روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-09-16, 12:47 AM | #1 | |
|
3120جابت العذرى غزال(وافقت صلاة في الغاط) حلته الكحيلة صح السانها
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويش رجلٍ جابته عذرى شريف= والنتيجه جابت العذرى غزال بعد مده قال والمعنى طريف = يمدح العذرى وقوله مايزال والسبب رجال مامثله وصيف = كاملٍ فالطيب ولله الكمال |
|
23-09-16, 06:05 AM | #2 |
23-09-16, 02:35 PM | #3 |
23-09-16, 05:57 PM | #4 |
24-09-16, 02:15 AM | #5 |
24-09-16, 02:16 AM | #6 |
24-09-16, 02:17 AM | #7 |
24-09-16, 09:36 AM | #8 |
موسى عليه السلام عند ما ادعت عليه امراة العزيز
قال الشنقيطي - - في تفسير هذه الآية: ظاهر هذه الآية الكريمة قد يفهم منه أن يوسف - - همّ بأن يفعل مع تلك المرأة مثل ما همت هي به منه. ولكن القرآن الكريم بين براءته - عليه الصلاة والسلام - من الوقوع فيما لا ينبغي، حيث بين شهادة كل من له تعلق بالمسألة ببراءته وشهادة الله له بذلك واعتراف إبليس به. أما الذين لهم تعلق بتلك الواقعة فهم: يوسف، والمرأة، وزوجها، والنسوة، والشهود. - أما جزم يوسف بأنه بريء من تلك المعصية فقد ذكره الله - تعالى -في قوله: (هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي) وقوله: (قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إلَيْهِ... ). - أما اعتراف المرأة بذلك ففي قولها للنسوة: (ولَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ) وقولها: (الآنَ حَصْحَصَ الحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وإنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ). - وأما اعتراف زوج المرأة ففي قوله: (قَالَ إنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ * يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا واسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إنَّكِ كُنتِ مِنَ الخَاطِئِينَ). - وأما اعتراف الشهود بذلك ففي قوله: (وشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ.. ). - وأما شهادة الله - - ببراءته ففي قوله: (كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ والْفَحْشَاءَ إنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا المُخْلَصِينَ). - وأما إقرار إبليس بطهارة يوسف ونزاهته ففي قوله - تعالى -: (فَبِعِزَّتِكَ لأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ المُخْلَصِينَ). فأقر بأنه لا يمكنه إغواء المخلصين، ولا شك أن يوسف من المخلصين، كما صرح - تعالى -به في قوله: (إنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا المُخْلَصِينَ) فظهرت دلالة القرآن من جهات متعددة على براءته مما لا ينبغي. فإن قيل: قد بينتم دلالة القرآن على براءته - - مما لا ينبغي في الآيات المتقدمة. ولكن ماذا تقولون في قوله - تعالى -: (وهَمَّ بِهَا)؟ فالجواب من وجهين: الأول: إن المراد بهمّ يوسف بها خاطر قلبي صرف عنه وازع التقوى. وقال بعضهم: هو الميل الطبيعي والشهوة الغريزية المزمومة بالتقوى، وهذا لا معصية فيه لأنه أمر جبلي لا يتعلق به التكليف، كما في الحديث عنه - - أنه كان يقسم بين نسائه فيعدل ثم يقول: « اللهم هذا قسمي فيما أملك » يعني ميل القلب الطبيعي. ومثال هذا: ميل الصائم إلى الماء البارد، مع أن تقواه يمنعه من الشرب وهو صائم. وقد قال - -: « ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة كاملة ». لأنه ترك ما تميل إليه نفسه بالطبع خوفاً من الله، و امتثالاً لأمره، كما قال - تعالى -(وأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ ونَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى * فَإنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأْوَى).. الثاني: وهو اختيار أبي حيان: أن يوسف لم يقع منه هم أصلاً، بل هو منفي عنه لوجود البرهان. ثم قال الشنقيطي - -: هذا الوجه الذي اختاره أبو حيان وغيره هو أجرى الأقوال على اللغة العربية، لأن الغالب في القرآن وكلام العرب: أن الجواب المحذوف يذكر قبله ما يدل عليه كقوله: (فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إن كُنتُم مُّسْلِمِينَ) أي إن كنتم مسلمين فتوكلوا عليه، فالأول دليل الجواب المحذوف لا نفس الجواب، لأن جواب الشرط وجواب لولا لا يتقدم، ولكن يكون المذكور قبله دليلاً عليه.. وكقوله: (قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إن كُنتُمْ صَادِقِينَ) أي إن كنتم صادقين فهاتوا برهانكم. وعلى هذا القول فمعنى الآية: - وهم بها لولا أن رأى برهان ربه. أي لولا أن رأى برهان ربه لهم بها، فبهذين الجوابين تعلم أن يوسف - - بريء من الوقوع فيما لا ينبغي، وأنه إما أن يكون لم يقع منه همّ أصلاً، وإما أن يكون همه خاطراً قلبياً صرف عنه وازع التقوى، فبهذا يتضح لك أن قوله - تعالى - (وهَمَّ بِهَا) لا يعارض ما قدمنا من الآيات على براءة يوسف من الوقوع فيما لا ينبغي. ثم يقول الشيخ - -: فإذا علمت مما بينا دلالة القرآن العظيم على براءته مما لا ينبغي، فما رواه صاحب (الدر المنثور) وابن جرير وأبو نعيم، من أن يوسف - - جلس منها مجلس الرجل من امرأته وأنه رأى صورة يعقوب عاضاً على إصبعه أو صاح به صائح... هذه الروايات منقسمة إلى قسمين: - قسم لم يثبت نقله عمن نقل عنه بسند صحيح، وهذا لا إشكال في سقوطه. - وقسم ثبت عن بعض من ذكر، ومن ثبت عنه منهم شيء من ذلك فالظاهر الغالب على الظن المزاحم لليقين أنه إنما تلقاه عن الإسرائيليات لأنه لا مجال للرأي فيه، ولم يرفع منه قليل ولا كثير إليه - -. وبهذا تعلم أنه لا ينبغي التجرؤ على القول في نبي الله يوسف اعتماداً على مثل هذه الروايات. [أضواء البيان 2/49-60] قال شيخ الإسلام ابن تيمية - -: وأما قوله: (ولَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ). فالهّم اسم جنس، كما قال الإمام أحمد: الهم همّان همّ خطرات وهمّ إصرار. وقد ثبت في الصحيحين عن النبي - - أن العبد إذا همّ بسيئة لم تكتب عليه. وإذا تركها لله كتبت له حسنة وإن عملها كتبت له سيئة واحدة، وإن تركها من غير أن يتركها لله لم تكتب له حسنة ولا تكتب عليه سيئة، ويوسف - - همّ همّا تركه لله، ولذلك صرف الله عنه السوء والفحشاء لإخلاصه، وذلك إنما يكون إذا قام المقتضى للذنب وهو الّهم، وعارضه الإخلاص الموجب لانصراف القلب عن الذنب لله، فيوسف - - لم يصدر منه إلا حسنة يثاب عليها وقال - تعالى -: (إنَّ الَذِينَ اتَّقَوْا إذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإذَا هُم مُّبْصِرُونَ). وأما ما ينقل من أنه حل سراويله، وجلس مجلس الرجل من المرأة، وأنه رأى صورة يعقوب عاضاً على يده، وأمثال ذلك فكله مما لم يخبر الله به ولا رسوله، وما لم يكن كذلك، فإنما هو مأخوذ عن اليهود الذين هم من أعظم الناس كذباً على الأنبياء، وقدحاً فيهم، وكل من نقله من المسلمين فعنهم نقله، لم ينقل من ذلك أحد عن نبينا - - حرفاً واحداً..[دقائق التفسير 3/272 - 273] |
|
24-09-16, 03:27 PM | #9 |
24-09-16, 08:03 PM | #10 |
|
|