روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-08-10, 04:09 AM | #41 | |||||||||||||||||||||
برنامج حافل ب الطاعة بارك الله لك في وقتك والف شكر للمشاركة وكل عام وانتم بخير |
||||||||||||||||||||||
15-08-10, 04:08 AM | #42 | |||||||||||||||||||||
مشاء الله برنامجك حافل با المور النافعة والله يسهلك كل امر والف شكر على تواجدك وكل عام والجميع بخير |
||||||||||||||||||||||
15-08-10, 01:27 PM | #43 |
في سياق آيات الصيام جاءت لفتة عجيبة تخاطب أعماق النفس، وتلامس شغاف القلب، وتسرِّي عن الصائم ما يجده من مشقة، وتجعله يتطلع إلى العوض الكامل والجزاء المعجل، هذا العوض وذلك الجزاء الذي يجده في القرب من المولى جل وعلا، والتلذذ بمناجاته، والوعد بإجابة دعائه وتضرعه، حين ختم الله آيات فرضية الصيام بقوله سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة : 186] فهذه الآية تسكب في نفس الصائم أعظم معاني الرضا والقرب، والثقة واليقين، ليعيش معها في جنبات هذا الملاذ الأمين والركن الركين، كما أنّها تدل دلالة واضحة على ارتباط عبادة الصوم بعبادة الدعاء، وتبين أنّ من أعظم الأوقات التي يُرجى فيها الإجابة والقبول شهر رمضان المبارك الذي هو شهر الدعاء. وقد جاءت النصوص الشرعية مبينة عظم شأن الدعاء وفضله، فالدعاء هو العبادة، وهو أكرم شيء على الله، ومن أعظم أسباب دفع البلاء قبل نزوله، ورفعه بعد نزوله، كما أنّه سبب لانشراح الصدر وتفريج الهم وزوال الغم، وهو مفزع المظلومين وملجأ المستضعفين، وأعجز النّاس من عجز عن الدعاء. |
|
16-08-10, 06:22 PM | #44 |
17-08-10, 03:41 AM | #45 |
18-08-10, 03:02 PM | #46 |
20-08-10, 09:45 PM | #47 | |||||||||||||||||||||
نواجه عزوف عن المشاركات تشكر على التواجد |
||||||||||||||||||||||
20-08-10, 09:50 PM | #48 | |||||||||||||||||||||
نواجه عزوف عن المشاركات تشكر على التواجد |
||||||||||||||||||||||
21-08-10, 01:11 PM | #49 |
22-08-10, 12:36 AM | #50 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
احد الشراء السابقين كان جالس مع قوم وقربهم ابل ترعى فقالوا انت شاعر
صف لنا هذه الابل وهي منهمكة في الرعي فقال: ترعى العرار والجثجاثا ,,,, فاعتل عليه ولم يستطيع ان يكمل فضحكوا فقال:. لاتضحون ساكمل البيت قالوا اكمل قال:. ترعى العرار والجثجاثا + وام عمرو طالق ثلاثا قالوا وما ذنب ام عمرو قال هكذا اقتضت القافيه في رمضان تعتل علينا السواليف ونخشى ان نفعل ما فعل الشاعر هذا سننطلق ان شاء الله من ثالث العيد . |
|
|
|