روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-03-08, 02:48 PM | #1 |
[إما معكَ وإلا فالمماتُ ]
مدخل :- جنون عاشق ... ؛ ؛ ؛ يتمتمُ بالحبِ لي دوماً ... يُخالُ لي أنهُ لايرى سواي ... أغرقني ... لا أذابني ... وصهرني ... وفي شدة برودةِ الأجواء ... أتصببُ عرقاً ... ؛ ؛ ؛ قال يا (( حبيبتي )) أتعلمين أني بسجودي أدعوا لنا ... لا بل ياحبيبتي إنني أدعوا لكِ ... ابتسمتُ وخاطبتُ النفسُ ... ماذا فعلتُ أنا لأجله ؟؟؟ ؛ ؛ ؛ لا بل فعلتُ وفعلتُ ... أراد الجميع (( قلبي )) سعوا كثيرا ... ولكن لم يتملكهُ أحدٌ سواه ... لم يُقيدني غيره ... يأمرني ... يحكمني ... فأنصاع له ... ؛ ؛ ؛ يُخفضُ رأسه ويقول أتعلمين ... أني أدعوا لكِ بالخير وحتى وإن لم أكن أنا خيركُ ... أريدُ لكِ السعادةَ دوماً ... ؛ ؛ ؛ لاااااااااااااااااااا أرجوك لا تُعدها على مسمعي ... أنتي خيري ... وغيرك خيرهُ لا أريده ... اهداي يا قلبي ... لن أهدأ لا أريد ... لا أريد ... لا أريد ... ولكن الغيب لا نعلمهُ ... ومسيرون نحنُ لا مخيرون ... ؛ ؛ ؛ كفاك أتود قتلي بيد يديكْ ... كفاك فإني أتألمُ ... كفاك فالخوف يتملكني ... ؛ ؛ ؛ حينها فلتوقن أنني سأموت روحاً وسيبقى بينهم الجسد ... سيتوقف نبض قلبي لغيركَ ... سترافقني الدموع وأكون عاشقة لدموع ... سأكون قصة حزنٍ يكتبها الأدباء ... وقصيدةُ ألمْ يتغنى بها الشعراء ... ومضرباً للوجع يُشَارُ لهُ بالبنان ... ؛ ؛ ؛ ستكون بداية نهايتي يا (( فارسي )) ... فلتحذر منها ... سأموت بفقدانكْ ... ؛ ؛ ؛ مخرج :- إما معكَ وإلا فالممات... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
28-03-08, 03:30 PM | #2 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
يثيرني
اختفاء معانيك وغموض حرفك ابداعك ليس وليد اليوم فانتي مبدعه دائما ولكن في ابداعك حيره (اما معك ولا فالممات) هل هو من يذهب الى الممات او انتي من تذهب حياتك للممات يأأأأأأأأه حقا مبدعه يالمعة |
|
28-03-08, 04:01 PM | #3 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
لمعة الجليد بل أنا من أنصهر أمام كلماتك
جنون عاشقة وهمس يذيب الجليد روح عاشقة تنفست الابداع واهدته لعاشقهااا دمتِ محبه غاليتي |
|
28-03-08, 04:04 PM | #4 |
^
^ ^ مارأيك أنت يا ماهر أينا للممات سيذهب ... أنا أم هو ... ؛ ؛ ؛ سأصدقكَ القول ياهذا ... ؛ ؛ ؛ أجزمُ أنهُ كِلينا لدرب الموت متخذين ... أتعلمُ لِما لأننا قلبٌ قُسِمَ على جسدين ... وروحاً شُطرت بيننا لنصفين ... أوا يستطيع الإنسان بنصف روح وقلب ... ؛ ؛ ؛ حين يأمر القدر بالفراق ... يصدر حكمه بين نصفي القلب والروح ... أجزم حينها أننا في ذلك المكان وفي تلك اللحظة ... سندفنُ قلبناَ وروحنا ... في تلك الأرض ... ونهيمُ بين الجموع أجساداً من القلب والروح خاوية ... ؛ ؛ ؛ حضورك راق لي أيها الأنيق ... |
|
28-03-08, 04:06 PM | #5 |
|
|