روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-01-09, 12:31 AM | #1 |
كـــاتــب
|
حكم الاكتتاب في شركة "اتحاد عذيب للاتصالات" للمشايخ البراك والفوزان والأحمد
بسم الله الرحمن الرحيم شركة "اتحاد عذيب للاتصالات" التي طُرحت للاكتتاب اليوم السبت وحتى 7/2/1430هـ، قد اختلف العلماء في حكم الاكتتاب فيها مابين مجيز ومحرم وقد وجدت ثلاث فتاوى لحكم الاكتتاب فيها للمشايخ العلامة عبد الرحمن البراك الشيخ : د . يوسف الاحمد الشيخ :د. عبد الغزيز الفوزان سأنقلها لكم ثم أبين باذن الله موقفنا من خلاف العلماء 1- فتوى الشيخ البراك السؤال طرحت مؤخراً أسهم شركة اتحاد عذيب للاتصالات للاكتتاب، بغض النظر عن الموقف المالي للشركة فهل يجوز الاكتتاب في هذه الشركة والتعاون معها وفيها مخالفات شرعية ونظامية منها عمل النساء السافرات والمتبرجات بجانب الرجال في المكاتب والاجتماعات وتناول وجبات الغداء والتدخين سوياً، وتولي النساء وظائف قيادية كنائبة رئيس ومديرة تترأس الرجال بالإضافة إلي ان معظم المدراء يتخذن سكرتيرات من النساء، كما أن التشغيل الفني للشركة يتم من طاقم معظمه من الرافضة، ما حكم الاكتتاب في هذه الشركة والاشتراك في خدماتها؟ وجزاكم الله خير الجزاء الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد : قال الله تعالى: (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) وإذن فإن كانت حال هذه الشركة كما ذكر فلا تجوز المساهمة فيها ولا تنبغي الاستفادة من خدماتها لأن ذلك عماد قيامها وبقائها وربحها ومعلوم أنها بالصفة المذكورة تكون أداة نشر للفساد فالواجب على مؤسسي الشركة والمساهمين فيها أن يتقوا الله ولا يجعلوا الربح المادي غايتهم يتوصلون اليه بكل طريق فكل سيسأل عن ماله من اين اكتسبة وفيما انفقه. نسأل الله ان يوفق الجميع لتقواه واتباع هداه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه. حرر في 10 / 1 / 1430 هـ أملاه عبدالرحمن بن ناصر البراك تاريخ الفتوى : 25/1/1430 هـ -- 2009-01-22 المصدر : موقع الشيخ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ 2- فتوى الشيخ يوسف بن عبدالله الاحمد السؤال هل يجوز الاكتتاب في شركة اتحاد عذيب للاتصالات ؟ الجواب شركة "اتحاد عذيب للاتصالات" والمصرح لها بخدمتي الثابت والإنترنت: تعتبر من نوافذ التغريب، والأقوى من بين شركات الاتصالات في تبني مشروع إفساد المرأة باختلاطها بالرجال سافرة متبرجة، وقد تمت مناصحتها كثيرا جدا إلا أنها رفضت نصيحة العلماء في ذلك. فلايجوز الاكتتاب بها لأنه من التعاون معها على الإثم والعدوان. إضافة إلى الأسباب الأخرى المتعلقة بنشاطها. تاريخ الفتوى 25/1/1430 هـ -- 2009-01-22 المصدر : شبكة نور الاسلام ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 3- فتوى الشيخ عبد العزيز الفوزان قال الشيخ حفظه الله : الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فقد سئلت عن حكم الاكتتاب في شركة "اتحاد عذيب للاتصالات" التي ستطرح للاكتتاب في الفترة من 27/1/1430هـ إلى 7/2/1430هـ، ويبلغ رأس مالها مليار ريال، مقسماً إلى مئة مليون سهم، بقيمة اسمية قدرها عشرة ريالات سعودية للسهم الواحد، وسيطرح 30% من رأس مال الشركة للاكتتاب العام بسعر عشرة ريالات للسهم الواحد. وبعد الاطلاع على نشرة الإصدار التي أعلنتها الشركة لم يظهر لي مانع من جواز الاكتتاب فيها. وإن كنت أنصح من يريد الاكتتاب فيها أن يسأل أهل الخبرة، ويقارن سعرها بأسعار شركات الاتصالات المدرجة في السوق السعودي، وكلها أكبر منها وأقدم، لينظر هل من مصلحته الإقدام على الاكتتاب فيها أم الإحجام؟ والغرض من هذه الفتوى هو بيان الحكم الشرعي للاكتتاب فيها، وليس الحث على الاكتتاب فيها أو التحذير منه. وإن كان لي من عتب على إخواني في مجلس إدارة هذه الشركة فهو ما بلغني عبر رسائل واتصالات كثيرة، وما قرأته في بعض المواقع في الإنترنت من حصول الاختلاط والتبرج، وتوظيف النساء سكرتيرات للرجال في مبنى إدارة الشركة!! فإن كان هذا صحيحاً فهو نذير شؤم لهذه الشركة، وبداية غير موفقة لها. أسأل الله كما وفق القائمين عليها لاجتناب المعاملات الربوية في تمويلات الشركة واستثماراتها أن يوفقهم لاجتناب ما حرم الله تعالى من التبرج والاختلاط بين الرجال والنساء، اللذين حرمهما الله تعالى بقوله: {ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى}، وقوله: {وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} وقوله: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها}، وقوله: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} أي: أن يعرفن بالحشمة والحياء والتحجب عن الرجال الأجانب، فلا يطمع بهن ذوو القلوب المريضة، والأعين الجائعة. والله تعالى إنما أباح الاختلاط بين الرجال والنساء فيما ليس منه بد كالاختلاط في المشاعر المقدسة والأسواق والأماكن العامة ونحوها، وهو اختلاط عارض لا خلوة فيه، ولا يعرف فيه الرجال من حولهم من النساء، ولا يتجرؤون فيه على الحديث مع المرأة الأجنبية والتبسط معها، أما الاختلاط في مقاعد الدراسة وأماكن العمل، كأن تكون المرأة سكرتيرة للرجل يدعوها متى شاء، ويتحدث معها كما يشاء، ويخلو بها إن أراد، وتحرص على استرضائه والتبسط معه لتبقى في وظيفتها، أو لتحصل على علاوتها، وهو أيضاً يبحث عن الجميلة الفاتنة، ليستمتع بالحديث معها والنظر إليها، ولتكون واجهته أمام الناس فإن هذا والله من أعظم دواعي الفتن، وتحريك كوامن الشهوات، والتحريض على الفواحش والمنكرات. والله المستعان، وهو حسبنا ونعم الوكيل. المصدر : موقع الشيخ رسالة الاسلام ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ ما هو موقف المسلم تجاه الخلاف الذي يكون بين العلماء ؟ وبعبارة أخرى : بأي قول يأخذ المسلم من أقوال أهل العلم التي اختلفوا إليها ؟ الجواب فيه تفصيل : 1. إذا كان المسلم ممن درس العلم الشرعي وتعلم أصوله وقواعده ، ويستطيع أن يميز الخطأ من الصواب من أقوال أهل العلم : فإن الواجب عليه أن يتبع ما يراه صوابا ، ويترك ما يراه خطأ . 2. أما إذا كان من العامة ، أو ممن لم يدرسوا العلم الشرعي ، وعليه : فهو لا يفرِّق بين صواب الأقوال وخطئها : فهذا الواجب في حقه أن يأخذ بفتوى من يثق بعلمه وأمانته ودينه من أهل العلم ، سواء كانوا من أهل بلده أو من غيره ، ولا يضره اختلاف العلماء بعد ذلك ، فلا يجب عليه أن يغير ما يعمل به لأنه سمع عالما آخر يفتي بخلاف من أفتاه سابقا ، إلا أن يكون ما علِمه بعد ذلك هو الحق بناءً على ثقته بالمفتي الآخر بدينه وعلمه . يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : " الواجب على مَن علِم بالدليل أن يتبع الدليل ، ولو خالف مَن خالف من الأئمة ، إذا لم يخالف إجماع الأمة . ومَن ليس عنده علم : فهذا يجب عليه أن يسأل أهل العلم لقوله تعالى : ( فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ ) يسأل مَن يراه أفضل في دينه وعلمه ، لا على سبيل الوجوب ؛ لأن من هو أفضل قد يخطئ في هذه المسألة المعينة ، ومن هو مفضول قد يصيب فيها الصواب ، فهو على سبيل الأولوية ، والأرجح : أن يسأل من هو أقرب إلى الصواب لعلمه وورعه ودينه " . انتهى باختصار من كتابه " الخلاف بين العلماء " ( ص 15 – 17 ) . المصدر : الاسلام سؤال وجواب http://www.jawabk.com/vb/showthread....7157#post17157 |
26-01-09, 12:35 AM | #2 |
26-01-09, 02:11 AM | #3 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
جزاك المولى خير الجزاء وجعل ماقدمت لنا في ميزان حسناتك
|
|
26-01-09, 02:51 AM | #4 | |
عــضــو
|
نسمع مين الشيخ الذي أجازها أو الشيخ الذي حرمها
الله المستعان . |
|
26-01-09, 08:08 AM | #5 |
26-01-09, 09:27 AM | #6 | |
عــضــو
|
جزاك الله خير الجزاء
|
|
26-01-09, 09:40 AM | #7 |
26-01-09, 10:37 AM | #8 |
26-01-09, 11:16 AM | #9 |
26-01-09, 01:57 PM | #10 |
|
|