روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-12-11, 10:01 AM | #1 |
قوارب النجاة: التي أعَدَّها الله لعبادِه المتقِين:
قوارب النجاة: التي أعَدَّها الله لعبادِه المتقِين: للشيخ:عبد الله بن جار الله آل جار الله, رحمه الله مِن قوارب النجاة: ذِكْر الله ومزاياه وفي ذِكر الله أكثر من مائة فائدة، ذَكَرَها الإمامُ (ابن القيم)، نختصر منها ما يلي: 1- أنَّ ذكر الله يَطْرُد الشيطان. 2- أنه يرضي الرحمن. 3- يزيل الهم والغم عن القلب. 4- يجلب للقلب الفرح والسرور. 5- يُقَوِّي القلْب والبدن. 6- ينور الوجه والقلب. 7- يجلب الرزق. 8- يكسو الذاكر المهابة، والحلاوة، والنضْرة. 9- يورث محبة الله التي هي رُوح الإسلام. 10- أنه يُورث المراقبة، والإنابة، والقرْب من الله. 11- أنه يفتح للعبد أبواب المعرفة، ويورث الهيبة لربِّه، وإجلاله. 12- أن ذِكْر العبد ربه يورث ذكر الله له؛ كما قال تعالى: ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾ [البقرة: 152]. 13- أنه يورث حياة القلب، وذكر الله للقلب كالماء للسمك. 14- أنه قوت القلب والروح؛ ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ القُلُوبُ﴾ [الرعد: 28]. 15- أنه يورث جلاء القلب من صدئِه. 16- أنه يحط الخطايا، ويرْفع الدرجات. 17- أنه يزيل الوحشة التي بين العبد وبين ربه. 18- أنه يذكر بصاحبه عند الشدة. 19- أن العبد إذا تعرف إلى الله بذكره في الرخاء، عرفه في الشدة. 20- أنه ينجي من عذاب الله تعالى. 21- أنه سبب تنزُّل السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر. 22- أنه سبب اشتغال اللسان عن: الغيبة، والنميمة، والكذب، والفُحش، والباطل. 23- أنَّ مجالس الذِّكر مجالس الملائكة، كما أنَّ مجالس اللهْو، واللغو، والغفلة مجالس الشيطان، فاخترْ لنفسك أي المجلسين شئت. 24- أنه يسعد الذاكر، ويسعد به جليسه. 25- أن ذكر الله يؤمِّن العبد من الحسرة يوم القيامة. 26- أن ذكر الله مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال العبد يوم الحر الأكبر، في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله. 27- أن الاشتغال بالذكر سبب لإعطاء الله أفضل ما يعطي السائلين. 28- أنه أيسر العبادات، وهو من أجلِّها، وأفضلها. 29- أنه غِراسُ الجنة. 30- أن العطاء والفضل الذي رُتِّب على ذكر الله، لم يرتب على غيره من الأعمال. 31- أن دوام ذكر الرب - تبارك وتعالى - يوجب الأمان من نسيانه. 32- أن ذكر الله نور للعبد في دنياه، وفي قبره، ويوم حشره. 33- أن ذكر الله يعدل عتق الرِّقاب، ونفقة الأموال في سبيل الله. 34- أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله من لَم يذكر الله. 35- أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين، من لا يزال لسانه رطبًا بذكر الله. 36- أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله. 37- أن الذِّكر شفاء القلب ودواؤُه، كما أن الغفلة مرضه، فالقلوب مريضة، وشفاؤها في ذكر الله تعالى. 38- أنه ما استجلبت نعم الله واستدفعت نقمه بِمِثْل ذِكْرِه. 39- أن ذكر الله يوجب صلاة الله وملائكته على الذاكر. 40- أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة. 41- أن جميع الأعمال إنما شرعت لإقامة ذكر الله تعالى. 42- أن أفضل أهل كل عمل أكثرهم فيه ذكرًا لله - عز وجل. 43- أن إدامة ذكر الله تنوب عن التطوُّعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية، أم مالية، أم مركبة منها. 44- أن ذكر الله من أكبر العون على طاعته. 45- أن ذكر الله يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق. 46- أن ذكر الله يذهب عن القلب مخاوفه كلها. 47- أن عمال الآخرة كلها في ميدان السباق، والذاكرين الله أسبقهم في ذلك الميدان. 48- أن دور الجنة تبنى بالذِّكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكوا عن البناء. 49- أن ذكر الله سدٌّ بين العبد وبين جهنم. 50- أن الملائكة تستغفر للذاكر، كما تستغفر للتائب. 51- أن الجبال والقفار تتباهى بمن يذكر الله عليها، وتستبشر به. 52- أن كثرة ذكر الله أمان من النفاق؛ فإن المنافقين ﴿لَا يَذْكُرُونَ اللهَ إِلَّا قَلِيلًا﴾ [النساء: 142]. 53- أن ذكر الله، وحمده، والثناء عليه، يجعل الدعاء مستَجابًا. 54- ومن ذكر الله ذكر أسمائه وصفاته، والثناء عليه بهما، وتنزيهه عما لا يليق به. 55- من ذكر الله ذكر أمره ونهيه بالامتثال. 56- من ذكر الله ذكر وعده، ووعيده، وثوابه، وعقابه، وخوفه، ورجاءه. 57- يكون ذكر الله بالقلب واللسان، وهو أكمل، ثم بالقلب وحده، ثم باللسان وحده. 58- أفضل أنواع الذِّكر: القرآن الكريم، ثم التسبيح، والتهليل، والثناء على الله، ثم أنواع الأدعية، وبالله التوفيق. ********** |
|
11-12-11, 11:31 AM | #2 |
12-12-11, 08:14 AM | #3 | |
عضو نشط
|
جزاك الله خير على مواضيعك الرائعة, ووفقك الله لكل خير:
|
|
12-12-11, 08:34 AM | #4 |
12-12-11, 08:35 AM | #5 |
|
|