روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-08-09, 08:45 AM | #1 |
إداري سابق
|
الزنك عنصر غذائي مهم
الحمد لله القايل بكتابه عن تفضيل بعض الطعام على بعض (( وفي الأرض قطع متجاورات وجنات من أعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ))
وجاءت السنه النبويه بتفضيل بعض الاطعمه على بعض فكان عليه الصلاة والسلام يحب الدباء ويخلط بين اكل الرطب والبطيخ ـ والبطيخ هنا لادري هل هو البطيخ الاحمر او الاصفر ـ فقد ثبت من سيرته عليه الصلاة والسلام مايلي : كان النبي صلى الله عليه وسلم يأكل البطيخ بالرطب ، و يقول : نكسر حر هذا ببرد هذا ، و برد هذا بحر هذا صححه المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4879 لاشك ان المقصود من الطعام عدة امور منها الاستمتاع باكله ومنها الفايده المرجوه منه ومنها الضروره للبقاء حيا ... لكن القلة القليله هم من يدركون اهمية الطعام لعيش حياة افضل .. نعم الطعام الجيد لايطيل بالاعمار فوق ماكتب الله لك ولكنه باذن الله تعالى يجعلك تعيش ماكتب لك من حياه بصورة افضل واكمل ولهذا فضل الله بعض الطعام على بعض والطعام المباح كله خير وبركه ولكن بعض المباح افضل من بعض ولهذا حري بالمرء ان يهتم بهذا الجانب المهم جدا في حياته ففي الطعام والشراب امور ومعاني كبيره اسمى من مجرد الشبع والاستمتاع بالاكل ... وانا هنا انقل فوايد عامه عن عنصر غذائي مهم جدا الا وهو الزنك وللمعلوميه هذا العنصر متوافر بعدد من الماكولات والمشروبات الا ان اكثر مايتركز يتركز بالقرع ـ الدباء ـ وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الدباء ويتتبعها في القصعة كما رواه انس رضى الله عنه وقد احبها انس لحب النبي صلى الله عليه وسلم لها .. اذن ماهو الزنك واين يوجد .. يعتبر الزنك أحد المعادن الطبيعية ولا يمكن تشيده كيميائياً. ويحتوي جسم الإنسان على ما يقارب من 2إلى 3جرامات من الزنك الذي يتوزع في جميع أعضاء جسم الإنسان. وللزنك أهمية كبيرة قد لا تجدها في أي معدن آخر فهو يمثل أحد المركبات الأساسية في عدد كبير من الأنزيمات قد تصل إلى أكثر من عشرين انزيماً تدخل في معظم عمليات التمثيل الغذائي في جسم الإنسان. وتشير الأبحاث إلى أن أعلى تركيز للزنك يوجد في عين الإنسان يلي ذلك الكبد ثم العظام وأخيراً البروستاتا والشعر والسائل المنوي. يقوم الزنك بدور كبير وهام وذلك في تصنيع الأحماض النووية (RNA)، (DNA) وهي ضرورية جداً لانقسام وإصلاح ونمو الخلية في جسم الإنسان، وعليه فيعتبر الزنك ضرورياً جداً للتكاثر والنمو. وقد بينت الدراسات العديدة التي بينت تأثير انخفاض الزنك عند المرأة الحامل وتأثيره على الاجهاض والعيوب الخلقية لدى المواليد. ولقد أوضحت الدراسات العلمية أن مستوى الزنك منخفض لدى الأطفال الذين يعانون من عدم انتظام النمو وفقدان بعض الحواس لديهم مثل حاستي فقد الشهية والتذوق، ويعتبر الأطفال الذين توجد لديهم هذه الحالة كثيرين. وعندما تم اعطاؤهم جرعات من الزنك تحسنت هذه الأعراض كثيراً. لقد رجحت الدراسات العلمية التي أجريت على كل من الحيوان والإنسان ان النعاس والتبلد والسلبية تعتبر أعراضاً لبداية انخفاض الزنك، وان هذه الأعراض تختفي تماماً بعد اعطاء مكملات الزنك. الزنك والعين لقد بينت الدراسات أن أعلى نسبة للزنك في جسم الإنسان توجد في العين وبالأخص القزحية والشبكية، حيث يقوم بدور كبير في تنشيط فيتامين أ والذي يمثل أحد عوامل الرؤية في الليل. كما لوحظ أن هناك دلائل متزايدة حول قلة تناول الزنك ومشاكل العين مثل عدم التمييز بين الألوان أي ما يعرف بعمى الألوان، وكذلك الإصابة بالمياه الزرقاء والتهاب العصب البصري. الزنك والتذوق والشم يعتبر الزنك على وجه الخصوص ضرورياً لأعضاء الجسم التي يحدث فيها تغيير سريع للخلايا، وبالأخص الجهاز الهضمي وخصوصاً نتوءات التذوق، وهذا يفسر التغير في القدرة على تذوق الأغذية والذي يحدث غالباً كعلامة مبكرة في نقص معدن الزنك، وهذا العرض يكون عادة مصحوباً بتغير مماثل في القدرة على الشم. إن نقص الزنك في جسم الإنسان يجعل الأطعمة بدون طعم أو رائحة، أو يجعل طعمها ورائحتها غير مقبولة، وتعتبر هذه العوامل مجتمعة سبباً في فقدان الشهية وهي عادة تحدث تدريجياً وببطء غير ملحوظ. وعند اعطاء مكملات الزنك للأشخاص الذين يعانون من مشكلة في التذوق والشم وفقد الشهية اتضح تحسن حواسهم وعادت شهيتهم إلى ما كانت عليه من قبل. الزنك وجهاز المناعة لقد أوضحت دراسات عديدة حول تأثير الزنك على الجهاز المناعي حيث أوضحت دراسات عديدة حول تأثير الزنك على الجهاز المناعي حيث وجد أن نقص الزنك يفسد الكثير من الوظائف المناعية والوسائل الدفاعية في الحيوانات، وعند عمل دراسات على الإنسان اتضح أن الإنسان يتعرض لنفس التأثير. وقد تم اكتشاف أن هذه التأثيرات والتي تشمل تغيرات غير طبيعية وانكماش ملحوظ في الطحال والغدة الصعترية والغدد اللمفاوية وخلل في إنتاج الإجسام المضادة، ويمكن علاج هذه الأعراض عن طريق مكملات الزنك. لقد لاحظ الباحثون أن انخفاض مستوى الزنك في جسم الإنسان غالباً ما يصاحبه ارتفاع في مستوى النحاس لدى الأشخاص المصابين بأنواع عديدة من السرطانات. وفي دراسة أجريت عام 1981م تم اكتشاف أن المرضى المصابين بنوع معين من سرطان الرئة قد بقوا أحياء لفترة أطول من المتوقع عندما كان مستوى الزنك في دمائهم مرتفعاً. وقد لاحظ الباحثون أن المصابين بمرض الأيدز (مرض فقدان المناعة المكتسب) يعانون من نقص في الزنك. وحيث إن الدراسات أثبتت أن العلاج بالزنك غير سام، وبما أن تأثيرات الزنك على الجهاز المناعي ثابتة وأكيدة، فقد اقترح العلماء استخدام الزنك لتقوية جهاز المناعة لدى مرضى نقص المناعة المكتسب (الايدز). ويقول بعض الأطباء أن كثيراً من مرضاهم الذين يصابون بنوبات متكررة من التهاب الحلق ونزلات البرد بانخفاض ملحوظ في الاصابات بعد تناولهم لمكملات الزنك. الزنك وبعض الهرمونات بينت الدراسات أن معدن الزنك يمنع إنتاج هرمون البرولاكتين أحد هرمونات الغدة النخامية. ولذا فإن مكملات الزنك تستخدم لعلاج الرجال والنساء الذين يعانون من ارتفاع في مستوى البرولاكتين والذي يؤدي ارتفاعه إلى تأثيرات غير محببة أو ربما مزعجة مثل إفراز الحليب من الثدي أو تضخم الثدي أو اعتلال الوظائف الجنسية لدى الجنسين. الزنك والبروستاتا: تعتبر البروستاتا من الأعضاء التي يوجد بها تركيز لا بأس به من الزنك، وتشير الأبحاث إلى أن أمراض البروستاتا ترتبط بانخفاض مستوى الزنك بها. وقد أثبتت الدراسات أن مكملات الزنك تؤدي إلى انخفاض حجم البروستاتا المتضخمة وتحسن الأعراض لدى مرضى التضخم الشيخوخي للبروستاتا، كما يمنع الزنك ارتباط هرمون الأندروجين (هرمون الذكورة) بمستقبلات الهرمون في البروستاتا مما يؤدي إلى الوقاية من سرطان البروستاتا وعدة أمراض أخرى تصيب البروستاتا. الزنك والكبد والوظائف الأخرى: بالرغم أن الزنك يقوي الجهاز المناعي إلا أنه أيضاً يحمي الجسم بوسائل أخرى، فمثلاً تم اكتشاف أن الزنك يحمي الكبد الذي يعتبر أهم عضو في جسم الإنسان يحميه من التلف والتسمم من بعض المواد الكيميائية مثل رابع كلوريد الكربون وكذلك من امتصاص الرصاص السام والكادميوم الذي نتعرض له من خلال مياه الشرب أو من عوادم السيارات بالإضافة إلى العديد من الملوثات الموجودة بالبيئة، كما أثبتت الدراسات ان الزنك يعمل على حماية الإنسان من مواد كثيرة ضارة تؤدي إلى اصابة الجسم بالسرطان وامراض القلب والعديد من الأمراض الأخرى وذلك عن طريق تأثيره على جدار الخلايا وزيادة ثباته. كما أن الزنك يعد مركبا أساسيا في أنزيم سوبر أوكسيد ديسميوتاز (Super oxide Dismutase) وهو مضاد جيد للأكسدة يشيده الجسم لمعادلة المؤكسدات الحرة. الكميات من الزنك التي يحتاجها الجسم يومياً: بالرغم من أن معدن الزنك يعتبر من الضروريات الهامة بالنسبة للجسم إلا أنه بالرغم من ذلك لا يوجد مخزون احتياطي من الزنك في جسم الإنسان كما هو في بعض المعادن، وبالرغم من أن العظام تحتوي على كمية جيدة من الزنك مع العديد من المعادن الأخرى، إلا أن الزنك غير متاح للجسم عند الحاجة إليه، وتظهر أعراض هذا النقص بسرعة إذا استنزف الزنك لأن الجسم يعتمد على استمرار امدادات الزنك من خارجه، نظراً لصغر كمية المخزون المتاح منه. وعند نقص الزنك حتى ولو بكمية قليلة فإن ذلك الالتئام جيداً وانخفاض حاستي التذوق والسمع وفقدان الشهية واعتلال النظر. وقد يؤدي نقص الزنك لفترة طويلة إلى وقف النمو واختلالات عقلية ونعاس وتغيرات في الجلد ويصبح الجسم معرضاً للعدوى المتكررة، كما أن للزنك تأثير كبير على وظائف الخصية، ولعل هذا هو السبب في استخدام الناس المصابين بالضعف الجنسي المحار كمنشط حيث يحتوي على كمية كبيرة من الزنك.والكمية القياسية التي يحتاجها الجسم يومياً من الزنك هي حوالي 15ملجم لكل من الجنسين. وتشير الأبحاث إلى أن كثيراً من الأشخاص لا يحصلون على ما يكفي من الزنك من طعامهم على الرغم من وجود الزنك في الكثير من الأغذية. ففي كثير من المناطق ينتشر تناول الحد الأدنى من الزنك نظراً لقلة الزنك في التربة. وفي دراسة أجريت عام 1979م تم اكتشاف أن متوسط تناول الزنك لدى الإنسان حوالي , 86ملجم. وفي دراسة أخرى تم اكتشاف أن تناول الزنك لدى الكبار أقل من نصف الكمية القياسية مما يدل على أن هذه الفئة أكثر عرضة لأعراض نقص الزنك. والزنك يستخدم عن طريق الفم أو موضعياً في علاج الكثير من الإصابات الجلدية مثل التهاب بصيلات الشعر وحب الشباب والصلع المؤقت وتقرحات الساق. كذلك التهاب جلد الأطراف المصحوب باعتلال معوي Acrodermattes enteropathica لقد وجد أن بعض الأشخاص ليس لديهم القدرة على امتصاص الزنك أو أن أجسامهم تمتص الزنك بشكل بطيء جداً وبالتالي فهؤلاء الأشخاص معرضون لنقص الزنك، وهذه الفئة تشمل الرضع الذين يعانون من التهاب الجلد السابق ذكره، والأشخاص المصابين بأمراض سوء الامتصاص مثل مرضى كرون وأمراض الجوف ومتلازمة الأمعاء القصيرة Short bowel Syndrome، وكذلك الأشخاص المصابين باعتلال مزمن بالكلى أو فقر الدم المنجلي، والتليف، وهناك دلالة واضحة لدى هؤلاء المرضى في نقص الزنك ومن الدلائل على ذلك فقدان الشهية وصعوبة الرؤية الليلdة وقصور الوظائف المناعية والعقليلة. الأغذية الغنية بالزنك: يوجد الزنك بنسب متفاوتة في أغلب الأطعمة إلا أنه يكثر في لحم البقر وقلوب الدجاج والسمك والحليب والمحار على وجه الخصوص والبيض والبقول وبالأخص فول الصويا وبذر دوار الشمس وبذور السمسم ونخالة القمح وجنين القمح والحبوب بمختلف أنواعها ولحم الديك الرومي ولحم الضأن والساردين وشراب أشجار القبقب والمولاس والدباء والتفاح والكمثري والخس . وقد أثبتت الدراسات أن الزنك الموجود في اللحوم والمأكولات البحرية يتم امتصاصه أفضل من الزنك الموجود في الحبوب. ولقد عرف أن نقص الزنك في الأشخاص الذين يتغذون على الحبوب وكذلك النباتيون على الرغم من تناولهم كمية أعلى من الكمية القياسية اليومية. ما هي المكملات الغذائية الجاهزة والتي يمكن شراؤها جاهزة؟ - يعتبر الزنك متاحاً في صورة فردية وكجزء من تركيبة الفيتامينات والمعادن المتعددة. وتعتبر جلوكوز وسترات الزنك هي أفضل الاختيارات لمعظم الأشخاص حيث أنها رخيصة الثمن وتستطيع المعدة تحملها. وتعد كبريتات الزنك أقل تكلفة إلا أنها تهيج المعدة بشدة. ويستخدم بعض الممارسين صوراً أخرى من الزنك مثل بيكولينات وأورتات الزنك لاعتقادهم أنها أفضل في الامتصاص. ما هي الجرعة اليومية المناسبة من الزنك؟ - الجرعات اليومية من الزنك تتراوح ما بين 22إلى 50ملجم للرجال والنساء. تؤخذ بلعاً ويجب عدم مضغها أو هرشها وتؤخذ بعد الأكل مباشرة أو بعد ساعة إلى ساعة ونصف بعد الأكل. هل هناك أعراض جانبية أو سمية للزنك؟ - توجد أعراض جانبية للزنك إذا زادت الجرعة بشكل كبير عن الجرعات القياسية اليومية ويحدث تهيج في الجهاز الهضمي وقيء في حالة تناول 2000ملجم أو أكثر، وهذا بالطبع نادر الحدوث. كما أن تناول أكثر من 50ملجم من الزنك يومياً ولمدة طويلة يسبب انخفاض مستوى النحاس وظهور نقص فيه. وربما كان هذا التأثير نافعاً وليس عرضاً جانبياً لدى بعض من يمتصون بمستويات مرتفعة جداً من النحاس أعلى من المطلوب للصحة الجيدة، وقد وجد أن تعاطي 150ملجم زنك مرتين يومياً يخفض مستوى البروتينات الدهنية عالية الكثافة (الكوليسترول الجيد)، ويزيد مستوى البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (الكوليسترول السيء) ويزيد مستوى الكوليسترول مسبباً نسبة غير مرغوب فيها. |
30-08-09, 09:00 AM | #2 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
المشهور
بيض الله وجهك وموضوع وافي متكامل يستحق القراءه وفوائده جمه 00بارك الله فيك 00 |
|
30-08-09, 09:01 AM | #3 |
30-08-09, 09:33 AM | #4 |
إداري سابق
|
مقال اخر عن الزنك وسامحونا الا اني وجدت به اشياء تكمل بها الفايده وسبق ان سمعت محاضره من الدكتور جابر القحطاني عن اهمية الزنك ودوره الهام في جسم الانسان...
عنصر الزنك من أملاح المعادن. ويعتبر هذا المعدن من العناصر الانتقالية ،ولا يحتاجه الجسم سوى بكميات صغيرة،حوالي 15 ملغم يوميا، وعلى ألا تتعدى الكمية اليومية 40 ملغم. والزنك هو عنصر مغذ ومقاوم للتأكسد، لذا يلعب دورا في تقوية جهاز المناعة والذاكرة، كما ويساعد على تقوية العظام، ويساهم أيضاً في خفض مستوى الكولسترول في الدم، ويساعد ضغط دم الشرايين في المحافظة على حدوده الطبيعية، كما يساعد على انتظام ضربات القلب. ويعتبر الزنك من العناصر الأساسية لتصنيع البروتين والتئام الجروح لدوره في إنتاج مادة الكولاجين، وهو عنصر حيوي لنمو وتطور الجسم وعلى الأخص نمو الأعضاء التناسلية وأداء وظائف البروستاتا والنشاط الهرموني للرجل وإنتاج الحيوانات المنوية؛ يتحكم في انقباض العضلات، وإنتاج ونمو خلايا الجلد الجديدة، ومهم لثبات الدم. يحافظ الزنك على التوازن القلوي في جسم الإنسان، فيساعد على أداء الوظائف العادية للأنسجة، ويساعد على هضم وتمثيل الفسفور، كما ويساهم في تكوين الأنسولين و في أداء عمله. وتشير الدراسات الحديثة إلى أهميته في أداء وظائف المخ وعلاج الشيزوفرينيا (مرض انفصام الشخصية أو الفصام العقلي). يؤدي نقص الزنك إلى ضعف جهاز المناعة في الجسم، تساقط الشعر، الاكتئاب، نقص الوزن، فقدان الشهية، الحساسية، تغييرات مفاجئة على الجلد ( كزيادة تصبغ الجلد)، فقر الدم، تضخم في الطحال والكبد، وعدم التئام الجروح بسهولة . وقد يؤدى نقص عنصر الزنك خلال فترة الحمل إلى تشوهات في الجنين. ويسبب نقص الزنك لدى الرجال، فقدان الوزن وتأخر النضج الجنسي، فقدان قدرة حاسة الشم و حاسة التذوق، ويصبحون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالكسور. ويزيد خطر إصابة السيدات المصابات بنقص الزنك بترقق وهشاشة العظام. كما يؤدى إلى تأخر التئام الجروح، وظهور بقع بيضاء على الأظافر، تأخر النمو لدى الأطفال، وظهور علامات تمدد الجلد، الشعور بالإعياء والكسل وعدم التركيز، انبعاث رائحة من الجسم، وازدياد القابلية للعدوى. قد يؤدي الإفراط في تناول الزنك إلى الإصابة بالتسمم، فيسبب إثارة الجهاز الهضمي (اضطراب في المعدة) ارتفاع حرارة الجسم، فقدان القدرة على امتصاص عنصر النحاس. يوجد الزنك في:المنتجات الحيوانية بالدرجة الأولى كاللحوم الحمراء والدجاج والبيض و السمك والجبن واللبن والحبوب كالقمح ، نخالة الذرة ، المحارات البحرية ، السمسم ، بذور اليقطين، الفستق، بذور دوار الشمس، اللوز، الجوز، المكسرات، والبقوليات . |
01-09-09, 10:18 PM | #5 |
02-09-09, 01:35 AM | #6 | |
عــضــو
|
شكرااااااااااااااااااااالك
|
|
02-09-09, 11:15 AM | #7 |
|
|