&& نزف حب .... وإسطورة عشق &&

أحب أهديك

اول رسالتي

أعذرني .. يا من كنت ... حبيبي

فحبر دمي قد نفذ ..

فاضطررت .. ان اكتب

؛؛

أ

ح

ب

ك

؛؛

بحبري الأزرق

غطى الندى

؛؛

زجاج نافذتي

؛؛


فرسمت بأطراف أصابعي

؛؛


ق ل ب ي


؛؛

الذي هو انت

..

دنيا

أي حب في هذه الدنيا الضيقة


سأتابع نزفكِ الجميل و بصمت

ودي

..

أتحراك في كل ثانيه.......
واتعذر غيابك ......
واسرق لحظات عمري
لجل ذكراك .........

انتظر لحظة ........ ابيك
ابي اوصف احساسي لشوفتك
ابي اوصف غرامي لقلبك

انتظر لحظة ............ ابيك

بصباح جميل

؛؛

مسكت بجميع رسائلي

؛؛

وبعثرتها


؛؛

علًها تحن الرياح


؛؛

وتوصل لك

؛؛


بعض الحنين

؛؛

أتعلم أني اشتقت لك كثيراً

؛؛


وأشتقتُ إلى كلمة


أبيك


؛؛

يا حلاتهااا .. من شفاتك

؛؛

أعشق البحر ...كثيراً


أتعلم لماذا ..؟؟

لأني آراك ..


بين أمواجه ...

نزف رائع

شهادة ميلاد على ورق

أحساس على زجاج

أنتظار لعودة ذكرى

أمل في رياح تحمل رساله

تأمل في بحر الاشواق وهدير حب


أجزم أن للبوح بقيه لم تكتب له نهاية

وهذا حال المبدعون,,

لايضعون النهاية كأهداء مقدم الى كل من لامس هذا البوح في ذاته

أن يصنع النهاية لنفسه

في بوحهم رساله تكمن في:

- افراغ ألم للبحث عن أمل
-مشاطرة هموم غيرهم في البعد عن أمتلاك النص
-عدم الافراط في وضع جميع الصور والمفردات لترك فرصه للاخرين لوضع الاسقاطات المعنيه بهم
-ترك النهاية مبهمة لعلهم يجدون عند غيرهم نهاية أجمل تحمل أمل قد سهى الفكر عنه.

عندما لانمتلك بوحنا ويفتح لغيرنا طرق وابواب اخرى فنحن مبدعون

فقد أدركنا الامرين:

(ماتحمله قلوبنا وما يحملونه في قلوبهم)


الراقيه والرائعه دنيا خذت فرحي

بعدت عن النص حتى لا اسقط رسالته

وتسلطت على ما يحيطه من الخارج

حتى يكون لي ولغيري طريق لمناجاة نفسه

دمتي ودام لنا أبداعك

بوح راقي بكل ماتعنيه الكلمة

(فيه روح)

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم

دمتي بالف خير

الراقية .. دنيا


تجاوزتي حدود الابداع و التألق

فأصبحت ِ تحلقين في سماءه

بوح راقي و جميل و قمة في كل شئ

دمت ِ متالقة دوما ً يا اسطورة الحرف

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـمـت الشفايف

	.. دنيا أي حب في هذه الدنيا الضيقة سأتابع نزفكِ الجميل و بصمت ودي ..

هلا بإشراقة فجر

أنارت متصفحي

شاكرة عبق مرورك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر ابو خالد

	نزف رائع شهادة ميلاد على ورق أحساس على زجاج أنتظار لعودة ذكرى أمل في رياح تحمل رساله تأمل في بحر الاشواق وهدير حب أجزم أن للبوح بقيه لم تكتب له نهاية وهذا حال المبدعون,, لايضعون النهاية كأهداء مقدم الى كل من لامس هذا البوح في ذاته أن يصنع النهاية لنفسه في بوحهم رساله تكمن في: - افراغ ألم للبحث عن أمل -مشاطرة هموم غيرهم في البعد عن أمتلاك النص -عدم الافراط في وضع جميع الصور والمفردات لترك فرصه للاخرين لوضع الاسقاطات المعنيه بهم -ترك النهاية مبهمة لعلهم يجدون عند غيرهم نهاية أجمل تحمل أمل قد سهى الفكر عنه. عندما لانمتلك بوحنا ويفتح لغيرنا طرق وابواب اخرى فنحن مبدعون فقد أدركنا الامرين: (ماتحمله قلوبنا وما يحملونه في قلوبهم) الراقيه والرائعه دنيا خذت فرحي بعدت عن النص حتى لا اسقط رسالته وتسلطت على ما يحيطه من الخارج حتى يكون لي ولغيري طريق لمناجاة نفسه دمتي ودام لنا أبداعك بوح راقي بكل ماتعنيه الكلمة (فيه روح) تحياتي وتقديري لشخصك الكريم دمتي بالف خير

أمام هذا الإبداع الشامخ

يأبى قلمي ان يضيف

أي حرف ..

من ورد الجوري

لك أعطر التحايا