1658 لغز جـديـدمحلول (حله سعودصح لسانه)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استلموا لغز طازج
وش الذي تنخاه بعض المخاليق=في موقعٍ مكروه محدٍ يوده تنخاه ناس في زمنها مزانيق=مايعطي المطلوب وشينٍ مرده |
صح السانك يابوهليل على اللغز الكافي الوافي بيض الله وجهك: أما الرمعة فهو ظني حول لشيعه:
وانا مأعرف عنهم شي زادنا الله وإياكم بهم جهل وكفانا الله شرهم وشر غيرهم: واسمح لي إذا خربت اللغز: وتقبل تحياتي |
اقتباس:
والغز ماهو حول الشيعه وتواجدك شرف للمتصفح وصاحبه |
مشكور على اللغز الجزل / ممكن يكون الصليب . َ
|
اقتباس:
الرمعه مالك لوا |
رمعه اخرى ممكن الكاهن او الساحر
|
اقتباس:
|
ممكن يكون حول الاعتقاد بغير الله مثل الطواف حول القبور او الشرك بصفه كامله
|
اقتباس:
|
صح لسانك يابوهليل.. عندي له رمعه قال تعالي { ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون} |
والله انك يابو هليل دوختنا بها اللغز / يمكن انه / الرئيس علي عبدالله صالح
|
اقتباس:
وصح لسانك وبيض الله وجهك اجابتك صحيحه والاجابه خازن جهنم الملك مالك والدليل الايه التي ذكرتها سورة الزخرف ايه رقم77 :076::076::076::076::076::076::076: |
اقتباس:
خلاص ريحك سعود يابو سامر الله يعطيك العافيه |
تفسير قوله تعالى: ( ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون) قال تعالى: وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ [الزخرف:77] أخبر الله عز وجل أنهم في العذاب مبلسون يائسون من الخروج، وكأنهم قبل أن ييئسوا من الخروج من النار (نادوا يا مالك)، ومالك خازن جهنم والعياذ بالله، خلقه الله عز وجل لها يوقدها ويزجرها، فإذا زجرها اشتعلت والتهبت وأكل بعضها بعضاً، فيزجر النار لتزداد قسوة على ما فيها، فينادي هؤلاء مالكاً، وليس مالك هو وحده الذي في النار، ولكن معه خزنة جهنم، فهم ملائكة كثيرون على جسور جهنم، وفيها أبواب مؤصدة على أهلها، والملائكة موكلون بتعذيب أهل النار والعياذ بالله. قال تعالى: عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ [التحريم:6] ورئيس خزنة جهنم هو مالك، فيجأر أهل النار إلى مالك يقولون: (يا مالك ليقض علينا ربك) طالما أنه لا يوجد خروج من هذه النار فليجعلنا تراباً وليقض علينا ربك، أي: ليمتنا ربك، قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ [الزخرف:77]، فهذه آية قصيرة وفيها كلمات يسيرة، ولكن الفرق بين النداء وبين الجواب أعوام كثيرة جداً، ينادون مالكاً، قيل مدة أربعين سنة، ومالك ساكت عنهم، فينادونه وهم يجأرون ويصرخون ويستغيثون: (يا مالك ليقض علينا ربك) ليمتنا ربنا، لما رأوا البهائم صارت تراباً قال: الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا [النبأ:40] فنادوا: يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ [الزخرف:77] فسكت عنهم مالك ما شاء الله عز وجل أن يسكت، وفي النهاية جاءهم الجواب: قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ [الزخرف:77]، وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ [الحج:47] فيسكت عنهم مالك أربعين سنة وهم يصرخون، وحين يلتفت إليهم يظنون أنه أتاهم بشيء فيقول: أنتم ماكثون. وجاء عن محمد بن كعب القرظي أنه قال: ذكر لي أن أهل النار استغاثوا بالخزنة، فقال الله تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْمًا مِنَ الْعَذَابِ [غافر:49]. واليوم كثير على أهل النار، فهو بألف سنة مما نعد، فقالوا: (ادعوا ربكم يخفف عنا يوماً من العذاب) سألوا أن يخفف الله عنهم يوماً واحداً، فأجابت الملائكة: أَوَ لَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى [غافر:50] اعترفوا، قَالُوا فَادْعُوا [غافر:50]، أي: قالت لهم الملائكة: ادعوا ما شئتم، فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ [غافر:50]، فدعاؤهم في تيه لا يُسمع ولا يستجاب لهؤلاء، فلما يئسوا من الخزنة نادوا مالكاً وهو رئيس الخزنة، وله مجلس في وسط النار فهو يرى أقصاها كما يرى أدناها، فقالوا: يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ [الزخرف:77] سألوا الموت وطلبوه، قيل: فسكت عنهم لا يجيبهم ثمانين سنة، قال محمد بن كعب : والسنة ستون وثلاثمائة يوم، والشهر ثلاثون يوماً، يعني: يريد أن يقول: واليوم بألف سنة مما تعدون، فإذا مكث هؤلاء ثمانين سنة ستكون كم من سنين هذه الدنيا؟ قال: واليوم كألف سنة مما تعدون، ثم لحظ إليهم مالك -خازن النار- بشيء من الضيق مما يفعلونه، ومعنى أن يلحظ الإنسان الآخر: أي: أن يبصره بطرف عينه، فلا ينظر نظرة المقبل عليه المحب له، وهكذا يضع خزنة النار مع أهل النار، والعياذ بالله. قال: إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ [الزخرف:77]، بعدما طال سكوته عنهم، فلم ييئسوا وسألوا الله عز وجل: رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ [المؤمنون:107]، رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا [المؤمنون:106] أي: نحن نعتذر إنما هو القضاء والقدر رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ * رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ [المؤمنون:107]، وسكت عنهم ربهم ثم أجابهم فقال: قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ [المؤمنون:108]، و(اخسئوا) كلمة تقال للكلب حين يزجر، فقيل لأهل النار ذلك والعياذ بالله قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ * إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ * فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ [المؤمنون:108-110]، نسيتم في الدنيا عندما كان الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، والأولياء والدعاة إلى الله يدعونكم إلى الله فكنتم تسخرون منهم، وتضحكون، وتستهزئون، وهم يدعون: رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ [المؤمنون:109]، قال الله: إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ [المؤمنون:111]. فيقال لأهل النار: قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ [المؤمنون:112]، لما رأوا يوم القيامة ومدته وهوله، وأيام النار التي هم فيها اليوم يعد بألف سنة قالوا: قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ [المؤمنون:113]، أي: اسأل الذين يعدون ويعرفون العدد فنحن عشنا في الدنيا يوماً أو بعض يوم. فالإنسان المؤمن يتفكر في أن عمره كله إذا قارنه بيوم القيامة، لا يأتي إلا بعض يوم، فلو عشت مائة سنة، وأيام القيامة اليوم بألف سنة، فتكون عشت عُشر يوم من أيام القيامة ألا تصبر في هذه السنين التي أنت فيها في الدنيا حتى تنعم النعيم الأبدي يوم القيامة، أم أنك تشقي نفسك وترديها بعمل المعاصي والكفر بالله حتى تقع في النار أبد الآبدين؟! نسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم، وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. |
ابو هليل
صح لسانك وبيض الله وجهك على الغز الجزل وصح الله لسان سعود على الحل تحياتي وتقديري |
صح بدنك يابو تركي
لاهنت بيض الله وجهك |
صح لسااااااانك يابو هليل
. والله لغز رائع ماشاء الله تبارك الله و يستاهل الخمسة نجوم . وصح لسان سعود على الاجابة الموفقة . |
صح بدنك يابوطلق وبيض الله وجهك
الف شكر على مرورك المشرف |
الساعة الآن 03:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir