روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-03-10, 02:36 AM | #1 | |
عضو فعال
|
من هو العلماني والليبرالي وماهو دستورهم وغاياتهم في بلادنا
أولاً يجب أن نعلم منهم الليبرالين ( الديوثيين ) ومنهم العلمانيين (اللادينيين )ومن ثم نعرف ماهو دستورهم : العلماني هو الذي يريد فصل الدين عن السياسة ، بمعنى أن الدين لا علاقة له بأحكام التشريع والأنظمة ، والليبرالي هو أشد مكراً وخبثاً فهو لا يطالب بفصل الدين عن الدولة لكنه يريد تغيير الدين وهدمه من الداخل ، ويحاول ذلك عن طريق مطالبته بعدم تقديس النص أو محاولة الإلتفاف عليه فيفسر القران والحديث على هواه ودائماً لليبرالين يحومون حول المرأة السعودية ويحاولون بشتى السبل أن يخرجوها من بيتها ويزجوا بها بين الرجال أو أن يعملوا على جعلها نسخة من المرأة الغربية الفاجرة . والليبرالي دائماً مايدندن حول الحرية ويجعلها فوق كل شيء حتى الدين ، وهو يعتبر التدين عدوه لأنه يحمه من حريته التي تدعو إلى جعل أوكار الدعارة والخمور والجنس المثلي مجرد حرية بريئة ولا يمكن أن يقف بوجهها شيء حتى ولو كان الدين ، وهم اليوم يسيطرون على قنوات التلفاز والإعلام المقروء وهذه بعض أحلامهم التي يريدون رؤيتها متحققه في بلاد الحرمين . (( الدستــور )) المادة الأولى ـــ يقوم الدستور على الحريه ....المطلقه في كل شي. المادة الثانيه ـــ الغرب هو المصدر والمرجع في التشريعات والقوانين . المادة الثالثه ـــ تجب المدافعه عن مواقف الغرب في جميع القضايا – حيث أنه الحليف الأول والرئيس . المادة الرابعه ـــ تشجيع الدول والأفراد للحاق بالقيم والمبادئ الغربيه . المادة الخامسه ـــ محاربة جملة (الغزو الفكري) ومن يتبناها . المادة السادسه ــــ يجب أن تكون (المصلحة) مقدمه على الدين . المادة السابعه ـــ إقامة دولة مدنية بعيدة عن أي تأثير ديني. المادة الثامنه ـــ عند الحاجه يتم الاستعانة بالقوى الخارجية الحليفه لتطبيق الديمقراطية الغربية، المادة التاسعه ــــ الإيمان بالتطبيع السياسي والثقافي مع الأعداء. المادة العاشره ــــ الإيمان بأن التدين أياً كان منهجه فهــو يدعو إلى التحجر والقسوة والظلام . المادة الحاديه عشر ــــ فصل الدين عن الدولة وإجبار المتدينين من الشعب أن يكون تدينه في بيته فقط ومعاقبة من يستخدم التدين في الحياة العامه . المادة الثانيه عشر ـــــ تطبيق المساواة بين المرأة و الرجل بحيث أن تكون مساواةً تامةً في الحقوق والواجبات والإرث وكل شي كل شي . المادة الثالثه عشر ــــ الترويج لليبرالية الجديدة على كافة الأصعده والمحافل ويقوم الترويج علىأساس مبادئ الليبرالية الجديدة وهي : الحرية المطلقة . المادة الرابعه عشر ـــــ إخضاع المقدس والتراث للنقد العلمي-وتطبيق الإصلاح المستمر للدين- المادة الخامسه عشر ــــ النهوض لإصلاح التعليم العربي الظلامي (الديني) وإستبداله بما يتوافق مع الليبراليه وأهدافها وأحكامها . المادة السادسه عشر ــــ إخضاع المقدسات والقيم والأعراف والتشريعات للنقد العلمي باستخدام الجينالوجيا القائمة على (من؟ ولماذا؟) المادة السابعه عشر ـــــ عدم الإستعانة مطلقاً بالحلول الدينية من (القرآن _ والسنه) ويتم أخذ الحلول عن طريق التحاليل العلميه والمنطقيه المادة الثامنه عشر ـــــ وضع مشروع متكامل لإلغاء الأحكام الشرعية من كافة شؤون الدوله والقضاء ونشر ثقافة التجديد وأن تلك الأحكام وضعت لزمانها ومكانها، وليست عابرة للتاريخ. المادة التاسعه عشر ــــ تبني الحداثة الغربية تبنياً كاملاً، باعتبارها تقود إلى الحريه ومتوافقه مع الأحكام الليبراليه . المادة العشرون ـــــ سياسياً يجب محاربة الإسلام السياسي.وعدم التعامل معه نهائياً . داخلياً ودولياً وإقليماً المادة الواحده والعشرون ـــــــ إقتصادياً :- تقوم الدوله على الإقتصاد الحــر وإعتبار (الربا) ضروره إقتصاديه . المادة الثانيه والعشرون ــــــــ إعتبار جميع علماء الإسلام أعـداءً للعقـل ومنغلقون عن العلم الحديث.ومساهمين في تردي الحضاره وسفك الدماء ..والتعامل معهم عسكرياً إذا لزم الأمر وذلك . لحماية المقدرات والشعب . المادة الثالثه والعشرون ــــــ الإستمرار بقيادة حملة ضخمه وعدائية ومنظمة ومتواصلة على التيار الإسلامي ومشجعوه وإتهامه بأنه تيار غوغائي ديماغوجي . المادة الرابعه والعشرون ــــــــ في أي كارثه أو مشكله يجب وضع التيار الإسلامي في قفص الاتهام أولاً حيث أنه ضد القيم الإنسانية وضد التعددية الفكرية والعقائدية وضد حرية الضمير وضد التفاعل الحضاري والإنسانيه . المادة الخامسة والعشرون ـــــــــ تنقية التاريخ من النماذج الإسلاميه المتدينه . والتركيز على النماذج التاريخيه الغربيه . ( المرجعيه ) 1ـــــ مرجعية العقل المقدس . 2ــــــ يعتبر كل فرد ليبرالي من الشعب هو نفسه مرجع ليبراليته وله كامل الحريه في أفعاله الخاصه والعامه على أن لا يؤذي الآخرين ـ 3ـــــ مرجعية الإنسانية ومركزية العقل الإنساني. 4ـــــ مرجعية الطبيعة حيث أن كل مادي ثابت, له غرض وهدف.و هي مستودع القوانين المعرفية والأخلاقية والجمالية ومنها يستمد الإنسان معياريته. 4ـــــ نظرية المعرفة تقوم على العقل والحس فقطـ تلك بعض أحلامهم ...وماتحمل قلوبهم أكبر ! يقـول أحد كتـّـاب صحيفة الوطن السعوديه في كتاب الليبرالييون الجدد:-- ـــ يجب عدم الحرج من الإستعانه بالقوى الخارجيه لدحر الدكتاتوريه وإستئصال جرثومة الإستبداد وتطبيق الديموقراطيه العربيه ويقول : لاحرج من أن يأتي الإصلاح من الخارج ..المهم أن يأتي ..سواء جاء على ظهر جمل عربي ..أو على ظهر دبابة بريطانيه ..أو بارجة أمريكيه ..أو غواصة فرنسيه .. ويقــول الله تبارك وتعالى :- (( أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوۤاْ إِلَى ٱلطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوۤاْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ ٱلشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً )) دام عزك ياوطن براية التوحيد التي تنغرس سارية علمها الحاده .. في قلب كل ليبرائيلي وتقتله حسرة و كمداً |
|
17-03-10, 11:08 PM | #2 | |
عضو فعال
|
يقـول أحد كتـّـاب صحيفة الوطن السعوديه في كتاب الليبرالييون الجدد:-- ـــ يجب عدم الحرج من الإستعانه بالقوى الخارجيه لدحر الدكتاتوريه وإستئصال جرثومة الإستبداد وتطبيق الديموقراطيه العربيه ويقول : لاحرج من أن يأتي الإصلاح من الخارج ..المهم أن يأتي ..سواء جاء على ظهر جمل عربي ..أو على ظهر دبابة بريطانيه ..أو بارجة أمريكيه ..أو غواصة فرنسيه .. |
|
17-03-10, 11:12 PM | #3 |
17-03-10, 11:19 PM | #4 |
18-03-10, 12:04 AM | #5 |
18-03-10, 12:06 AM | #6 |
18-03-10, 03:41 PM | #7 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
قاتل الله كل عدو للاسلام والمسلمين
شكرااالك ياهزاع |
|
19-03-10, 06:01 AM | #8 |
19-03-10, 06:03 AM | #9 |
20-09-10, 12:22 AM | #10 |
|
|