ايهما اوفى للاخر (قصة بين قحطاني وسبيعي)

مرحبا جميعا هذة قصة من قديمة من السعودية دارت احداث هذة القصة بين شابان من قبيلة قحطان وسبيع يروى ان رجلا من قبيلة قحطان حظر ضيفا على قبيلة سبيع واثناء مدة ضيافته صادف ان راى فتاة من قبيلة سبيع ترعى الاغنام واعجبته واثناء مدة اقامته عند قبيلة سبيع خاف ان يعرف احد بذلك فيقال عنه انه يراقب نساء القبيلة ويتلصص عليهن وهو يريد الاستعلام عن الفتاة ويخطبها وفي نفس الوقت يريد ان يبوح بسره لرجل امين فكان الذي يريد ان يعرف الرجل الذي يكتم السر ان تتوكا بكوعك على فخذة فلا يزجر ويغضب فجرب في احد الشبان من سبيع فلم يتوجع ولم يتكلم فعلم انه يكتم السر فاعلمه بما يختلج في نفسه فذهب الى اهل الفتاة وخطبها وفي ليلة الزفاف دخل على عروسه فوجدها تبكي فسالها ما بها فقالت ان فلانا هو ابن عمها وكان خطيبها وهو الرجل الذي كتم السر فلم عرف الرجل بموقف السبيعي المشرف اخبر الفتاة انه مع طلوع الشمس سيرحل ويطلقها لتذهب لتتزوج ابن عمها ,,,,,,
حصل ذلك وانقضت السنين وحدثت كارثة لقبيلة سبيع لم تجد الكلا ولا المطر وماتت الاغنام فتذكر السبيعي صديقة القحطاني فذهب اليه مع زوجته وابناه الكبير كان عاقلا والصغير كثير الكلام واعور فلم واجه القحطاني هلل ورحب بالسبيعي واعطاه خيمته وذهب مع اهله الى خيمة اخرى واعطاه بعض الماشية وتقاسما الحلال لكن رجع ابن القحطاني الى خيمتهم المعتادة بعد لعب مع صبيان القبيلة فوجد امراءة نائمة حسبها امه فنام الى جوارها ظانا انها امه وكان شابا فلم راى السبيعي رجلا نائما الى جوار زوجته استل سيفه وقطع راسه ولم علم القحطاني ان السبيعي قتل ابنه بالخطا اخذ جثة ابنه الى مكان الصبيه في الملعب لكي لا تهجم قبيلة قحطان السبيعي لكي يقال قتل غدرا من قطاع طرق ومضت هذا الامر فكان للقحطاني ابنة كان يتعرض دربها ابن السبيعي الاعور وكان يقف لها في الدرب عند السقاء وعندما ترعى الاغنام فكانت البنت تتصدد عن طريقة لانه ابن صديق والدها فلما خافت من الشاب اخبرت والدتها التي بدورها اخبرت والدها لذي اخبر السبيعي لكي يقف عن درب ابنتها فلم علم السبيعي بذلك وهو لا يعلم اي الولدين هو المتعرض فذهب الى ابنه الكبير فساله ما رايك ان نتعرض طريق ابنة القحطاني فغضب الابن من كلام والده وقال لم اتوقع منك هذا الكلام فذهب الى الابن الاعور فساله فقال اصبت بالراي يا والدي فاستل السبيعي سيفه فقطع راس ابنه ووضعه في مثل الوعاء من الخوص مثل هدية فارسل ابنه الكبير براس اخيه الى القحطاني فلم كشف القحطاني الوعاء ووجد الراس قال للابن ان يجلس وارسل بطلب بقية الاهل وزوج ابنته لولد السبيعي
هذة القصة ان دلت فدلت على اخلاق العرب النبيلة الاصيلة التي يعجز التاريخ عن وفاء حقها .

قصة تجسد الوفاء من الطرفين

تحديد من هو الاوفى لانهما ضربا اروع امثال الوفاء والرجوله0

اعتقد ان المراه في ليلة عرسها وصارحته انها لابن عمها وهي تريده فما كان منه في الصباح

الاانه طلقها وردها لبيت اهلها0 هذا التصرف بحد ذاته قمة الشهامه والمروه والرجوله0

ولايمكن ان يقوم به اي انسان ولاسيما في هذا الزمان0



شكرااا لمشاركتك الرائعه ياشاعرتنا القديره00 وتقبلى تحياتي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالداللهيبي

	قصة تجسد الوفاء من الطرفين تحديد من هو الاوفى لانهما ضربا اروع امثال الوفاء والرجوله0 اعتقد ان المراه في ليلة عرسها وصارحته انها لابن عمها وهي تريده فما كان منه في الصباح الاانه طلقها وردها لبيت اهلها0 هذا التصرف بحد ذاته قمة الشهامه والمروه والرجوله0 ولايمكن ان يقوم به اي انسان ولاسيما في هذا الزمان0 شكرااا لمشاركتك الرائعه ياشاعرتنا القديره00 وتقبلى تحياتي

شرفت متصفحي ياللهيبي..لاخلا ولا عدم يالغالي

قصة رااااااائعة

الله يعطيك العافية

هذه عرفت بقصة المهادي

كلهم اوفياء

وكان الصبر من كلا الاثنين



شكراً على الطرح الراقي نوارس

راعي الاوله ما ينلحق

قصة رائعه يعطيك العافيه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر ابو خالد

	راعي الاوله ما ينلحق قصة رائعه يعطيك العافيه

حياك الله ياماهر

موضوع نوارس يستحق الاشاده شكرااا لها

وشكراااا لك لمرورك واذا عندك تعليق او ملاحضه 000انا خصمك00حياك الله

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالداللهيبي

	حياك الله ياماهر موضوع نوارس يستحق الاشاده شكرااا لها وشكراااا لك لمرورك واذا عندك تعليق او ملاحضه 000انا خصمك00حياك الله

انت محامي للقحطاني ولا للسبيعي
ياليت تحدد عشان لا نفاجأ القاضي
يمكن موكلي هو نفس موكلك
حياك الله يابو احمد

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر ابو خالد

	انت محامي للقحطاني ولا للسبيعي ياليت تحدد عشان لا نفاجأ القاضي يمكن موكلي هو نفس موكلك حياك الله يابو احمد

ياولد الله يعطينا خير ك مشاكلك كثيره وصرت حرابي0قفل على الموضوع 00

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحميدي المخلفي

	قصة رااااااائعة الله يعطيك العافية

الله يعافيك يالحميدي شرفتني بمرورك
العذب لاخلا ولا عدم