روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى الكـــــــســـــــــــرات فــن الكسرات الـحـجـازيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-02-11, 11:22 PM | #1 |
شـــــاعر
|
.. ( من بعد تونس تلقت مصر // موجه من الشغب والفوضه ) ..
لما رأيت الابل والخيل = قمت اتذكر زمان أول ومن قبل قالو بأن السيل = مايضيّع الدرب . . لو طوّل تحيتي=
من بعد تونس تلقت مصر = موجه من الشغب والفوضه والي تنبى في هذا العصر = أفتى بأن الشغل موضه تحيتي= ،،،،،،،،،،، ( اليمن ) ،،،،،،،،،،،،،
والي جنوب الجزيره قال = فالحكم ماعاد لي رغبه انا المعنا وحكمي طال = والوضع .. سبب لي الرهبه تحيتي= .. أعلن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، والذي يحكم البلاد منذ العام 1978 ، اليوم أنه لن يرشح نفسه لفترة رئاسية أخرى، وأنه لن ينصب نجله خلفا له في الرئاسة. جاءت أقوال الرئيس اليمني هذه في الوقت تشهد بلاده مظاهرات مطالبة بتنحيه عن السلطة منذ نحو اسبوع، ومع إعلان المتظاهرين عن يوم غد الخميس “يوم غضب” والدعوة لخروج الملايين إلى الشارع. ،،،،،،،،،،، ( سوريا ) ،،،،،،،،،،،
وفالشام قالو ولد حافظ = أوعز لــــــ ( بسام ) ورجاله اِني لهذا الأمر رافض = في كل وضعه وأشكاله تحيتي=
باسم التحاور يلين الصعب = والكل يحصل على حقوقه راحت (أميره) ضحية شعب = تغلغل الشغب في عروقه تحيتي= في حادثة أليمة وقعت في خضم الاحتجاجات في مصر و هي أن فتاة اسمها أميره سمير التي لا يتجاوز عمرها السادسة عشرة وكانت طفلة عادية تدرس في المرحلة الاعدادية فاذا بها كانت تراقب الاحتجاجات ببرائة من شرفة بيتها. دون ان تعلم بانها ستكون تلك اللحظات الاخيرة من حياتها فبعد وقوفها لمدة 15 دقيقة تطل من النافدة فاذا برصاصة طائشة تصيبها في القلب مباشرة مما أدى الى نزيف كبير (تقول أمها مثل الكبد ) فعندما كان والداها يقومان بانزالها من أجل أخدها الى المستشفى توقف قلبها عن الخفقان و كانت تبتسم وهي متوفية. انها عن حق قصة انسانية مؤثرة. كاميرا "العربية"، رصدت ونقلت مأساة أسرة طفلة مصرية، فقدت حياتها في مدينة الإسكندرية، ثاني أكبر مدينة مصرية، في الأيام الأولى لثورة الغضب. الفقيدة، أميرة، طفلة في عمر الزهور، كانت تجلس في شرفة منزلها حين أصابتها رصاصة مباشرة في القلب لتفارق على إثرها الحياة. وتقول والدة أميرة، ابنة الستة عشر ربيعاً وتقطن في حي السيوف ، أن ابنتها لم تكن تشارك في أي نشاط أو تظاهرات وأن رصاصة الموت القاتلة جاءتها حتى منزلها. أما والد أميرة فيتحدث بحسرة عن ابنته قائلاً، إنها كانت تستذكر دروسها كي تنفع بلدها عندما تكبر، ولم يكن لها يد في أي شيء ، وأضاف الوالد "إننا مصريون وسنبقى مصريون رغم أنف من قاموا بهذا العمل". أما شقيقها الوحيد أحمد فعجز عن الكلام والتعبير عن فقده لها. رحلت أميرة تاركة خلفها شهادات تفوقها الدراسية وصور طفولتها وصباها، ولأسرتها إحساساً بالغصة ورغبة وتصميماً على محاسبة المسؤولين عن قتلها. العربية حمداً لله على نعمة الأمن والأمان في بلادنا الحبيبه تحيتي |
08-02-11, 11:27 PM | #2 | |
عضو نشط
|
الشاعر فيصل معتوق صح لسانك على الكسره السياسيه وبيض الله وجهك
|
|
08-02-11, 11:45 PM | #3 |
09-02-11, 04:08 AM | #4 |
09-02-11, 12:03 PM | #5 |
09-02-11, 12:07 PM | #6 |
09-02-11, 12:28 PM | #7 |
09-02-11, 02:31 PM | #8 |
09-02-11, 07:25 PM | #9 |
11-02-11, 09:36 PM | #10 |
|
|