمن الصحابة(محلول وهو الصحابي ابولبابة)من ملك الحلول جزاه الله خير
اليكم هاللغز الخفيف و اللي ماهو صعب ان شاء الله .
جات للمرسول فاقة = وماتردد فالإجابة راح لأصحاب النِفاقة = عقب ماتم انتدابه لكن بحكم العلاقة = زل و اشـّر في خطابه وعاد بالدس لرفاقه = الحيا والخوف صابه شد نفسه في وثاقه = وحرّم أكله مع شرابه حالف إمّا الموت ذاقه = ولاّ يـِتقبّـل متابه تاب ربّي عن مـِساقه = وانزل آيه في كتابه لغز واضح من سياقه = ماغطـَيْته فاكّ بابه قلته بساعة رواقه = وراجي من الله ثوابه وان بغيت الانطلاقة = هاك تلميح لجوابه لاتخلـّي فيك طاقة = ودوّره ضمن الصحابة . |
|
19-08-10, 03:10 AM | #2 |
19-08-10, 03:16 AM | #3 |
19-08-10, 03:25 AM | #4 |
19-08-10, 03:25 AM | #5 |
19-08-10, 03:26 AM | #6 |
19-08-10, 03:28 AM | #7 |
كني اشوف ذبحته قبل انزله على يدك يالذيب . صح لسانك ياوجودك يكفي وماشاء الله عليك وصحت ابدانكم يابو سلطان ويابو هليل . . وجدت اختلافات على اسم ابي لبابة لكنني حاولت اتقصى الأصح في الاسم والقصة . وهذي قصة ابو لبابة من موقع اسلام ويب . قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ( 27 ) واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم ( 28 ) ) سورة الأنفال . قال الزهري والكلبي : نزلت الآية في أبي لبابة ، هارون بن عبد المنذر الأنصاري ، من بني عوف بن مالك ، وذلك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حاصر يهود قريظة إحدى وعشرين ليلة ، فسألوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الصلح على ما صالح عليه إخوانهم من بني النضير ، على أن يسيروا إلى إخوانهم إلى أذرعات وأريحاء من أرض الشام ، فأبى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يعطيهم ذلك إلا أن ينزلوا على حكم سعد بن معاذ ، فأبوا وقالوا : أرسل إلينا أبا لبابة بن عبد المنذر ، وكان مناصحا لهم ، لأن ماله وولده وعياله كانت عندهم ، فبعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وآتاهم ، فقالوا له : يا أبا لبابة ما ترى أننزل على حكم سعد بن معاذ؟ فأشار أبو لبابة بيده على حلقه أنه الذبح ، فلا تفعلوا ، قال أبو لبابة : والله ما زالت قدماي من مكانهما حتى عرفت أني قد خنت الله ورسوله ثم انطلق على وجهه ولم يأت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وشد نفسه على سارية من سواري المسجد وقال : والله لا أذوق طعاما ولا شرابا حتى أموت أو يتوب الله علي فلما بلغ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خبره قال : أما لو جاءني لاستغفرت له فأما إذا فعل ما فعل فإني لا أطلقه حتى يتوب الله عليه ، فمكث سبعة أيام ، لا يذوق طعاما ولا شرابا حتى خر مغشيا عليه ثم تاب الله عليه ، فقيل له : يا أبا لبابة قد تيب عليك ، فقال : لا والله لا أحل نفسي حتى يكون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هو الذي يحلني ، فجاءه فحله بيده ، ثم قال أبو لبابة : يا رسول الله إن من تمام توبتي أن أهجر دار قومي التي أصبت فيها الذنب وأن أنخلع من مالي كله ، قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " يجزيك الثلث فتصدق به " ، فنزلت فيه " |
|
19-08-10, 03:32 AM | #8 |
19-08-10, 03:36 AM | #9 |
19-08-10, 03:44 AM | #10 |
|
|