روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-03-11, 12:48 AM | #1 |
كـــاتــب
|
مانحتاج اليه فعلآ ....
الثقة بالنفس هي ما نحتاجه لم يجد رجل الأعمال الغارق في ديونه وسيلة للخروج منها سوى بأن يجلس على كرسي بالحديقة العامة وهو في قمة الحزن والهمّ متسائلاً إن كان هناك من ينقذه، وينقذ شركته من الإفلاس؟ فجأة! ظهر له رجل عجوز وقال له: "أرى أن هناك ما يزعجك"، فحكى له رجل الأعمال ما أصابه، فرد عليه العجوز قائلا: "أعتقد أن بإمكاني مساعدتك" ثم سأل الرجل عن اسمه وكتب له " شيكاً " وسلّمهُ له قائلاً: "خذ هذه النقود وقابلني بعد سنة بهذا المكان لتعيد المبلغ"، وبعدها رحل العجوز وبقي رجل الأعمال مشدوهاً يقلب بين يديه شيكاً بمبلغ نصف مليون دولار عليه توقيع جون دي روكفلر) رجل أعمال أمريكي كان أكثر رجال العالم ثراء فترة 1839م – 1937م. جمع ثروته من عمله في مجال البترول، وفي وقت لاحق أصبح من المشهورين. أنفق روكفلر خلال حياته مبلغ 550 مليون دولار أمريكي تقريبًا في مشروعات خيرية). أفاق الرجل من ذهوله وقال بحماسة: الآن أستطيع أن أمحو بهذه النقود كل ما يقلقني، ثم فكر لوهلة وقرر أن يسعى لحفظ شركته من الإفلاس دون أن يلجأ لصرف الشيك الذي أتخذه مصدر أمان وقوة له. وانطلق بتفاؤل نحو شركته وبدأ أعماله ودخل بمفاوضات ناجحة مع الدائنين لتأجيل تاريخ الدفع. واستطاع تحقيق عمليات بيع كبيرة لصالح شركته. وخلال بضعة شهور استطاع أن يسدد ديونه. وبدأ يربح من جديد. وبعد انتهاء السنة المحددة من قبل ذلك العجوز، ذهب الرجل إلى الحديقة متحمساً فوجد ذلك الرجل العجوز بانتظاره على نفس الكرسي، فلم يستطيع أن يتمالك نفسه فأعطاه الشيك الذي لم يصرفه، وبدأ يقص عليه قصة النجاحات التي حققها دون أن يصرف الشيك. وفجأة قاطعته ممرضة مسرعة باتجاه العجوز قائلة: الحمدلله أني وجدتك هنا، فأخذته من يده، وقالت لرجل الأعمال: أرجو ألا يكون قد أزعجك، فهو دائم الهروب من مستشفى المجانين المجاور لهذه الحديقة، ويدّعي للناس بأنه " جون دي روكفلر ". وقف رجل الأعمال تغمره الدهشة ويفكر في تلك السنة الكاملة التي مرت وهو ينتزع شركته من خطر الإفلاس ويعقد صفقات البيع والشراء ويفاوض بقوة لاقتناعه بأن هناك نصف مليون دولار خلفة! حينها أدرك أنّ النقود لم تكن هي التي غيَّرت حياته وأنقذت شركته، بل الذي غيرها هو اكتشافه الجديد المتمثل في ( الثقة بالنفس ) فهي التي تمنحك قوة تجعلك تتخطى أخطر فشل وتحقق أعظم نجاح. هي بالضبط ما نحتاجه اتمنى ان نثق بانفسنا ... ونثق بقدراتنا لكم جل احترامي احساس عاشق |
24-03-11, 01:43 AM | #2 |
24-03-11, 02:53 AM | #3 |
24-03-11, 02:58 AM | #4 |
شـــــاعر
|
دائما ماأقول أننا بحاجة أمرين
وقبل أن أذكرهما دعنا نتصور الآتي : أنك في معركة وبلا شك المعركة فيها هجوم ودفاع فأنت بحاجة آلة لهجومك وأخرى لدافعك إذن أنت بحاجة السيف والدرع .أ.هـ ولكنك في الحياة .. فماالذي يقوم محل السيف والدرع هما / الثقافة والثقة ، فبدون الثقافة لن تتولد الثقة وبدون الثقة ستهتز الثقافة والثقافة ليست العلمية فقط بل في كل شئ حتى أمور الحياة فبديهيا ستتولد بداخلك الثقة التي لو أراد أحدهم أن يهزمك ستتصدى لصواعقه بهذا الدرع وستهاجمه بثقافتك صاحبنا كان سيفه (ثقافته) علمه بأمور التجارة ودرعه (ثقته) الشيك ولو أتاه سهم خسارة تصدى له به فلنحمل معنا سيفا من الثقافة ودرعا من الثقة لنخوض هذه الحياة ونحن أقوياء كان ذلك من فلسفتي يوما تذكرتها عندما قرأت موضوعك أخي احساس عاشق فشكرا والله لايهينك وعذرا على الإطالة |
24-03-11, 03:12 AM | #5 |
أما أنا فموضوعك ذكرنى بقصة مترجمة من الادب الغربي يحكي بأنه كان هناك امرأة وفي يوم خرجت من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها لم تعرفهم وقالت لا أظنني أعرفكم ولكن لابد أنكم جوعي ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا,سألوها: هل رب البيت موجود؟ فأجابت :لا، إنه بالخارج, فردوا: إذن لا يمكننا الدخول. وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.,قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا! فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا ولكنهم اجابوها بأنهم لا يمكنهم ان يدخلو البيت مجتمعين وطلبو منها ان تختار احدهم وأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يشير نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يشير نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم ! دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء! فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟ كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل .. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب! فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا,اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا! خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟... فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.! قالو قديما عندما تريد ان تحقق الكثير من الاهداف بنفس الوقت عليك بالتركيز على اهمهم وسياتيك غيره مجتمعا ,, أتمنا أضفت شئ لموضوعك الرائع أخي احساس وياليت تطمنا على صحتك تحياتي وتقديرى \ لشخصك الكريم . |
|
25-03-11, 12:12 AM | #6 | |||||||||||||||||||||
كـــاتــب
|
اخوي ... سعد التميز هو تواجد قلمك وحضورك الله يعافيك ويخلي لك غاليك الله يسلمك ويبارك فيك ابو مطلق شكرآ لك ولك ولك اخوي سعد شرفتني بمرورك |
|||||||||||||||||||||
25-03-11, 12:14 AM | #7 |
25-03-11, 01:42 AM | #8 |
25-03-11, 02:46 AM | #9 | |||||||||||||||||||||
كـــاتــب
|
ابافهد ؟؟ اي فلسفة كتبت بها ؟؟ واي شموخ ترجمت فلسفتك تلك بها ,,, معلم ادب واستاذ فلسفه ... هي تلك ؟؟؟ كنت اشيد بحرفك يومآ والله ( قبل لااعرفك ) واليوم وبعد معرفتي بك جيدآ اثني اشادتي بك وبقلمك معلم واستاذ ... وكبير والله ابافهد تصدق بالله اخوي محمد ابو فهد تقزم قلمي وتنحفت حروفي بوجودك خجلآ ووجلآ من معلم وشاعرآ وخليفة لــ بدر بن عبدالمحسن وان كنت بشاعرييييية بدر كعام الحرف بزمن الحرف لافظ فوك معلم ومترجم محسن يرفع لك االرية البيضاء |
|||||||||||||||||||||
25-03-11, 02:55 AM | #10 | |||||||||||||||||||||
شـــــاعر
|
صدقني أخوي محسن حروفك تستفزني كثيرا وتحرك موهبة الكتابة بداخلي .. هي من أضاءة الشمعة وأنا أكتب على ضوئها .. أعني ماأقول يعني أنت أستاذي ومازلت .. فشكرا على تشجيعك |
|||||||||||||||||||||
|
|