روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-12-16, 05:27 AM | #31 | |
عضو نشط
|
الحل يمكن ..
اية الكرسي |
|
09-12-16, 04:29 PM | #32 |
10-12-16, 12:12 AM | #33 |
11-12-16, 10:45 PM | #34 |
|
|
11-12-16, 11:22 PM | #35 |
12-12-16, 06:23 AM | #36 |
12-12-16, 02:08 PM | #37 |
12-12-16, 05:39 PM | #38 | |
عضو نشط
|
قال الله تعالى: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْي مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } سورة البقرة: 196
|
|
13-12-16, 02:42 AM | #39 |
13-12-16, 08:34 AM | #40 |
مريم وحملها بعيسى عليه السلام
مدّة حمل مريم العذراء شاء الله سبحانه وتعالى أن تكون السّيدة مريم أمّاً لأحد أنبيائه الكرام وهو نبيّ الله عيسى عليه السّلام، فأتى الملك إليها ليبشّرها بهبة الله تعالى لها، ولقد نفخ الله فيها من روحه فحملت بعيسى عليه السّلام، وقد اختلف العلماء في مدّة حملها فمنهم من رأى أنّها حملت بعيسى عليه السّلام مدة تسعة أشهر كحال جميع مواليد البشر وهذا القول هو قول جمهور العلماء، وهناك قول لعكرمة أنّها حملت فيه ثمانية أشهر، وهناك من استنبط من قوله تعالى (فحملته فانتبذت به مكانًا قصيًّا، فأجاءها المخاض إلى جذع النّخلة قالت يا ليتني متّ قبل هذا وكنت نسيًّا منسيّا )؛ فالحمل أعقبه الانتباذ وهو البعد عن قومها فالمخاض والولادة، فالفاء تفيد التّعقيب، وهذا قول ابن عباس رضي الله عنه . وممّا ورد في شأن حمل مريم بعيسى عليه السّلام أن يوسف النّجار الذي كان يخدم مع مريم في بيت الله لاحظ عليها مخايل الحمل فعزم على سؤالها بالتّعريض والتّورية حين قال لها يا مريم هل يكون شجر من غير زرع أو ولد من غير أب، فكان ردّ الصّديقة عليه حاسمًا بقولها إنّ الله سبحانه وتعالى يفعل ما يشاء، فكما أوجد الزّرع والشّجر في أوّل الأمر وكما خلق آدم من غير أب أو أمّ فهو قادرٌ على كلّ شيء . والحقيقة أنّه لم يرد أي نصّ عن مدة حمل مريم بعيسى عليه السّلام وأنّ هذا الأمر لا يفيد المسلم في حياته وفي دينه وعقيدته؛ بل الأصل أن يحرص المسلم على أخذ العبر من القصص القرآنيّة ويتعلّم منها الدّروس في حياته، ولو كانت في هذه المسألة فائدة لذكرتها الشّريعة الإسلاميّة، وقد أرشد الله سبحانه عباده إلى البعد عن المراء والجدال فيما لا ينفع، قال تعالى في حقّ الفتية الذين ناموا في الكهف، (قل ربّي أعلم بعدّتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرًا ولا تستفت فيهم منهم أحدًا). |
|
|
|