روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-09-09, 06:22 AM | #1 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
تجربة لقاح انقلونزا الخنازير في طلبة المدارس هي (كالمستجير من الرمضاء بالنار)0""
هذا الموضوع مهم وهو حول لقاح مرض الانفلونزا ويجب على الجميع الاطلاع عليه لاسيما بعد ان تناقلت بعض وسائل الاعلام ان وزارة الصحه تنوي حقن طلبة المدارس بلقاح انفلونزا الخنازير ولان اللقاح يعتبر جديد ولم يتم استكمال التجارب عليه وعلى مضاعفاته تصبح هذه الخطوه مغامره غير محسوبه وربما تكون النتيجه اخطر من المرض نفسه واعلن رسميا على جميع وسائل الاعلام ان الخبراء يحذرون من طرحه في الأسواق.. قبل الانتهاء من التجارب00 ازدادت حدة المناقشات حول سلامة اللقاحات الموعودة ضد أنفلونزا الخنازير، فيما اشار خبراء حول العالم الى احتمال تضارب مصالح الدول المنتجة للقاحات التي ترغب في تطعيم سكانها اولا، مع مصالح الدول المستوردة له. ولم يقد اعلان منظمة الصحة العالمية بأن الإسراع في اصدار ترخيص لتسويق اللقاحات الموعودة لن يؤثر على سلامتها، من تقليل المخاوف اولا من احتمالات تدني درجات الأمان فيها وخصوصا تأثيراتها المحتملة على الاطفال والحوامل، وثانيا من عدم كفاية تجهيزات اللقاحات لمقاومة انتشار وباء فيروس «اتش 1 ان 1» قبل حلول الخريف المقبل. واشار خبراء بريطانيون وكنديون واميركيون الى ان اخطر ما في هذا الامر هو ان اللقاحات الجديدة، مثلها مثل لقاحات الانفلونزا الموسمية الحالية، سترخص قبل ان يتم الانتهاء من الحصول على نتائج التجارب الكاملة عليها. وكانت الدكتورة ماري باول كايني مديرة ابحاث اللقاحات في منظمة الصحة العالمية قد اوضحت في مؤتمر صحافي اول من امس انه «ليس من الجائز القول بأنها (اللقاحات) غير آمنة، بل انها يمكن ان تكون آمنة جدا». الا انها اضافت بأنه «لا توجد أي بيانات حاليا تؤكد وجود مثل هذا الأمان»! كما نوهت بأنه «وفي أي برنامج واسع النطاق للتطعيم، ستكون هناك حوادث لمضاعفات شديدة». وقال الدكتور توم جيفرسون الباحث البريطاني في «مؤسسة كوشران» العلمية في حديث للإذاعة البريطانية انه لا توجد أي دراسات للقاحات، عامة، على النساء الحوامل. واضاف انه لم تتم سوى تجربة واحدة على اطفال من فئة اعمار تقل عن سنتين، وقد اظهرت ان اللقاحات، التي تحتوي في تركيبها على فيروس ميت، ليس لها مفعول قوي. وحذر آرثر تشافر مدير مركز التطبيقات المهنية والاخلاقية بجامعة مونتريال الكندية من الإسراع في ترخيص اللقاح قبل التأكد من فاعليته ومضاعفاته. واضاف في حديث نقله موقع «كندا. كوم» الاخباري الانترنتي، ان «لقاحات الانفلونزا الموسمية لم تثبت كفاءتها. ولذلك فإنه لا توجد دلائل على ان اللقاحات الجديدة ضد فيروس «اتش 1 ان 1» ستكون فعالة». واشار الى ان «الاخلاقيات الجيدة تتطلب حقائق جيدة. الا ان كل المناقشات الاخلاقية انصبت حتى الآن حول من سيستلم الدفعات الاولى للقاح، ولم تطرح أي مناقشات حول سلامة اللقاحات وفاعليتها». كما اكد خبراء بريطانيون آخرون انه لا توجد أي بيانات محددة حول سلامة اللقاح الجديد عند تطعيمه للفئات المهددة أكثر بالإصابة، وهم الحوامل والاطفال الصغار. وفي حادثة سابقة للتلقيح، طعمت السلطات الصحية الاميركية عام 1976 اكثر من 45 مليون شخص بلقاح انفلونزا الخنازير خوفا من انتشاره (الذي لم يتحقق آنذاك). وقد سجلت اعراض جانبية ومضاعفات على الاعصاب لدى 500 منهم، اصيبوا بـ «متلازمة غيلان باريه» Guillain- Barre syndrome، وهي حالة التهاب الأعصاب الحاد المزيل للنخاعين، التي تظهر عند مقاومة جهاز المناعة لمواد خارجية مثل عوامل العدوى. وقال بيتر سميث رئيس اللجنة الاستشارية الدولية حول سلامة اللقاحات في منظمة الصحة العالمية والبروفسور في علم الاوبئة الاستوائية في كلية لندن للطب الاستوائي، ان احدا من العلماء لم يفهم كنه هذه المضاعفات. واضاف في حديث لإذاعة «راديو 4» لهيئة الاذاعة البريطانية انه لم تظهر مضاعفات مماثلة لتلك الحالات، بعد التطعيم بالكثير من لقاحات الانفلونزا الموسمية. ويدعي بعض معارضي اللقاحات الاميركيين بأنها غير آمنة، اذ ان بعض اللقاحات ومنها لقاحات الانفلونزا تحتوي على مواد حافظة يدخل الزئبق الضار في تركيبها، وقد تدخل هذه المواد في تركيب لقاح انفلونزا الخنازير، كما قد تدخل مضافات اخرى مثل الالمنيوم الذي يشك في صلته بحدوث اضطرابات عقلية وسلوكية. وفي تقرير داخلي تم تسريب محتوياته، اشارت مراكز مراقبة الامراض والوقاية الاميركية الى ضرورة بذل الجهود لإقناع قطاعات الجمهور بضرورات التطعيم باللقاحات الجديدة. وقال التقرير الموسوم «استراتيجية الاتصالات والاعلام الخاصة بسلامة اللقاحات» الذي وجه الى العاملين الصحيين، انه يجب التوجه لإقناع مجموعات معينة تشمل «المجموعات المعادية للتطعيم» و«مثيري المشاكل» و «المجموعات الهامشية» و«الآباء المعادين والآخرين من غير المهنيين» واخيرا «المعارضين للحكومة». وقد نشرت مسودة التقرير على صفحات موقع «أيج اوف آوتيزم»(عصر مرض التوحد) الإلكتروني على الانترنت الذي يشرف عليه الحقوقي الاميركي جيمس مودي الاستشاري القانوني في المرافعات القضائية حول اللقاحات. على صعيد آخر تجددت التكهنات التي طرحت اخيرا، حول احتمال تضارب مصالح الدول، خصوصا الغنية منها، التي تستورد اللقاحات مثل بريطانيا والولايات المتحدة والدول التي توجد فيها منشآت لإنتاجه التي يوجد أكثرها في الدول الاوربية، مثل ألمانيا والنمسا وجمهورية التشيك. وتشير الدلائل المتوفرة الى ان انتشار الاوبئة في الماضي ادى فعلا الى احتفاظ كل دولة بما يكفيها من اللقاحات المضادة.. قبل الشروع بتصديرها الى الخارج! وظهرت اول اشارة استغاثة من اسرائيل التي طلبت من الولايات المتحدة وبريطانيا المشاركة في توزيع امدادات اللقاحات. كما ذكر موقع «نيوز. رو» الاخباري الاسرائيلي باللغة الروسية ان اجتماعا برئاسة بنيامين ناتنياهو اتخذ اول من امس قرارا بحجز طلبات لشراء اول دفعة بمبلغ 20 مليون شيكل. ويكفي انتاج اللقاحات داخل الولايات المتحدة لسد 20 في المائة فقط من الاحتياجات فيما لا توجد منشآت لإنتاجها في بريطانيا. وينتج نحو 70 في المائة من اللقاحات في العالم في اوروبا. ويقول خبراء اميركيون ان انتشار الوباء الحاد سيقود الدول الى محاولة امتلاك اكبر كمية ممكنة من اللقاحات المضادة قبل تصديرها. وقد خصصت الولايات المتحدة مبلغ 884 مليون دولار لعقود شراء اللقاحات من شركتي «سانوفي باستور» و«ميدإميون» اللتين تمتلكان منشآت انتاجية فيها، و«غلاسكو سميث كلاين» و«نوفارتيس» التي توجد غالبية منشآتهما في اوروبا. وقال مسؤولون في مراكز الوقاية من الأمراض والسيطرة الاوروبية ان المراكز لا تتمتع بأي سلطة لحل خلافات كهذه، فيما اشارت منظمة الصحة العالمية الى انه لا توجد لديها أي معلومات حول خطط لأي دولة لوقف شحنات اللقاحات الموجهة للتصدير نحو دول اخرى. __________________ مقال (لقاح إنفلونزا الخنازير بين الآمال والمخاطر)للدكتور سامي سعيد حبيب نشر(فالمدينه)0 أحد الإجراءات الوقائية الخلافية جدًّا التي سوف تتخذ على المستوى العالمي في مكافحة إنفلونزا الخنازير، هو اللقاح أو التطعيم الجاري إعداده، والذي يرى كثير من الخبراء أن ضرره ربما كان أكبر من نفعه. لا تزال دائرة انتشار إنفلونزا الخنازير في اتساع مستمر في مختلف القارات والدول، نسأل الله العافية والسلامة لمجتمعنا السعودي ولجميع أمة محمد صلّى اللّه عليه وسلّم والبشرية جمعاء، ولا تزال الدول والمجتمعات تتخذ من الإجراءات الاحتياطية كل ما هو ممكن ومتاح كلٌ حسب ظروف وطبيعة بلاده وطبقًا لإمكانياته الصحية ووفقًا لإستراتيجيته الوقائية والعلاجية على أمل احتواء العدوى والحد من تفاقمها والحيلولة دون اجتياحها للكرة الأرضية لا قدر الله. ولعل من المطمئن أن فيروس إنفلونزا الخنازير الـ(إتش1 إن1) ليس شديد الفتك بالبشر، وأن نسبة الوفيات بسببه متدنية نسبيًّا، ولا تزيد طبقًا لتقديرات البعض من خبراء المناعة العالميين، كمثل الدكتور “روبرت بووي” من سيدني بأستراليا، لا تتعدى ضعف وفيات الأطفال السنوية بسبب الإنفلونزا الموسمية في بلاده، والتي تبلغ 6 أطفال سنويًّا؛ وعليه يتنبأ بأن إنفلونزا الخنازير ستتسبب في وفاة ما بين 10 – 12 طفلاً بأستراليا هذه السنة، كما أن الإنفلونزا الموسمية تقضي على زهاء 100 طفل سنويًّا بالولايات المتحدة الأمريكية. وبناءً على التقديرات الأسترالية يمكن أن نتوقع أن تتسبب إنفلونزا الخنازير في وفاة 200 طفل هذا العام بالولايات المتحدة الأمريكية. وعمومًا تقضي الإنفلونزا الموسمية سنويًّا على ما بين 250,000 إلى 500,000 شخص من مختلف الفئات العمرية والصحية على المستوى العالمي طبقًا للإحصاءات الطبية الكندية. أحد الإجراءات الوقائية الخلافية جدًّا التي سوف تتخذ على المستوى العالمي في مكافحة إنفلونزا الخنازير، والتي ستطبق بداية وبسلطة القانون الملزمة في الولايات المتحدة الأمريكية على ما يزيد على 75 مليون طفل حين عودتهم للمدارس في سبتمبر، وعلى عدد مقارب من الأطفال بالاتحاد الأوروبي هو اللقاح أو التطعيم الجاري إعداده على عجل حاليًا دون التريث والتوصل لنتائج التجارب التثبتية على الحيوان ثم الإنسان اللازمة لإجازة أي دواء كما هو معمول به في الحقل الطبي، والسبب في أن هذا اللقاح خلافي جدًّا هو أن كثيرًا من الخبراء يرون أن ضرره ربما كان أكبر من نفعه، وأن التجارب التاريخية السابقة تشير إلى ذلك، فعلى سبيل المثال سارعت الحكومة الأمريكية بحقن 45 مليوناً من مواطنيها بلقاح إنفلونزا الخنازير التي لم تنتشر كما كان متوقعًا عام 1976م، لكنّ اللقاح تسبب لاحقًا في إصابة 500 شخص ممن حقنوا به بحالات شلل ناتجة عن مرض عصبي نادر جدًّا يسمى متلازمة “جوليام باري”، توفي منهم 25 مصابًا. المدافعون عن اللقاح من الخبراء يرون أن التقنية قد اختلفت وتطورت منذ ذلك التاريخ وحتى الآن، وأن تكرر متلازمة “جوليام باري” أمر مستبعد. وثمة فئة ثالثة من الخبراء لهم تصور ثالث في تقييم أثر اللقاح على الناس عمومًا والأطفال على وجه الخصوص يمكن تسميته بالتصور الواقعي، والذي ينادي بالشفافية والإعلان عن مكونات اللقاح، وهل ستدخل كل من مادة السكاولين Squalene والفيروسات الحية ضمن تركيبة اللقاح أم لا، علمًا بأن منظمة الصحة العالمية قد أجازت في شهر يوليو الماضي 2009 م استخدام هذين المكونين؛ مما قد يجعل محتوى اللقاح أشد خطرًا من إنفلونزا الخنازير ذاتها كما سيمر معنا لاحقًا، لا سيما وأن وكالة أنباء “الأسوشيتد برس” قد نقلت بأن الشركات المصنعة للقاح تطالب بالحصول على حصانة من الملاحقة القانونية والقضائية، مما يثير بالطبع مخاوف الناس. فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو بالتأكيد: لماذا تطلب الشركات الدوائية المنتجة هذه الحصانة؟؟ طبقًا لما هو منشور بموقع وكالة الاتحاد الأوروبي الطبية EMEA بأن لقاح إنفلونزا الخنازير أتش1 إن1 الذي قام الاتحاد الأوروبي بشرائه من شركة قلاكسو-سميث-كلين تحت مسمى “بانديمريكس” لتطعيم طلبة المدارس بالاتحاد الأوروبي يحتوي على المكونات الأساسية التالية: فيروس إنفلونزا الطيور أتش5 إن1 حي وعلى شكل ما يعرف اصطلاحًا “منشق خارجي” Virion من إنفلونزا الطيور الفيتنامية المعرفة بالرقم 1194/2004 إن أي بي آر جي-14، نعم ليس هذا من قبيل الخطأ المطبعي بل هو فيروس إنفلونزا الطيور الأخطر بكثير من فيروس إنفلونزا الخنازير، ويفوت كل فطن كيف يمكن لفيروس إنفلونزا الطيور أن يوفّر مناعة ضد عدوى إنفلونزا الخنازير، اللهم إلا إن كانت الشركات التي سبق وصنعت اللقاح ضد إنفلونزا الطيور وتراكمت عندها تريد تصريفها في هذه الأزمة الأخيرة تحت غطاء مسمى جديد، المعلومات عن اللقاح الأوروبي يمكن الرجوع إليها على الربط التالي: http://www.emea.europa.eu/humandocs/.../pandemrix.htm وطبقًا لما نشره الدكتور “ميركولا”، وهو طبيب أمريكي؛ فإن المادة الخطيرة الأخرى التي يحتوي عليها اللقاح هي المادة المحفزة المعروفة باسم سكاوالين Squalene، والهدف منها تحفيز ردود الفعل المناعية في الإنسان ضد الفيروس المعطى ضمن اللقاح، وهي مادة زيتية موجودة في التركيبة العصبية لجسم الإنسان كما يتناولها الإنسان في زيت الزيتون ولا تضر بجسم الإنسان أو فئران التجارب إذا أخذت عن طريق الجهاز الهضمي، لكن أثرها عندما تعطى عن طريق الحقن هو خلل في المناعة الذاتية طويل الأمد إذ يقوم جهاز المناعة بمهاجمة مستمرة للسكاولين أين ما وجدت في جسم الإنسان، ويرجع البعض أضرار متلازمة حرب الخليج التي أصابت أعدادًا غفيرة من القوات الأمريكية التي حقنت بلقاح الأنثراكس المحتوي على مادة السكاولين. وطبقًا لتصريحات الدكتورة “ميريل ناس”، وهي بمثابة مرجعية علمية في لقاح الأنثراكس (إن من بين خصائص التلقيحين المصرح بتطويرهما ضد فيروس أتش1 إن1 لكل من شركتي نوفارتيز وقلاكسو-سميث-كلين هو إضافة المحفزات الدوائية المحتوية على السكاولين لرفع أداء المناعة ولتقليل الجرعة اللازمة، مما يوفر اللقاح لأعداد أكبر). وأنا على يقين بأن وزارات الصحة في كل البلاد العربية أحرص مني وأجدر بحكم التخصص والتعمق في المعارف الطبية بالعناية بصحة المواطنين، لكنها هواجس مواطن تنتابه الخشية من أن تمرر في غمرة المخاوف من إنفلونزا الخنازير لقاحات لم تجرَ عليها التجارب اللازمة، فتحول إنفلونزا الخنازير إلى إنفلونزا الطيور أو أن تتناول الجماهير لا سيما طلبة المدارس في كل البلاد العربية ما قد يتسبب في خلل جهاز المناعة لديهم، وقد يكون جزء من الحل في تشكيلة من الإجراءات الوقائية والطب البديل يعقد لها مؤتمر يستعرض جميع البدائل المتصورة ليختار منها التوازن الأمثل بين تحقيق المصالح ودفع الأضرار في مسألة التعامل مع إنفلونزا الخنازير. وكل عام وأنتم بخير. |
|
07-09-09, 06:28 AM | #2 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
تسلم ياابواحمد الله يكفينا شرها ويسلمنا منها امراض من كل جه الضنك وانفلنزى الطيور الله يسلمنا منها تقبل تحياتي وتقديري |
|
07-09-09, 06:56 AM | #3 |
08-09-09, 01:42 AM | #4 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
وليف شكراااا لمرورك
|
|
08-09-09, 01:43 AM | #5 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
حمود الجابري شكراااا
|
|
08-09-09, 02:04 AM | #6 |
08-09-09, 06:59 AM | #7 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
حياك الله ياحمود الغيداني
|
|
08-09-09, 10:12 AM | #8 | |
عــضــو
|
بداية احب اشكر الأخ خالد اللهيبي و الدكتور سامي سعيد على حرصهم و خوفهم على أبناء الوطن فعلا سؤال محير لماذا تصر شركة الأدوية على الحصانة القضائية ؟ إلا إن كانوا لا يثقون بعواقب هذا اللقاح و غرضهم الأساسي هو المادة و يريدون الحصانة قبل فوات الآوان ؟ و لماذا يستخدمون لقاح انفلونزا الطيور كلقاح لإنفلونزا الخنازير و هو مرض أخطر و أفتك ؟ و لماذا يستخدمون الـ Squalene في تحفيز اللقاح علماً بأن هذه المادة لها تأثير سلبي على الجهاز المناعي على المدى الطويل ؟ هل لأن غرضهم زيادة كمية اللقاحات و كسب المال أكثر ؟ اسئلة كثيرة تثير الجدل و بكل امانة إزدادت ثقتي بالطب الشعبي الآن أكثر خصوصاً في مثل هذه الأوبئة .. الله ينور بصيرة وزارة الصحة و يحفظ بلادنا د. مهند الصاعدي |
|
08-09-09, 10:57 AM | #9 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
حياك الله يا د0مهند الصاعدي
يامرحبابك 00حياك الله 0"" |
|
|
|