 |
 |
 |
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
 |
|
 |
||||||||
 |
|
 |
||||||||
 |
 |
|||||||||
 |
|
 |
||||||||
| حــصـاد ملتقى بـــوح الــقـــلــم دواوين بوح القلم |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
|
|
|
||||||||
|
|
|
||||||||
|
|
|||||||||
|
|
|
||||||||
| حــصـاد ملتقى بـــوح الــقـــلــم دواوين بوح القلم |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-01-08, 11:15 PM
|
#61 | |
|
إداري سابق
|
 مثل كوب القهوة أنت تحمل المرارة بداخلك دوما ... ولكن لا يمكنني الإستغناء عنك ...  أو لربما كقطعة السكر أنت أشبعتني حلاوةَ ... حتى أدمنت عليها ... فأبحث عنها دوما عفوا عنك دوما ...  أو كالجبل أنت ::: يتوجب علي العناء حتى اصل لقمتك ::: ولربما لن أصل ::: أتعلم لما لأن طريق الوصول لقمتك ::: مليء بالمخاطر ::: وان اجتزت أنا وقلبي المرحلة الأولى ::: حتما سنُهزم في المراحل القادمه ::: اذا ::: لا تنتظر مجيء روحي المتهالكة :::  أتعلم أني مثل الجليد ::: يراني الجميع قويه ::: ولكني مع شيء بسيط من اشعة الشمس ::: اتهاوى أرضا عفوا ماءا ::: وأخيرا ::: ما أنا سوى زهرة بين أكوام من ذرات الجليد أتتوقع لها البقاء ؟؟؟  . . . لمعة الجليد... |
|
|
|
01-01-08, 11:17 PM
|
#62 | |
|
إداري سابق
|
كان طلبا ولبينا الطلب ::: كنا لأجل احترامهم نسطر حروفنا ::: ولكن لربما لصغر أقلامنا جانبنا الصواب ::: لربما نخطيء ::: ولكن ألا نجد بين ثنايا طُهر قلوبكم أمراً يغفر لنا ::: لربما نكتب أمرا نريد به حسن النية ::: فيُأخذ على محمل السوء ::: لم اسعى يوما أن أعبث بحرمة لوحتي ::: بخطيئة فرشتي ::: ولكن حدث ::: فلا سوايا ملام ::: لأنني في زمن بت أخاف منه ::: فلا البياض بياض ::: ولا السواد سواد ::: اختلطت بين يدي الألوان::: على هامش بوحي ::: أستأذن من بياض قلوبكم ::: أن يتوقف بوح قلمي لحين استعادة القوى ::: أستأذن من حسن ظنكم ::: أن يعتزل القلم حروفه ::: ::: أخر رمق ::: سأعيد للوحتي البياض يوما ما ::: وسأعيد ترتيب ألواني ::: وابعاد اللونين ( الأسود والرمادي ) من طبق الألوان الذي تحمله يدي ::: ::: سأستقي: من شعاع الشمس الوضوح ::: وبسمة الأطفال البراءة ::: ومن قلوب الأحبة الصدق ::: ومن ضياء القمر القوة والإرادة ::: ومن البحر الشجاعة والصبر ::: )( فأعذروني يامن عنيت حروفي تحتضر بين ايدكم )( )( فأسقوها من عذب ماءكم )( . . . الى أجل غير مسمى ... لمعة الجليد::: |
|
|
|
|
01-01-08, 11:19 PM
|
#63 | |
|
إداري سابق
|
فقط ::: لتلتزم الصمت أمامي ::: ولتزح من أمامي جميع عقبات البوح ::: نظرة عيناك ::: همس شفتاك ::: ؛ ؛ ؛ أأبدأ أم ماذا !!! أم أنك تريد بعضا من الوقت للتتهيأ لصمت ::: أتستطيع !!! أم ماذا !!! أعلم أنه من الصعب إلتزام الصمت هنا ::: ولكن لأجلي ولأجل قلبك الطاهر ::: إلتزم الصمت ::: وأعطني مساحة من البوح لا حدود لها ::: ؛ ؛ ؛ أتعلم قبل سنين ::: كنت أقول أني أملك قلبا لايستطيع أحد امتلاكه ::: فكنت أفخر بذلك حقا ::: أتدري حتى ( أنت ) لم تمتلكه كاملاً ::: صمتاً ... فلا تغضب ولكنها الحقيقه !!! علمت أن إمتلاكك له قمة الألم ::: والخوض في حرب لا أملك بها سلاح ::: والإبحار في بحر لا شطآن له ::: ؛ ؛ ؛ أتعلم أن حوار عقلي يفوق حوار القلب مني ::: صمتاً ::: لا تغضب ... لا تيأس ... لا تحزن ... رجاءا لاتثور ثاءرتك ::: ؛ ؛ ؛ كتبت لك حروفي سابقا ::: ونعتني باليائسه ::: وقلت لي أين ثقتكِ بالله ؟؟؟ أعدت لك الحروف مجددا ::: فقلت سأمت يأسكِ وتشاءمك ::: فكوني معي يكن الله معنا ::: ؛ ؛ ؛ سأقف هنا لبرهة وأعيد على مسمعك جملتي ::: ( ألا تعلم أني حلمك المستحيل ) !!! لا تغضب فأنت أيضاً ... حلمي المستحيل !!! ؛ ؛ ؛ ولكني أفوقك اقتناعا ورضى بالقدر ::: : : : )( أتعلم أن مرارة الحرمان أشد من من مرارة الفقد )( ... )( عذرا يبدوا أننا خلقنا كي نفترق )( ... : : : أتمنى أن لا تقرأ حروفي حتى لا تحزن ::: ولكني لم أتعلم أن اسلك طريق الوهم وأعيشه ... فواقع مرير ... أفضل من حلمٍ لايتحقق به نستلذ بالحلاوة دوماً ... : : : لربما كنت تنتظر رسالة فحواه تهنئة ... أو لربما حلوى العيد ايا كانت ( ملبس - شوكلاة - كراميل ) ... ولكن هذا ما أستطعت تقديمه ::: : : : : لمعة الجليد ... |
|
|
|
|
01-01-08, 11:21 PM
|
#64 | |
|
إداري سابق
|
::: حروف لا يعيها غيري ::: ::: وكلمات لا يفهمها غيري ::: ::: ونبض لا يستشعره سواي ::: لن تجد لدي اجابة تشفـي نهمك ,,, يا كاتبا راقت لي حروفه ,,, لربما حرفك راق له حرفـي وبعضا من فكري تلاقى مع فكرك ,,, وكا نت الصدف لنا معينة ,,, وليس لنا أمامها سوى الخضوع ,,, سقط القلم ,, ورفعت الرايه ,,, وأعلنت الإنسحاب ,,, ولتقل ما شئت ,,, لا تذكر أمامي مسمى الحيرة ,,, فإني دخلت مدينتها لليالي وأيام ,,, تهت بداخلها ,,, فكان رفيـقي دمعي ,,, فلا تعدني لها فلا زلت أعاني مما حدث فـي مدينة الحيرة ,,, إن صمت حرفـي صمتُ معه فإن حـرفـي هو نبض ,,, هل لنا أن نُنصب أنفسنا قاضيا ,,, ونقيم الحد على هذه الكلمات ,,, وحدها البتر ,,, نعم البتر الذي يمنعها من النمو ,,, عذرا لا تغضب ولكننا نملكُ قلبا ,,, به مابه من أوجاع ,,, وكلماتك لربما تكون مثل رذاذ البارود على جراحنا النازفه ,,, او هو أمر جديد ,,, وكم من أمور أقحمناها فـي عالم النسيان رغما عنا ,,, يأتيه قلباً يستحقه ويحتويه ,,, وبالتالي ينسيه أني كنت نجما لمع سنا برقه فـي سماءك يوما ما ,,, ففر منه لأنه علم أنه ليس أهـلا للقلوب الصادقه ,,, بما أنه ملك قلبا ممزق ,,, وروحا تحتظر ,,, فلا تقرب من شطآني ,,, ولا تقلب بأوراق روحي ,,, ولا تتمعن بصوري ,,, فأنا روحاً منهكة ,,, وقلبا ذو جراحا تنزف ,,, وفكرا شغلوه أحبتي ومايعانون من ألم ,,, فبتُ أعشق الحزن ,,, حتى أنه عشق ويشتاق لي فـي لحظة فرحي ,,, فلتكن للقب والروح ( راحما ) ,,, طباع البشر أرهقتني ,,, حتى بنيت بيداي أسوار لروحي ,,, للحماية,,, ألم أقل أنك مجنون ,,, اذا فليس على المجنون حرج ,,, لا زلت أحكم قبضتي على زمام الأمور,,, الى متى هذه خالقي وخالقك بها أعلم ,,, قلبك بين يدك كن له حاميا ,,, ولا تزوج به بعالمٍ يفتقر للإحساس,,, * * * لمعة الجليد... |
|
|
|
|
07-01-08, 02:31 PM
|
#65 | |
|
إداري سابق
|
البداية : صحيت كل أحلامي اللي غمضت عقب السهر بعد اكتشفت اني على باب الملامة متكي ( بيت احتواه توقيع أحد الإخوان ) ... القصة : أيقظتُ حلماً كان قد أطال السبات ... فما أن رأت كلتا عيناه عالمي مالبث الا أن عاد لذلك السبات ... أسعفت روحا تحتضر ... وعندما عادت أنفاسها ... قل أكسجين الحياة لها ... أحييت أملاً يرقد تحت الأنقاض ... سقيته ماءا ... أضأت له المكان ... أنعشته بالهواء ... ولكني اكتشفت أخيرا أنني لم أفرق بين ( الألم والأمل ) ... فوجدت أني أحييت ( الألم ) ... ضمدت جراح القلب ... وسلكت طريق السلامة ... وعند باب قلوبهم وقفت ... وطرقت وطرقت وطرقت ... وعندما كل مني الجسد ... رايت جملة ما قد كتبت على ذلك الباب ( قد فات الآوان ) ... عدت ادراجي أحث الخطى حثاَ فظللت طريقي ... النهاية : هكذا نحنُ وهكذا هي الحياة ... : : : لمعة الجليد... |
|
|
|
|
09-01-08, 08:22 AM
|
#66 | |
|
إداري سابق
|
شاطيء الجزيرة ... بجانب الشاطيء رست مراكبنا ... وعلى رماله كانت ( راحتنا ) ... أشعة شمسهِ تدفأنا ... أمواجه تشاغبنا ... حبات رماله التصقت بنا ... : : : ليلٌ ليل ... ظلامٌ ظلامٌ ... لا وجود سوى لنا ... وبدرا بدت السحب تحجبه عنا ... لا نسمع سوى نبضات ( قلبي ) الخائفه ... وتحركاتك الغاضبه ... تذهب وتعود ... إلى أين لا تدري ... من أين لا تدري ... : : : تعب الجزيرة ... بلغا منا التعب مبلغه ... هدوء كسانا ... وسلطان النومِ أتانا ... ولكن كيف ؟؟؟ أنغمض الأعين ... في أرض ( المجهول ) !!! أي جنونٍ هذا ... : : : لا شيء ... حتى جذوع وأغصان الأشجار لا نراها ... مالذي حدث ؟؟؟ لم نكن نعلم أن ليل تلك الجزيرة هكذا ... : : : شعلة نارٍ فقط نقتبسُ منها نورا ... أريد أن أرى شيئاً ... أكادُ أجن ... أيعقل هذا أم ماذا !!! : : : انتصف الليل ... بداية خوفٍ أقوى ... بدأت الرياح تأتي من كل مكان ... ولا نجد ما نلتحف به ... سوى أجساداً ... أرهقها الخوف ... قبل التعب ... : : : برق ... برق ... رعدٌ ... رعدٌُ ... مطر ... مطر ... أمواجاً تتلاطمُ بالصخور ... وبرقا يثير الجنون ... ورعدٌ يصيبني بالهلع ... ورياحٌ ماعدت أقوى الصمود أمامها ... : : : جزيرة الخوف وأحداثٌ لا تنتهي ... : : : |
|
|
|
|
17-01-08, 09:53 PM
|
#67 | |
|
إداري سابق
|
أتعلم أني أرى الكون بعينك ... فالجمال هو ماتراه أنت جميل ... والنقاء هو ما أغرقتني أنت به ... والخير هو ما سقيتني إياه ... * * * خطوة تليها خطوة ... همسة تليها همسه ... بسمة تليها بسمة ... نبض يليه نبض ... * * * وعندما نطقت بكلمتي قبل نطقي لها ... أصبتُ بالذهول ... أو تعلم مايدور في خلدي ... وتنطق به قبل لساني ... * * * وعندما أتى المساء وأعلنت الشمس الرحيل ... ولكن ... قالت لنا موعدٌ على ضفاض ذلك النهر ... في فجر جديد ... * * * حينها عم السماء ( السواد ) وبدأت بعض النجوم تصارع الويلات حتى تبث لنا بعضا مما تختزنه من ضياء ... * * * أخر رمق : أتعلم أني أرى الكون ... بعينك ... : : : |
|
|
|
|
17-01-08, 09:54 PM
|
#68 | |
|
إداري سابق
|
نفوساً تستيغ الألم ... تتلذذ بطعم العلقم ... تهوى جلد الذات ... وإرهاق الروح ... تعلم وتعلم وتعلم !!! ولكن راق لها لون الدماء ... وصوت البكاء ... وسكون المكان ... الا من لحظات الضعف القاتله ... \ / \ ونفوسا خلقت كي تستسلم دوما ... عند أول عثرة تنسحب بهدوء ... عند أول عقبة ترفع راية الاستسلام ... تعود ادراجها بأي شكل كان ... يكسوها الخوف ... وتلفها أحزان الانهزاميه ... \ / \ ونفوساً لها سحرٌ عظيم ... قوة ... وكبرياء ... لا وجود للمستحيل في حياتها ... كل أمر تمني النفس بالحصول عليه ... وحتى لو كان مستحيل ... تغامر بكل شيء لأجله ... حياتها دائما تحت كف الخطر ... \ / \ نفوسا لا تهتم ولا تبالي ... ان كان كان ... وان لم يكن لا تهتم ... تعيش للحظتها ... محدودة الرؤية ... محصورة الفكر ... \ / \ نفوساً ( راضية مقتنعه ) ... تعلم متى تكون المغامرة ومتى لا ... تعلم اين ولما وكيف ... تسعد وتحزن ... ولكنها تؤمن ( بالقدر ) ... : : : داليا قالت لي ... ( ابتسمي فإن الحياة تخبيء لكِ الأجمل ) ... فهل سأبتسم ... : : : داليا ألم تقولي أني ( قطتكِ ) ... فلكِ إبتسامة تلك القطة ... : : : سأفشي لكِ سرا داليا ... تحتضن هذا السر ( بوح القلم ) ... ( إنني أحبكِ ) ... : : : عندما يحدث ما أحلم به لأجلك ... سأراكِ هنا في بلدي وسأكون أول المنتظرين ... : : : سلام داليا ... لمعة الجليد... |
|
|
|
|
17-01-08, 09:54 PM
|
#69 | |
|
إداري سابق
|
هلمي ياجروحي ... دعوتكِ فإني أقمتُ لكِ اليوم الحفل ... فأدعي من شئتي ... فبطاقة دعوتي لكِ لم تحمل رقما محددا ... : : : بلاد الشرق ... وبلاد الغرب ... أيا كان من تقدمي له دعوتكِ ... فإني لن أعارضكِ في أمرٍ ما ... وأجمعي لي جروح العالم بأسره ... ولكن حذاري أن يأتي من بني البشر أحد ... فلا أريد أحدا غيركِ وغيري ... : : : على أرض الأحزان ... فلننطق الأرض ونغضب سماء تلك الجراح ... ولترقصي على مسرح قلبي ... ولتعصي سيد الأمل ... ولتعاندي شعاع الشمس وضياء القمر ... أريدكِ هنا في أقوى حالات السُكرِ ... : : : لا تعين ماذا يحدث ... سأراقبكِ وكأني أراقب قلوبا أعشقها ... وأتوق لرؤيتها ... : : : ولكن لتكن هذه أخر الأحزان ... وأخر الجروح ... ففي أخر ليلتنا الصاخبه ... أريد الوداع على أمل بعدم اللقاء ... : : : فأجمعي مابقي لكِ لدي ... ولترحلي عني قدر الإمكان ... : : : الا تعلمين ان الجنون اصابني ... فأقمتُ لك تلك ( الحفلة ) وتركتكِ بها تمرحين ... وتعبثين أيما عبث ... : : : عذرا جراحي ... |
|
|
|
|
17-01-08, 09:55 PM
|
#70 | |
|
إداري سابق
|
 أيا من استحوذت على قلب غفل فتاه ... أيا من راق له ما كنت أقول ... فلحرفي لديه معنا أخر ... كنتُ أودُ البوح بأكثرِ مما قلت ولكن تقيدني أموراً ... لا أستطيع ... تخطيها ... تجاهلها ... فحبستها بين الحنايا تشتعلُ نارا ... ^ ^ ^ لما كل هذا ولما أتيت ... أيروق لك أن تشعل القلب نارا ... أم يروق لك أن تراني بهكذا حال ... هائمةٌ على وجهي لا أدري مالعمل ... ^ ^ ^ لا تقل الفرار الفرار ... فإني فررتُ منك فوجدتُ نفسي بين يديك ... ياويلي أأهربُ منك إليك ... أي حالٍ هذا ...؟؟؟ ^ ^ ^ عذرا فإني مقيدة ... لذلك فلتكن لغتي لك الصمت ... أتعلم ... بكلتا يداي سأثير جراح قلبي ... وأعتصر الألم بمفردي ... ^ ^ ^ سأنطوي تحت ظل تلك الشجرة العاريه ... لن تقيني من لفحات البرد ... ولكني لا أشعر بالبرد ... فإني اتصبب عرقا في منتصف فصل الشتاء ... ^ ^ ^ وأعلم أيضا أنها لن تقيني من شعاع الشمس ... ولكني لا أراه ... لأني أغمضتُ عيناي كي لا أرى سواك ... ^ ^ ^ أو تستطيع فعل شيءٍ ما؟؟؟ لا أظن ذلك !!! إذا كان وكنت وكُنا ... ولندع الأيام تفعل ماتشاء ... ^ ^ ^ لمعة الجليد... |
|
|
|
|
|
|
 |
 |
 |
العرض العادي
