روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-01-09, 09:23 AM | #1 |
إداري سابق
|
قصة اختطاف البنت بالمدينة
* محمد جنيدي استقدم على كفالة احدى المؤسسات بالمدينة المنورة ثم هرب من العمل في شهر محرم العام 1426هـ. وسجل عليه بلاغ هروب في جوازات المدينة المنورة. * من مواليد 1964م وصدر جوازه من محافظة الجيزة في جمهورية مصر العربية. ويبدو من ملامحه الأولية أنه من (الأرياف المصرية) . * متزوج من سيدة مصرية وسيدة (نيجيرية واختطفت شقيقته (جمالات). * لا يعرف له عمل مستقر ويعتمد على زوجتيه وشقيقته التي تعمل (بائعة بسطة) جوار المسجد النبوي الشريف. * التحق مع شقيقته (جمالات) عند اختطاف راضية قبل 4 سنوات في هيئة التحقيق والادعاء العالم وتم اطلاق سراحها في حينه لعدم ثبوت ادلة. * بعد اختطاف (راضية) بشهرين توفي (ابناء) جنيد في الشهور الاولى من عمرهم بعد اصابتهم بالمرض وقام بدفنهما في شنطة مليئة بالتراب. وبعد التخطيط للهروب واتفاقه مع شقيقته وزوجتيه قام بالقاء الجثث في احد الاحياء بالمدينة. * كان يعتدي على (راضية) بالضرب. * زوجته النيجيرية تتحدث اللهجة المصرية بطلاقة وقررت الهروب معه الى (مصر). * جميع اسرته لا تملك أوراقا (ثبوتية) وحاول تزوير جوازات لهم ثم قرر سفرهم عن طريق تسليم انفسهم للترحيل بجوازات المدينة. * يعتقد ان ابناءه الثلاثة الذين معه قد تم ولادتهم في نفس الشقة التي يقطنها وليس في المستشفيات الحكومية او الخاصة لعدم وجود اي اثباتات لديهم. * شقيقته (جمالات) دخلت بتأشيرة عمرة ومن ثم (تخلفت) عن السفر. * زوجته المصرية كذلك دخلت بتأشيرة عمرة ومن ثم (تخلفت). وكذلك زوجته (النيجيرية) التي تعرف عليها بالمدينة وتزوج منها دون اي اثباتات رسمية. * تم القبض على اسرته وهم يحاولون الهرب وكانوا يحملون اكثر من 20 شنطة من العفش ومبالغ نقدية. * جنيدي في اواخر الاربعينيات من عمره (وشقيقته) وزوجاته في الثلاثينيات من العمر. تتواصل التحقيقات في قضية “جنيدي” المصري مختطف الطفلة "راضية" والتي نشرت “المدينة” تفاصيلها أمس حيث اعترفت “جمالات” شقيقة "جنيدي" والمشاركة له في الاختطاف والموقوفة سابقاً في قضية نصب واحتيال على محلات الصرافة وتضمنت اعترافاتها أمس في شرطة المنطقة المركزية استدراجها للطفلة راضية الى منزل شقيقها في الحرة الغربية وكشفت خلال التحقيقات انها أنكرت في وقت سابق قبل أربع سنوات عند احالتها لهيئة التحقيق والادعاء العام أن تكون تعرف راضية أو لها علاقة باختطافها كما أنها قالت إن مشاهدة والدة راضية لها وعدم تعرفها عليها في ذلك الوقت ساهم في عدم إدانتها من قبل هيئة التحقيق والادعاء العام حيث تم ترحيلها خارج البلاد ومن بعد عادت في شهر رمضان الماضي وبدأت بممارسة النصب والاحتيال ليتم القبض عليها. على جانب آخر تتواصل التحقيقات مع جنيدي حيث عثر معه على كتاب للشعوذة فيما اعترف جميع زوجاته بكامل تفاصيل حياتهم خلال الأربع سنوات الماضية وكان آخرها قيام "جنيدي" بإخراج جثة طفليه من الشنطة التي يحتفظ بها ولفّهم بقماش وإعادتهم للشنطة مرة أخرى ووضعهم أمام مسجد حيث عثرت عليهم الجهات الأمنية في وقت لاحق، وقال جنيدى انه كان يتابع مصيرهم عن طريق الصحف وبشّر زوجته أم الأطفال بعثور الشرطة عليهم حيث كان مطمئنا انه لن يتم الوصول اليه وكان التخلص من جثث الطفلين الخطوة الأولى استعداداً للسفر كما قام ببيع أثاث الشقة التي يسكنها وكشفت التحقيقات عن زواج "جنيدي" من امرأة مصرية من النوبة قام بتسفيرها في وقت سابق كما أنه انتهى من تجهيز الأوراق الخاصة بسفر راضية تحت اسم "غادة إبراهيم" وعلمت "المدينة" أن ملف قضية راضية أحيل بالكامل لهيئة التحقيق والادعاء العام، دائرة العرض. راضية : 4 سنوات قضيتها في سجن “جنيدي” لم أر خلالها شعاع الشمس أربع سنوات من الرعب والقسوة عاشتها راضية داخل السجن الإجباري الذى جهزه لها خاطفها .. سنوات أربع لم تر خلالها نور الشمس رغم محاولتها المتكررة للهرب والفرار والنجاه .. رؤية الأم كانت هى الأمل والأمنية الوحيدة والدعاء الى الله كان هو الشعاع الذى يداعب القلب صباحا ومساء على بساط الملحق فقير الأثاث.. (المدينة) التقت راضية واستمعت لصوتها الباكى الحزين. شرك القماش بعيون دامعة روت «راضية» لحظات اختفائها قائلة كنت مع والدتي في الساحة الغربية للمسجد النبوي الشريف لتأتي وافدة مصرية لتقول لأمى إنها زائرة وتسكن في فندق قريب وتشتري أقمشة كانت والدتي تبيعها بمبلغ 100 ريال. بعد ذلك بحثت الوافدة في محفظتها ولم تجد نقودا وطلبت منى ان ارافقها لتدفع المبلغ مؤكدة ان الفندق الذي تسكن به قريب وذهبت معها وبعد ان قطعت مسافة كبيرة حاولت العودة فأصرت ان ارافقها وعندما دخلت هذا المكان لم اخرج منه ولم ار الشمس حتى لحظة خروجي الآن. استدراج متعمد لم أكن اعرف اننى ذاهبة لحتفي حيث سلمتني لجنيدي ليحتجزني في محبسه وتضيف -والدموع تغالبها- كان جنيدي يضربني دائماً هو وشقيقته “جمالات” عندما اطلب الذهاب لأمى ولم يكن احد يسمع صرخاتي.. لم اترك طريقة أو محاولة للهرب الا فعلتها دون جدوى حيث كان يقوم بإغلاق الغرفة بإحكام ومن ثم باب الملحق. وعن كيفية قضاء يومها قالت “راضية” لم يكن جنيدي يعمل كان يقضي اياماً معنا في البيت لايخرج منه، وقالت ان الرجل يبدو للناس بوجه ولنا بوجه آخر فهو لايصوم رمضان ولايخرج للأعياد ولا للجمع ولا يغادر المنزل إلا لدقائق بسيطة اما لإحضار تميس وفول فقط ويعود للمنزل وكان أكثر من يخرج من المنزل اخته فقط التي كانت تعمل بائعة متجولة وكنا نفطر الفول فقط وفي الغداء لبن الزبادي مع السكر. أبشع الفصول وتكمل راضية أن أبشع فصول الرواية تتمثل فى يوم رأيته يدفن طفليه “داخل حقيبة مملوءة بالتراب بعد أن عانوا من المرض لعدة أشهر كما انه لم يفكر ان يذهب بهما الى المستشفى ولم يدفنهما طيلة السنوات الماضية حتى أخرج الحقيبة قبل يومين ليذهب بها خارج البيت دون أن يخبرنا ماذا ينوي أن يفعل بهما، وتضيف راوية وهي تتذكر معاناة قبل عدة أسابيع قال لنا انه يريد الذهاب إلى مصر بعد أن أقنعته اخته “جمالات” بالعودة وقال لنا انه جهز لنا أوراقًا ليأخذنا معه إلى مصر وعندما رفضت ضربني حيث تم تجهيز أغراضنا جميعا في الشنط وتخلص من جثة الطفلتين استعداداً للسفر لنقوم بتسليم أنفسنا إلى الترحيل بحجة أننا متخلفات وعند وصولنا إلى الشرطة رفضت أن أتحدث إلا بعد أن أصر الضابط على الحديث معي على انفراد لأقول له أنا “راضية” وأروي له القصة كاملة.. من البكاء للنحيب فى حديثنا مع راضية لم تسكت أمها حتى وصل بكاؤها إلى نحيب لتضم طفلتها إلى صدرها وتحمد الله على عودة الفرحة التي عمت الأسرة فأشقاؤها الصغار الذين كانت أعمارهم لاتتجاوز الأربع سنوات أصبحوا الآن مدركين وعاشوا على أمل اللقاء بها .. تركنا “راضية” لتنام ليلتها الاولى بعد اربع سنوات من الغياب في حضن والدتها التي لم تتركها للحظة بعد عودتها وكأنها تريد ان تعوض سنوات الفقد. الجيران : المتهم انطوائي لا يخرج إلا متلثمًا ولا يخالط أهالي الحي مصلح الحربي - المدينة المنورة تصوير: دخيل الله الأحمدي لم يصدق جيران المتهم محمد جنيد “مصري الجنسية” وأهل حى الأصفرين الذي يقطنه خبر القبض عليه واصفين الأمر “بالصدمة القوية” وقالوا إنهم لم يتوقعوا أن هذا الرجل الانطوائي المنعزل على ذاته ولا يُرى الا فى المسجد قد يصدر منه مثل تلك التصرفات .."المدينة" التقت عددا من جيران المتهم الذي يقطن بحي الأصفرين بالحرة الغربية بالمدينة المنورة. انطوائي جدًا المواطن محمد الحجوري احد جيران المتهم والذي يسكن بالدور الأسفل في نفس العمارة التي يقطنها المتهم يقول إن محمد جنيد رجل انطوئي جداً لا يظهر إلا نادراً حيث لا نراه إلا كل خمسة أو ستة أشهر بالمسجد الذي لا يبعد عن منزله سوى بضعة أمتار ولا نعلم هل لديه أطفال أم لا حيث لا نرى سوى ثلاث نساء يخرجن معه أحيانا متحجبات تماماً لا تستطيع تمييز جنسياتهن وعلى حد علمنا انه متزوج من ثلاث نساء مصرية ونيجيرية وأفغانية. وكان لا يخرج من بيته إلا متلثماً ولا يخالط احدًا من الجيران. ولم نلحظ عليه شيئا يثير الشك. ولم نسمع منه او عنه شيئا يسيء لسمعته او عائلته. مرتان بالمسجد المواطن ابراهيم الحجوري يقول رأيت محمد جنيدي بالمسجد مرتين فقط منذ أن عرفته من قبل ما يقارب 3 سنوات ويقول عنه انه إنسان انطوائي بشكل كبير جدا نادراً ما نراه بالحي أو بمدخل العمارة وجميعنا يجهل عمله واسم كفيله واننا لم نشاهد عليه أي شيء يلفت النظر او يثير الشك وكانت نظرتنا له انه رجل ملتزم طيب ومتدين وذو أخلاق عالية جداً حيث يرتدي ثيابا قصيرة ولا يتحدث مع أي شخص.لا نعرف عنه شيئًا سعود الجهني احد جيران المتهم يقول انا اسكن أمام منزل المتهم ولكن لم أره إلا فى أوقات قليلة وكنت اجهل حتى جنسيته وعمله ولم ألاحظ عليه شيئا يدعو للشك به وقال بشر الباكستاني لا اعرف هذا الشخص رغم اني ساكن بالحي منذ فترة طويلة ولم اشاهده من قبل ولم اسمع عنه أي شيء. http://al-madina.com/search_results?...9%8A&x=11&y=11 واللي قاهرني ماكتبته بعض الصحف (( إنجاز أمني القبض ...إلخ )) أي إنجاز أمني .. أربع شهور ويقولون إنجاز أمني ههههههههه لا وليتهم مسكوه هو اللي سلم نفسه لادارة ترحيل الجوازات وهناك اعترفت عليهم البنت .. |
11-01-09, 09:31 AM | #2 |
11-01-09, 10:21 AM | #3 |
11-01-09, 04:18 PM | #4 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يعطيك العافيه |
|
11-01-09, 06:02 PM | #5 |
11-01-09, 06:53 PM | #6 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يعطيك العافيه |
|
12-01-09, 07:31 AM | #7 |
12-01-09, 07:46 AM | #8 |
12-01-09, 11:49 PM | #9 |
13-03-09, 05:43 PM | #10 | |
عضو نشط
|
[rainbow] الله يـعـطـيـك الـعـافيـــــــــــة بيض الله وجهك[/rainbow] |
|
|
|