روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-05-08, 04:48 AM | #1 | |
عضو نشط
|
صوتو معنا
الاداره الكريمه ارجو التثبيت
اخواني لاعلاء كلمت الحق ومعرفت مافي نفوس البعض الصراحه مطلوبه بشأن هذا الموضوع باالذات ارجو من الجميع ان يشارك برائيه بنعم او لا اذا كان الجواب نعم فيذكر سبب الموافقه على ذلك ... واذا كانت الاجابه لا يذكر السبب ؟ والمطلوب الشفافيه والصراحه ,, الموضوع الذي سوف نتحدث عنه هل انت مع او ضد قيادة المرئه للسياره وانا ايضاً لي رائي في هذا الموضوع ولاكن فيما بعد . لي عوده قريبه انشاء الله !! اخوكم محمد العبياني |
|
27-05-08, 06:09 AM | #2 |
27-05-08, 06:41 AM | #3 |
هههههههههههه
ياسلام ويازينهن هن وقيادتهن حتى لوتصدمني عند الاشااااااااااااااره فدا ههههههههههههههههههههه موضوع جميل وبالحقيقه ياخي انا ضد قيادتها للسياره لما تترتب عليها من اضرارلها وللمجتمع ككل فمنها خلع الحجاااااااااااب والاوش رائكم تبي تصدم الناس ومنها ايضا المعاكسات التي راح تضهربشكل كبير ومنها تصويرهن ومنها اعطال السير ووووو الى آخره لكن كان صمل الامرترى بفتح لي بنشر هههههههههههههههه |
|
27-05-08, 07:39 AM | #4 |
27-05-08, 09:40 AM | #5 |
إداري سابق
|
صباح الخير الجميع
انا مع قيادة النساء وضد وجود الاجانب بيننا (ألسواويق ) وقيادة النساء ارحم واقل ضرر من وجود السائق البوذي ومن هو على شاكلته بين محارمنا وياحبذا لو سمح للنساء بالقياده داخل المدينه فقط كابدايه ويسمح بالقياده خارج المدينه لمن هي وحيده اهلها اي لايوجد لها اخوان ذكور او زوج وفي هذه الحال يسمح لها والخلاصه انا مع القياده |
27-05-08, 09:57 AM | #6 | |||||||||
شـــــاعر
|
|
|||||||||
27-05-08, 10:41 AM | #7 |
خي الغااالي مضحي/قد آعارضك بقيادة المرأه للسياره
ولكن الجزء الثاني من مقالك وهوحول وجود السائيقين؟؟؟؟ صدقت والله ان وجود هؤلا البوذييين على حد قولك انه اخطرمن كل خطير ويجب علينا ان لانتساهل بهذالشيء كلامك جميييييييييييل اضا لنا نقطه مهمه يجب ان نتطرق لها بكل جديه وجود الساااائيقين؟ وكم سمعنا من قصص تجرح القلب من هؤلا الحثاله الموجوده بيننا وبين محارمنا يشيلها من مكان لمكان والله ان شبابنا اطهرمنهم عنده غيره ماهي عند هالمسكين بنظرنا نحن ايه هذا مسكين جاااي يدور عيشه صح لكن يوم حس بالطيبه منا والثقه العميا انقلب ذئب بشري هوماهوطاهرلكن الخوف طبعا اجنبي طبيعي ولعلي اورد لكم قصة نقلتها من احد المنتدياااااااااات ---------------------------------- اغتصاب هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر.. . وزحفت " إراديا " ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه. فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهب لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما حدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت. استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة. ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء. وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب تعوق إنجابهما. |
|
27-05-08, 12:40 PM | #8 |
27-05-08, 04:16 PM | #9 | |
عضو نشط
|
اخواني اشكر لكم الحضور والتفاعل مع الموضوع وكاني اقراء ما بداخل كل شخص من خلال رده واشكر لكم الشفافيه في الردود
ولكن لي رأي في هذا الموضوع انا لا امانع بقيادة المرئه واقولها باالفم المليان وبكل تحرر من العنصريه الرجاليه لكي لا تتهمون الرجال ايته السيدات الفاضلات باالتسلط أنتِ … ليتكِ تقودين … !!! عند الإختلاء بنفسي … دائماً أتأمل حالكِ يا بنت بلادي … فأجد كم أنتِ عظيمة … ومستقيمة … ورزينة !!! ولكنكِ مسكينة … لا تعرفي مكانك الطبيعي في المجتمع … فأتساءل … لماذا لا تقودين !!! ألستِ أنتِ صانعت الرجال … ومربية الأجيال !!! فما بالك إذن لا تقودين !!! أما تعرفين … ولماذا لا تتعلمين … غيرك الكثير من النساء تقود بكل إتقانٍ ومعرفة … !!! لا تقولي لا أعرف … حاولي … أصري … أصبري … أعملي المستحيل … من أجل أن تقودي وتصبحي حرةً طليقة منفتحةً على العالم !!! لا تجعلي غيرك يقودك … وأنتِ أولى بالقيادة … وأقدر على ذلك …!!! صدقيني … أسمعيني … فكري بعمق كبير … فسوف تجدي أنني على حق … وأنني لا أنشد من قيادتك … سوى المكانة … والشرف … والإستقلالية … والإنفراد بشؤونك الخاصة … وبشؤون من حولك !!! لا تجعلي من نفسكِ سلعةً رخيصة … يلعب بـها من يشاء … ومتى شاء … اجعلي من نفسكِ … نموذجاً واضحاً … مطالبةً بحقوقكِ … لأنك لم تقودي !!! ولم تعرفي أنكِ محاطة من أناس متخلفين … متشددين … متزمتين … لا يريدونك أن تقودي … أو حتى تتعلمي القيادة … أو حتى التفكير في ذلك !!! لماذا تجعلي نفسكِ هائمة … كأنكِ نائمة … أو ضائعة … لماذا لا تجبري نفسك على القيادة !!! أما علمتي أن في القيادة حياةً طيبة … وسعادةً بالغة … ولذةً هنيئة … حتى لو كنتِ وحيدة … أو فريدة … أو شريدة !!! فلو كنتِ تقودين … صدقيني لن تحسي بالوحدة … أو الشرود … أو الإنفراد … وسوف تصبح حياتكِ … كلها سعادة … وفرح … وسرور !!! حتى أنتِ … يا من رزقتي بالأولاد … تعلمي القيادة … لتتدبري شؤون أولادكِ … وشؤون أسرتكِ … وبيتك !!! فالله الله بالقيادة يا فتاة الإسلام … والله الله بتعلمها … والحرص عليها … والثبات فيها !!! يافتاة الإسلام … يا أمة الله … قودي حياتك إلى السعادة … والحياة الطيبة … والعيش الرغيد !!! يا فتاة الإسلام … يا أمة الله … قودي نفسك إلى رضا الله … والإنقياد له بالطاعة … وفعل الخيرات وترك المنكرات !!! يا فتاة الإسلام … يا أمة الله … قودي أولادك إلى التربية الصالحة … وعلميهم الخير … أرشديهم إلى طريق الحق والصلاح … والعمل الصالح المقرب إلى الله !!! يا فتاة الإسلام … يا أمة الله … قودي زوجك إلى طاعة الله … ومحبتك … ومحبة أولادك … ومحبة الخير والصلاح !!! يا فتاة الإسلام … يا أمة الله … كانت نساء الصحابة والتابعين … ونساء العالمين من قبل … يقدن العالم … والمجتمع من حولـها … وكان لـها شرف القيادة في كل الأمور … فقد كانت … قائدةً في بيتها … تربي أولادها … تحافظ على زوجها وتطيعه …!!! وكانت … قائدةً في مجتمعها … وفي محيطها الأسري … فلله درك من قائدة … رائعة … تقود الأجيال إلى النصر … والعزة … والتمكين !!! أما هؤلاء الذين لا يعرفون من قيادة المرأة إلا ( قيادة السيارة ) فنقول لـهم … أتقوا الله في نساء المسلمين … واتركوها وشأنـها … فهي أكبر من تفاهاتكم … ومقاصدكم الدنيئة !!! واتركوها … تقودنا … وتقود مجتمعنا … إلى الصلاح والخير … وإلى المكانة والعزة … |
|
27-05-08, 04:44 PM | #10 | |||||||||||||||||||||
لله يجزاااااااااااك الجنه ياااخوي كلامك كالبسلم على الجرح حفضك الله ورعاااااااااااك ورفع درجتك عند مولاك خلاص بنسكرالبناشر هههههههههه |
||||||||||||||||||||||
|
|