روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-10-06, 04:08 AM | #1 |
عضو ماسي
|
عربيات "متحاملات على الإسلام" في مؤتمر بأمريكا عن المرأة المسلمة
تشارك فيه زوجة أيمن نور وصاحبة "خضوع" المسيء للمسلمين
عربيات "متحاملات على الإسلام" في مؤتمر بأمريكا عن المرأة المسلمة واشنطن - أمريكا إن ارابيك يستعد معهد أمريكي محسوب على تيار اليمين المحافظ في أمريكا لعقد مؤتمر عن أوضاع المرأة المسلمة يستضيف فيها شخصيات يعتبرها بعض الباحثين "متحاملة على الدول الإسلامية" وعدد آخر من الشخصيات العربية "الطامحة سياسيا"، وذلك في إطار اهتمام المحافظين الجدد في أمريكا بما يسمونه البعد الايديولوجي "للحرب على الإرهاب". وذكر بيان صادر عن معهد العمل الأمريكي (أمريكان إنتربرايز إنستيتيوت)، أن المشاركين في مؤتمره القادم في العاشر من اكتوبر/ تشرين الأول سوف يمثلون مصر وسوريا وليبيا وتونس وإسرائيل وإيران والعراق. ومن الشخصيات الحاضرة من مصر في هذا المؤتمر، جميلة إسماعيل زوجة الدكتور أيمن نور، رئيس حزب الغد المصري المعارض، الذي يقضي حكما بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة تزوير توكيلات تأسيس الحزب، ومن المقرر أن تتحدث جميلة اسماعيل من منصة تجمعها بالصحفية الإسرائيلية "روثي بلم" الكاتبة في صحيفة الجيروزاليم بوست الإسرائيلية، المعبرة عن رأي اقصى اليمين الإسرائيلي. ويشارك في المؤتمر رشا شكر، الصحفية السابقة في الإذاعة المصرية، التي انتقلت للحياة في أمريكا عام 2004 ولها مدونة سياسة على الانترنت تطالب فيها بتغيير اجتماعي في العالم الإسلامي، وكانت رشا شكر قد عملت في هيئة المعونة الأمريكية وكذلك الجامعة الأمريكية بالقاهرة قبل انتقالها إلى الولايات المتحدة. وكان المعهد قد قال أيضا في بيان رسمي سابق له إن "إيان هيرسي علي" ستكون من ضمن المتحدثات، وهي سيدة من أصول صومالية ارتدت عن الإسلام ونائبة سابقة في البرلمان الهولندي صورت فيلما يدعى "خضوع" أعتبره الكثيرون مسيئا للإسلام. وفي هذا الصدد يشار إلى أن "هيرسي علي" انتقلت للعمل في "أمريكان انتربرايز انستيتيوت" بعد لانتقادات في هولندا نتيجة كذبها في أوراق حصولها على الجنسية الهولندية. ومن المتحدثات الليبية سوسن حنيش والايرانية ماريام ميمارساديغي وكذلك الدكتورة التونسية أمل جرامي المدرسة في جامعة منوبة التونسية والتي تخصصت في دراسة حد الردة في الإسلام وكانت من ضمن المتحدثين في مؤتمر اقباط المهجر الذي عقده اقباط مصر في واشنطن في ديسمبر عام 2005 انتقدت فيه مصر بشكل قوي. المرأة "معيار" مهم أما في المؤتمر الجديد فستلقي الكلمة الرئيسية في المؤتمر الدكتورة وفاء سلطان، الأمريكية من أصل سوري، وهي باحثة عرفت بـ"هجومها" على الإسلام، وكانت وفاء سلطان تقوم حتى وقت قريب بالرد على أسئلة القراء في أحد المواقع الإلكترونية، وهو المنبر الذي دأبت فيه على انتقاد القرآن. وكان هذا الباب بعنوان "أنت تسأل ووفاء سلطان تجيب". وفي بيانه الذي أعلن فيه عن المؤتمر القادم قال معهد العمل الأمريكي إن "تقدم حقوق المرأة في الشرق الأوسط يُعتبر معيارا مهما لتقدم الإصلاح. وفي ظل نظم الحكم القمعية في الشرق الأوسط سوف تكون حرية المرأة علامة أكيدة على تقدم الحريات العامة". وأضاف البيان: "ولكن ما هي الإصلاحات السياسية الجارية في المنطقة فيما يتعلق بالحقوق القانونية للمرأة؟ هل نجحت القيادات الدينية المؤيدة للإصلاح في دعم التفسيرات الجديدة للنصوص الإسلامية فيما يتعلق بالمرأة؟ وما هي الأدوار التي تمتلكها المرأة في الحركة الأوسع للإصلاحات السياسية والاقتصادية؟ وما هي الخطوات التالية في المعركة الخاصة بحقوق المرأة؟" وقال البيان: "هذه وغيرها من الأسئلة السياسية والاجتماعية والدينية سوف يتم مناقشتها في مؤتمر يستمر يوما كاملا يستضيفه معهد العمل الأمريكي. وسوف يضم المؤتمر عددا من النساء من جنسيات مختلفة، ومن خلفيات عرقية مختلفة، ولديهم اعتقاداتهم الدينية والعلمانية المغايرة، وذلك من أجل مناقشة إمكانيات الإصلاح أو التغير الجذري في المنطقة". الأكثر" نفوذا" في أمريكا وسوف يدير جلسات المؤتمر رئيس معهد العمل الأمريكي مايكل لدين، المعروف بأنه من أبرز رموز المحافظين الجدد وأكثرهم نفوذا، أما محاور النقاش في المؤتمر فسوف تكون جلسته الأولى عن "الإصلاحات الاجتماعية والدينية – المعركة من أجل حقوق المرأة"، وبالنسبة للجلسة الثانية فسوف تدور حول "الإصلاحات السياسية: الحقوق القانونية للمرأة". تقتضي الإشارة إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش قد اعتمدت عملية "تمكين المرأة وتوفير الفرصة لها لاكتساب القدرات جزءا لا يتجزأ" من السياسة الأمريكية الخارجية في العالم العربي. كما يذكر أن معهد "أمريكان إنتربرايز إنستيتيوت" ـ الذي تأسس في عام 1943ـ يعتبر في الوقت الحالي مركز الأبحاث الاول الأكثر نفوذا في الولايات المتحدة الأمريكية والمعقل الرئيسي للمحافظين الجدد في البلاد في آن واحد، ومنذ أن تولت إدارة بوش السلطة في عام 2001، خدم أكثر من 24 خبيرا من هذا المعهد في مواقع سياسية ولجان وهيئات استشارية حكومية مثل مجلس السياسات الدفاعية، الذي كان يترأسه حتى أوائل عام 2003 القطب الأبرز في "أمريكان إنتربرايز إنستيتيوت" الصقر الامريكي المخضرم ريتشارد بيرل. ومن الناحية المالية يعتبر المعهد من أكثر مراكز الابحاث تمويلا. فميزانية المعهد السنوية التي تقارب 25 مليون دولار تتألف من مزيج من تبرعات شركات وأفراد ومؤسسات. |
07-10-06, 04:26 AM | #2 |
08-10-06, 12:09 AM | #3 |
08-10-06, 06:51 AM | #4 |
09-10-06, 07:37 AM | #5 |
09-10-06, 08:19 AM | #6 |
09-10-06, 09:55 AM | #7 |
09-10-06, 05:10 PM | #8 |
02-02-07, 06:57 PM | #9 | |
إداري سابق
|
بارك الله فيك اخي على النقل |
|
|
|