روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-02-17, 02:23 AM | #1 |
16-02-17, 04:24 AM | #2 |
16-02-17, 04:31 AM | #3 | |
عضو فعال
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته صح لسانك أستاذي الفاضل اتفق مع الكحيله (بلال بن رباح) |
|
16-02-17, 07:35 AM | #4 |
16-02-17, 11:50 AM | #5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
اللهم ادخلهم جنة الفردوس الأعلى بلا حساب ولا سابق عذاب وايدهم بنصرك مثل ما ايدوني ونصروني على فرعون الالغاز التعديل الأخير تم بواسطة الكحيلة ; 16-02-17 الساعة 11:53 AM. |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
16-02-17, 01:05 PM | #6 | |
عضو نشط
|
اولا لا اظن ان المستشار الاستاذ ابو هليل يقصد بحل لغزة للصحابي الجليل رفيع القدر والمنزله بلال بن رباح
فلا يصح ان نقول عن صحابة رسول الله اواحدهم انه رجل وضيع ..فمحبتهم وتبجيلهم وتعظيمهم رضوان الله عليهم واجبه .. وقد شرفهم الله تعالى برؤية النبي صلى الله عليه وسلم وصحبته والجهاد معه ..وهم خير امة بعد النبي صلّ الله عليه وسلم .. وروى الإمام مسلم بإسناده إلى أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبلال عند صلاة الغداة: يا بلال حدثني بأرجى عمل عملته عندك في الإسلام منفعة، فإني سمعت الليلة خشف نعليك بين يدي في الجنة، قال بلال: ما عملت عملاً في الإسلام أرجى عندي منفعة من أني لا أتطهر طهوراً تاماً في ساعة من ليل ولا نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كتب الله لي أن أصلي)) هذا والله اسال ان يغفر لي ولكم وان يهدينا ويرحمنا وينير دربنا وان يجمعنا في الفردوس الأعلى مع اصفى وافضل وخير البشر نبينا محمد صلّ الله عليه وسلم |
|
16-02-17, 02:37 PM | #7 |
اعتقد ان وصف الصحابي بانه كان وضيع النسب قبل الاسلام لايعد قدحا فيه فالاسلام لاشك يرفع من شأن معتنقيه ويساوي بينهم وهذا سيدنا عمر رضي الله عنه وهو القرشي يصف نفسه بانه كان وضيعا قبل الاسلام فرفعه الله بالاسلام وهذا ردي على كلام اخي نجم سهيل فقط وانا لا اعلم هل اراد ابو هليل بلال رضي الله عنه ام لا قال الأحنف بن قيس: " كنت مع عمر بن الخطاب فلقيه رجل، قال: يا أمير المؤمنين انطلق معي فأعنِّي على فلان فقد ظلمني ، سيدنا عمر رفع دُرَّته، وخفق بها رأس هذا الرجل، وقال له: تدعون أمير المؤمنين، وهو معرَّضٌ لكم، مقبلٌ عليكم، حتى إذا شُغِل بأمرٍ من أمور المسلمين أتيتموه أعنِّي أعنِّي، فانصرف الرجل غضبان أسفاً، فقال عمر: عليَّ بالرجل ، فلما عاد ناوله مخفقته، وقال له: خذ واقتص لنفسك مني، قال الرجل: لا والله، ولكني أدعها لله ، وانصرف ، قال الأحنف: وعُدتُ مع عمر إلى بيته، فصلى ركعتين، ثم جلس يحاسب نفسه، ويقول: ابنَ الخطاب كنت وضيعاً فرفعك الله، كنت ضالاً فهداك الله، كنت ذليلاً فأعزَّك الله، ثم حملك على رقاب الناس، فجاءك رجل يستعين بك فضربته، فماذا تقول لربك غداً ؟ |
|
16-02-17, 03:39 PM | #8 |
16-02-17, 03:40 PM | #9 |
16-02-17, 03:41 PM | #10 |
|
|