من المصادفة أنني على باب قصيدة
طرقت أولها :
أشوف إن الفراق أسلم طريقه
مدام القلب مشغلته طواريه
أعيش الهم لكنه حقيقه
أخير من الوهم لو زان صافيه
أخوي بندر قد يختار أحدنا الرحيل وهو الإختيار الصعب
ولكنه الأسلم (هذا رحيل مر )
ولك أسوء حكايات الرحيل من وجهة نظري
هو ( الرحيل الذي لاتعلم إلى أين )
طرح راق لي كثيرا .. لاهنت أخوي بندر