روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-01-12, 06:41 AM | #11 |
30-01-12, 11:02 AM | #12 |
30-01-12, 06:05 PM | #13 | |||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||
30-01-12, 06:16 PM | #14 |
شـــــاعر
|
لا عمل إلا بنية:عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :من كانت هجرته غلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لأمراةٍ ينكحها او لدنيا صيبها فهجرته إلى ما هاجر إليه :رواه البخاري ومسلم:وهذا الحديث دليل على ان النية هي الاساس في عمل الانسان:الكحيلة هذه مشاركة في الموضوع على عجالة وبإذن الله اذا تاحت لي الفرصة ارجع واعلق من جديد على الموضوع:تحياتي:
|
31-01-12, 07:35 PM | #15 | |||||||||||||||||||||
قال ابن العربي :" إنه ما من عمل صالح إلا والذكر مشترط في تصحيحه، فمن لم يذكر الله عند صدقته أو صيامه، أو صلاته، أو حجه، فليس عمله كاملاً، فصار الذكر أفضل الأعمال من هذه الحيثية " انظر (سبل السلام 8/ 296). |
||||||||||||||||||||||
31-01-12, 07:35 PM | #16 |
فضل الذكر على سائر الأعمال
ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه. و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر. عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - مرفوعاً بلفظ "ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ! قال : ذكر الله – تعالى -" رواه الترمذي ( 3377 )، ورواه ابن ماجة ( 3790 )، وأحمد ( 21702 ) (21704 ) ومالك (501) وسنده جيد ومفهوم الحديث ما قاله ابن القيم – رحمه الله – عند ذكره لهذا الحديث : والتحقيق في ذلك أن المراتب ثلاث : المرتبة الأولى: ذكر وجهاد، وهي أعلى المراتب، قال – تعالى - : "يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فأثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون " [الأنفال : 45] المرتبة الثانية: ذكر بلا جهاد، فهذه دون الأولى ، المرتبة الثالثة: جهاد بلا ذكر، فهي دونها، والذاكر أفضل من هذا، وإنما وضع الجهاد لأجل ذكر الله فالمقصود من الجهاد أن يذكر الله ويعبد وحده، فتوحيده وذكره وعبادته هو غاية الخلق التي خلقوا لها . انظر حاشية ابن القيم (7 / 126). قال ابن العربي :" إنه ما من عمل صالح إلا والذكر مشترط في تصحيحه، فمن لم يذكر الله عند صدقته أو صيامه، أو صلاته، أو حجه، فليس عمله كاملاً، فصار الذكر أفضل الأعمال من هذه الحيثية " انظر (سبل السلام 8/ 296). |
|
02-02-12, 12:40 AM | #17 |
02-02-12, 01:53 PM | #18 | |||||||||||||||||||||
احاديث في كتم الغيظ من الرياض الصالحين 1- وعَنْ معاذ بن جبل رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: "من كظم غيظا وهو قادر عَلَى أن ينفذه دعاه اللَّه سبحانه عَلَى رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره مِنْ الحور العين ما شاء" رَوَاهُ أبو داود والْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ. |
||||||||||||||||||||||
02-02-12, 04:12 PM | #19 | |
عضو فعال
|
مشكوره على المرور
لا عدمنا تواجدك |
|
05-02-12, 06:07 PM | #20 | |||||||||||||||||||||
أنَّ الله تعالى أمر به وحثَّ عليه، وكذلك رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: {وَٱسْأَلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضْلِهِ} [النساء:32]، وقال: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60]، وقال: {فَٱدْعُواْ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدّينَ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَـٰفِرُونَ} [غافر:14]، وقال: {ٱدْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلْمُعْتَدِينَ} إلى قوله تعالى: {وَٱدْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا} [الأعراف:55-56]، وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يسألِ اللهَ يغضبْ عليه)) - أخرجه أحمد (2/442)، والترمذي (3373)، وابن ماجه (3827)، وصححه الحاكم (1/491)، ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الأدب المفرد (512). |
||||||||||||||||||||||
|
|