روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-02-11, 09:50 AM | #1 |
الناس /معادن تصدابالملل وتتمدد بالأمل
* الناس: معادن تصدأ بالملل.. وتتمدد بالأمل.. وتنكمش بالألم. * الصديق إنسان هو أنت إلا أنه غيرك. * همك على قدر ما أهمك، خواطرك من صنع همك. * المتشائم: شخص يرى أن التاء حرف في كلمة (الموت), دون أن يربطها لتكون آخر حرف من كلمة (حياة). * الشخص الوحيد الذي هو الأسوأ من المنسحب... هو الشخص الذي يخشى أن يبدأ. * المتفائل: إنسان يرى ضوءاَ غير موجود ، والمتشائم أحمق يرى ضوءاَ ولا يصدقه. * الطبيب هو رجلٌ يحـارب مصدر رزقه. * لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره. * الضربة التي لا تقصم الظهر تقويه. * الأماني الحلوة تموت في نفوس الكسالى. * إذا وقعت في أزمة محكمة، فاجعل فكرك في مفاتيحها لا في قضبانها. * من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير، ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء. * المتفائل : رجل يسقط من أعلى برج ويقول في منتصف الطريق أنا لم أصب بعد. (فـارس قـبـيـل الـفـجـر) هاهو نديم الترحال، يسير برفقة الهلال،، فارسُ الفجرِ تَرَجّل, لمح سدرة فأقبل,, اتخذها سترة وكبّر, فتعالت: (الله أكبر),, نشيجهُ وحمحماتُ الخيل تدغدغ سكون الليل البهيم,, أتم ما كتب له من الركعات, ثم رأى أن يقضي قبيل الفجر ببعض السبات,, أسند رأسه إلى السرج, وهام في نوم كالموج,, راح في خِضم الرؤى, فيا ترى ماذا رأى؟!! رأى أنه هناك, نعم هناك,, حيث القعقعات والنجيع,, حيث ينطق الحجر والشجر, ويختبئ النذل وراء الغرقد،، وإذا بالسماء تناغي الكون بإيماض البرق وهزيم الرعود,, صدره بات كمرجل, كبّر هناك وجلجل,, وتحقق الوعد المبجل: (تقاتلكم اليهود فتسلطون عليهم),, فجأة... تحول المشهد غير المشهد, والمكان غير المكان!! وإذا بالجند زُرافاتٍ ووحدانا, تتردد بينهم كلمات لم يسمعها منذ زمن: غرناطة, أشبيلية, قرطبة!! وسمع الشاعر الذي كان يَبكي ويُبكي بقوله: لمثل هذا يذوب القلب من كمد,, إذا به منتشياً يردد: لمثل هذا يطير القلب من فرحٍ ... إن كان في القلب إسلام وإيمانُ ومن على المنابر تعالى الأذان يشنّف الآذان,, غلبته عبرات دفينة,, ودمعت عيناه وهو في المنام..!! أيقظه نوحُ حمامة على الغصن, فامتطى صهوة الخيل, وعجّل,, وسار نحو الفجر القريب, وهو يترنّم شادياً: وحين أجيء للأقصى ... كما يوماً أخي أوصى سأدفع عندها الرشاش ... يجعله الأمير عصا ........... يظل عليه متكئاً ... ليعلن من رُبى القدسِ رجعنا اليوم للأقصى ... فهبوا نحو أندلسِ. (هل استطيع انتزاع ابتسامتك؟) لا تتعجل بالحكم على سخافة هذا الشعر، إذ أنه – غالباً – سينتزع منك ابتسامة، وهذا هو السر: رأيتُ ظبياً على كثيبٍ .......... كأنه البدر قد تلالا 00000000000000000000000بريدي |
|
15-02-11, 12:24 PM | #2 |
18-02-11, 06:35 AM | #3 |
18-02-11, 07:01 PM | #4 |
18-02-11, 07:20 PM | #5 |
18-02-11, 09:18 PM | #6 |
18-02-11, 09:20 PM | #7 |
|
|