همســـــات دافئــــة

على ورقاتي تتسابق
كلمات الاعجاب بك
فأنت ملكت كل كياني
وتربعت على عرش
قلبي

لا استطيع
ان اعيش بدونك .............اشعر بوحدة
في غيابك


لك وحدك
انت
احول العالم الى لوحة
ارسم فيها
ملامحك
لتبقي امام
كل يوم

احتارت في وصفك
يمكن تكون مثل نور القمر
او تكون مثل اشراق نور الشمس
اوتكون مثل النجم
لانك مالك مثيل
لانك غالي بقلبي
سرت افكر في وصفك بشئ ماله
منافس في الحضور
لك وحدك
انت فريد

لغروب الشمس
معاني في قلبي
هو ميلاد يوم جديد يتجدد بمن نحبهم
وسكون ليل نسرح بفكرنا بهم ونسطر اروع كلمات الحب فيهم
ونسيم ليل عليل يريح نفوسنا من يوم متعب
وتأمل بنجوم الليل وقمرها
فتتحرك مشاعرنا ونطلق اعذب اشعارنا
يسمع صدها الكون

شكرا جزيلا لكن عندي سوال؟
النساء هنا يحطن رمز مواضيهن قلب احمر فما هو القصد؟
ارجو عدم المؤآخذه والشكر مع الاحترام للجميع

لون وردتي هي تحمل مافي نفسي
من غيره عليك
ينتابني شعور
الاضطراب عندما يقترب
اي شخص منك
غيرتي لك
لاحدود لها

ويحق لي ذالك
ان اغار عليك

اصعب شئ في الحياة عندما يسئ الناس بك الظن

مجرد ترهات ليس لها اصلا في الواقع

فجرح مشاعر الناس ولو بكلمة هذة اهانه لهم

هناك من يتتبع كل صغيرة وكبيرة ويؤولها حسب ظنه

فيظل يقذف بكلامه المسموم منهم اشرف وانقى قلوب

تحتوي الكل بالحب الصادق البعيد عن النفاق والخداع

انها حروف تحترق على اورااق طاهرة

من جور الظلم

من اجل ماذا من اجل سؤ ظن تحرق

احيانناً

نجد انفسنا في سعاادة تكاد ان تعانق السماء

واحيانناً تحاصرنا الهموم والمتاعب كطوفان غاضب

تضرب امواجها قلوبنا الصغيرة

..................................

عندما يداعب نسيم الليل

تلك الاغصان الملتفة حول نفسها

وضوء القمر يسامر نجوم الليل

وخرير الماء في الجداول يسقي تلك الورود النديه

شوقا ومشاعر

عندها احسست ان الكون يعشق بعضه

في سكون يشعر بتلك المشاعر

مرهفي الحس

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليف الشوق

	الاخت القديره سعوديه تسلمي مليون على هذي الهمسات الرائعه بروعة وجودك الغالي تقبلي تحياتي وتقديري

سلم غاليك اخوي وليف الشوق
الرائع والمشرف مرورك الكريم
انار متصفحي تواجدك العاطر
تحياتي

اين انت
ها أنا أعود للمساء
أفتش عنك
فلا أجدك
أبحث في زوايا الأمل
فأراك طيفا بعيدا
أحتاجك الآن
احتاج مساحة صدرك
واحتاج فيض صبرك
أين أنت؟؟؟
تفصلني عنك جبال
وكثبان رمال
وتحملني إليك
آمال وصال
آه يا حبيبي
تبدو لي مساحة الزمن كبرى
ويبدو لي الأفق ضيقا
وأحس الحسرة
نبضٌ في شريان يومي
دمعتي التي اعتادت أن تذوب على صدرك
وآهتي التي طالما ردد صداها قلبك
لا تزالان في حيرة
إلى أين المسير
ومتى اللقاء
متى؟