][ رسالة شكر لِــــ .... !!!ٍ][

(( من لا يشكر الناس لا يشكر ربُ الناس ))

بصراحة ترددتُ كثيراً في فتح هذا المتصفح...

ولكني عزمتْ الأمر على ذلكَ...

...........

أحبتي من أن انتسبتُ لهذا الصرح ...

كنتُ أحاول دراسته دراسة دقيقة... وكأي منتدى به الخيروغيرذلك

ولكني وجدتُ أن الخير هنا دائماً ينتصر...

ملتقى حرب يتمتع بإدارة راقيه يكفينا أن هذه الإدارة تشاركنا

أفراحنا وأتراحنا ...

*ولو رأينا منصب المشرف العام ونائبه ومستشاريه ...

لوجدنا لهم ردوداً تدفع بنا للعطاء في كل متصفح ...

والكثير من من يشغلون هذه المسميات لا يلتفتون لصغار

الأعضاء من ترحيب أو مشاركة في مواضيع...

ويقتصردورهم على اصدار القرارات الإدارية والرد

على الأعضاء ذوي المراكز والشهرة ...

* ولو غابوا هؤلاء اتخذ المراقبين والمشرفين

المسؤولية على عاتقهم في مشاركة الأخرين ...

ودعمهم ...

*الأعضاء الذين لهم الدور الفعال في الملتقى

ولهم العطاء الامحدود .

وأخيرا ... النقاشات الحادة التي تنتهي بختمة اعتذار

وقلوب صفاء ... وعقول حكيمة ...

ورب محمد أنني لو كتبت مابداخلي عن هذا المنتدى

وما وجدتْ بهِ لما أوفيتهُ حقه ...

؛
؛
؛

متصفحي هذا ... عبارة عن رسائل شكر ...

نمنحها من يستحقها...

مِن مَنْ ينتسبون لهذا الصرح ...

لي عودة ...

لكل صرح قائد ...

اقام أعمدتهُ... وبذل الكثير في بناءه ...

جهداً ... وقتاً ...

حتى يصل به لبر الأمان ...

لكل قائد يدٌ أخرى تعينه ...

تساعده ...

يدٌ بالخير تمتد اذا تعثر ...

وتمحي عن الزلل إن أخطأ ...

وتكون له السند في اكمال الطريق ...

كل بناء يحتاج ...

فكر راقي ... وعقلية حكيمة ...

فلهما الأفكار النيرة وبهم تسير المركب نحو الأمان ...

بعلمها دوماً نسير ...

لا يكاد أي متصفح أن يخلو من بصماتهما ...

نقشا اسميهما على جدران المنتدى ...

بطيب حرفهما ودعمهما ...

لابد من وجود المشاغبين ...

لوجودهم نكهةٌ خاصة تضفي على المنتدى الكثير من

الأريحية ... وترسم البسمة ...

فشكراً لـِ ...

لابد من أن نستقي من أهل العلم
علمهم ...
فنستزيد ثقافةً ... فنزيد عطشاً لحرفهم ...

فشكراً لك يا ...

لأبياتهم وقوافيهم طعم فريد ...

وكأنما هو الشعر وهو منبعهُ ...

شاعرٌ من عائلة الشعر هو ...

فقبلةٌ على جبين أمه التي أنجبت لنا هذا العذبْ ...

شكرا لكَ ...

للحاضر الغائب ...

للفصحى وروادها لهُ جزيل الشكر ...

شاعر رائع في قوافيه وردوده ...
سمو الخلق هو ...
وحكمة العقل تسكنهُ ...
وجميل الرد يتقنهُ ...
فشكرا لكَ يا ...