روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
حــصـاد ملتقى بـــوح الــقـــلــم دواوين بوح القلم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-02-08, 03:07 AM | #91 |
؛ ؛ ؛ هربتُ من لحظة الوداع تلك ... ولكني كنتُ متيقنه ... أنك ستسمعني صوتك !!! ستقول هاأنا ( بالسلامة قد وصلت ) ... هاأنا بحمد الله قد ( ارتحت ) ... ؛ ؛ ؛ ولكنك لم تبالي بمن انتظرتك ... وبمن باتت ليلها تحادثُ طيفك ... وبمن باتت تُقلبُ أوراق ( حفلتها التي أنت من كان نجمها ) ... ؛ ؛ ؛ أيا توأمي الروحي ... اتذكر قطعة الحلوى ... كأس الأيس كريم ... بسمة ( جودي ) ... ضجيج ( اخوتي ) ... فرحةُ أمي ... سعادةُ أبي ... ؛ ؛ ؛ ألا تذكر أن يوم ( الثلاثاء ) 14 / 2/ 2008 كان يوماً صاخباً ... كان يوما شاقاً ... ولكن برغم المشقة التي كانت به ... لربما كانت الفرحة به هي الأكبر ... ؛ ؛ ؛ ألا تذكر أنك كنت ( نجماً ) لذلك اليوم ... فالإحتفال مقامٌ لأجلك ... وأنت كنت ذلك القمر الذي تحيط به النجوم ... ؛ ؛ ؛ وقيل لي بعدها ( انتهت الإجازة ) ... وأنك ستعود لتلك المسمى ( بالدراسه ) ... وبدلا من مرافقتي ... سترافق الكتب ... ألم اقل سابقا أني منها أغار ... وها أنا أكررها ... أغار ... أغار ... أغار ... ؛ ؛ ؛ ولكني سلمتُ الأمر وقلت لك ... ولكني بحق كنت أنتظر منك ( مكالمة ) ... سأعذرك أخي لربما كنت مرهق يومها ... ؛ ؛ ؛ ترنيمة : سأشتاق لك ولغضبك ولكلِ شيء فيك ... أعلم أنه لربما تزورني هنا في بوح ... ولكني بحق أناشدك أن قرأت حروفي ... لا تقل لي ( لا تحزني ) ... لأنني بحق أحتاااااااااااااااااااااااااااااج لك في لحظتي هذه ... ؛ ؛ ؛ قبلة على جبينك أخي ... / \ / لمعة الجليد... |
|
25-02-08, 03:09 AM | #92 |
(
) ( أتاني يَحْملُ بين كفيه (( قلبهُ )) ... أتاني وهو نهرٌ من (( العشِق)) ... بهمسٍ لا يسمعهُ سواي ... دنىَ مني وقال (( أحبكِ )) ... ولكن قبل أن يستقيم ... رمقني بنظرتهِ ... وبلمح البَصر وقال: أوى تحبيني؟؟؟ أجبتهُ ... أوى بعد لهفتي عليكِ ... وشوقي لك... وبكائي على فراقكْ ... تسألني هكذا سؤال!!! وبكل هدوء ... نظر إلي وأعاد سؤاله ... أوا تحبيني ؟؟ قلتُ: عذراً ... فإني لا أحبكَ ... ولكني !!! أهواك... أعشق أرضاً وطأتها... أهيمُ بكَ ... أبكيك قرباً وبُعداَ ... أشتاقُ لكَ في بُعدك ... ويزيد شوقي لك بقربكْ ... ) ( ) ولكن هاجس الفقد يراودني !!! أرجوك اقتلهُ قبل أن يقتلني !!! يراودني بغيابك ... وفي حضورك... ) ( ) أتعلم سأنتظرك حتى ينتهي (( الانتظار )) ... سأصبرُ حتى يكل (( الصبر )) مني ... أتعلم ... لن أرضى بغيركَ ملهماً لحروفي ... لن أرضى لغير قلبك أن يحتويني ... )( )( )( ما يخيفني ... أن يأتي اليوم الذي به ( لا تذكرني ) ... حينها فلتعلم أنك قد أعلنت (( موتي )) ... ونسيانكْ (( شهادةُ موتي )) ... أخر رمق ... إن احتواك غيري أتعلمين ماذا سأفعلْ ؟؟ (( بحضر زفافك مثل باقي المعازيم )) !!! |
|
25-02-08, 03:10 AM | #93 |
مساحة ... لهما ... لربما نستطيع .. رد جزء قليل ... مما لهما علينا ... فليسطر كلاً ... منا ... مايستطيع لهما ... أعلم أن الأقلام أمام ( أمي وأبي ) تتكسر ... والمشاعر تصبح بركان ثائر ... والكلمات منا تهرب ... ولكن يبقى لنا شرف المحاولة ... ؛‘؛‘؛‘؛‘؛‘؛ أبي ... قلبُ الأمان لي !!! أبي ... أخي وصديقي وكل من أمامه تسقط الحواجز ... أبي ... كاتبي ... ومثقفي ... ومعلمي ... أبي ... كتبتُ في الكثير ... الحبيب ... والصديقه ... والأخت ... والأخ ... في البحر ... في القمر ... في الزهر ... في الطير ... وبك ولك سأحاول جاهدةً أن أكتب ... حقاً كيف سأكتب ... وكيف سأفيك حقك يا ( الكنق ) يحقُ لي منادتكَ كيف ما أريد !!! أعلم من أنا في قلبك... أعلم أني ... أحاول أن أرى الرجال ... بصورتكَ .. فمن لا يُشبهكَ لا يروق لي ... ملاذي ... ملجأي ... صدر الحنان ... شاطيء العذوبة ... أمي ... أصدق قلبٍ على وجه الأرض ... أمي ... ( حارة الدمعة ) كما يحبُ أن يسميكِ ( .... ) ... أمي ... بستان العطاء الامحدود ... قلمي يبقى عاجزاً عن وصفك ... فكيف يصف من ... لأجلي رافقت الحزن في ( عام فراقي ) ... من لأجلي أعتزلت الكل ... لأنني لستُ بين الجموع ... أمي ... حبيبتي ... ما أنا سوى زهرةٍ ... من بستان أزهاركِ ... أمي ... يانقية ... ياغالية ... ؛ ؛ ؛ لبى قلبي قلبيكما ... وفديتكما بالروح ... آخر رمق : ][ يقول ][ أحببتُ من أنجباكِ ...فقلت :أحببتهما وأنت لم تراهما فكيف لو رأيتهما سيقتلانك حباً ... وستقتلُ ذاتك بحبهما ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد ... |
|
25-02-08, 03:10 AM | #94 |
بدايتي ::: آه ... ؛ ؛ ؛ يزورهم الليل فيهرعون (( للنوم )) ... ويزورني الليل فيبدأ معي (( حزني )) ... آه وَ آه وَ آه ... ؛ ؛ ؛ سأبكيك حتى ينال الصبرُ مني ... سأحادثُ طيفك حتى ... يشار لي بالجنون ... سأهمسُ لك بكل ماتريد (( أنت )) ... أحبكَ ... أعشقكَ ... أهواكَ ... متيمةٌ فيك ... أهيمُ برؤياك ... ؛ ؛ ؛ سأناديك بما تحب ... ياعمري ... ياقلبي ... ياحياتي ... ياااااااااااا (( حبيبي )) ... ؛ ؛ ؛ سأتجرد من روح الخجل ... سأتمرد على عالمي ... سأقاتل حزن (( بُعدكَ )) ... سأنحر أيام (( الفراق )) ... ؛ ؛ ؛ سأقف على باب (( حبك)) ... سأصرخُ يا (( حلمي )) يا (( غايتي )) يا (( مناي )) ... سأجند ... قلمي ... قلبي ... روحي ... عقلي ... ودمعي ... ليعيدوكَ لي ... بأي الطرق كانت ... ؛ ؛ ؛ عذراً ... لا تقل لي (( لا تبكي )) أو يقترب يوم الفراق ... وتريد مني البقاء باسمةً ... لا تقل لي (( لا تبكي )) أو يقترب البُعاد ... وتريد مني البقاء ضاحكة ... لا تقل لي (( لا تبكي )) أو أراك لغيري ... وتريد مني البقاء ساكنة ... ؛ ؛ ؛ آه آه آه ياليلتي التي كانت مخملية أين أنتي عني الأن ... حقاَ (( دوام الحال من المحال )) ... وكيف وأنا رأيته بعيني ... بالأمس قلبي هو من يحتويه ويراعيه ... وفي ليلتي هذه قلبي تحتويه الأحزان ... ؛ ؛ ؛ شهقتي المخنوقة : ؛نامت عيون الأحباب ؛؛؛ وماغمضوا الجفون ... مقهورة بقلبي ... وضميانه بالقرب أسقوني ... الشهقة ؛؛ ( كلمات أنشودة مع تغير لبعض الكلمات ) ؛ ؛ نهايتي ::: آه |
|
25-02-08, 03:11 AM | #95 |
( 1 ) كعادتي ... صوته يوقظني ... ويده تداعبني ... لا يدري ماذا يعني لي ... ولكني أعلم أنه يعني لي ( العالم بأسره ) ... ( 2 ) درسته دراسه ... وتفوقت بذلك ... أعلم الكثير عنه لربما أكثر من أمه ... آسري ... مقيدي ... حبي ... ( 3 ) يعشق اللعب بجهازي ... وبهاتفي ... وأعشق اللعب معه ... بعدهُ ألمي والتفكير بذلك ألم ... ( 4 ) ... يأتيني في ساعة الحزن فينجلي حزني ... يأتيني بساعة القلق فيهدأ بالي ... أي طفلٍ ذلك ... وأي براءةٍ تلك !!! ( 5 ) ... صباح الورد يا ( حياتي ) ... صباح الهنا والحب والأمل ( ياحبيبي ) ... صباح الجمال والبراءة يا ( غالي ) ... ؛ ؛ ؛ آخر رمق ::: يا أبتي إني لا أطيق البعد عنه ... فلتفعل المستحيل لأجلي ... لا أريده أن ينساني ... أحبه أبي ... |
|
25-02-08, 03:13 AM | #96 |
) ( ) تحت أنقاض الأرواح ... ومن بين رماد الأجساد ... وتحت ظل سطوة الفراق ... أهلكني بُعدك سيدي ... حُبكَ يسري مني مجرى الدم ... تزيدُ بعداً وأزيدُ لك حُباً ... صبرك يزيد ... وصبري ينفذ ... حديثك ... لازلتْ أذكره ... يُعاد ترديده على مسمعي ... آه آه آه متى يحين اللقاء ... ويذيب فينا الشوق ... ويحرق فينا الفراق ... ويزيح عنا هم (( الإنتظار )) ... كُل الأحاسيس مني تتدفق كبركان ثائر بحضرتكْ ... يخفيها مني خجل (( الأنثى )) ... ألا ياسيدي ... أعلم أنك (( تحبني )) ... و (( تشتاق )) لي ... ولكني (( أحبك بجنون )) ... و (( وأشتاق لك بجنون )) ... ألا ياسيدي فلتسأل ... القمر .. وقل له ماذا كان الحال ؟؟؟ والبحر (( غرق )) بدمع عيني ... والكون اصابه السكون من نشيج البكاء ... ( ) ( ألا ياسيدي إن لم تذب فيني (( الشوق )) فلتعد لي (( القلب )) و (( الروح )) ... وارحل وأتركني أعاني حالاً ... عانى منه الكثير ... وبكفي الصغيرتين (( سأضمد الجراح )) ... وسأكفكف دمعي بنفسي ... وسأربت على كتفي وأقول (( لا بأس لا بأس )) ... ( ) ( آخر الرمق : ودي أبكي لين مايبقى دموع ... ودي أشكي لين ما يبقى كلام ... |
|
06-03-08, 09:14 AM | #97 |
؛؛؛؛ لمن ستكون حبة الكرزة الأخرى؛؛؛
تنهيدة أول الليل ... لا أدري مالذي حدث ... ولكني لم ][ أحصنك بذكر الله ][ ... ؛ ؛ ؛ قيل لي حتى في ظِل فرحتكِ ][ لا تنسي ذكر الله ][ فلربما أصبتُ نفسي بتلك المسماه ][ بالعين ][ ... فكنتُ أنا الجانية ... وأنا المجني عليها ... ؛ ؛ ؛ ويلي مالذي حدث ... صمت ... فأفكار مميته ... فسؤال ... فإجابة ... فذهاب ... ؛ ؛ ؛ أهذا ماتريد ؟؟؟ أن تبقيني ... بعد فرحتي ... أبكيكَ حزناً ... ماذا جنيتْ ... أتعلم ... لا تخف ... لن أعلمهم ... سبب بكائي ... سأقول ... أمرا يؤلمني ... لا بل سأقول ألم ][ قدمي المكسورة ][ عاد لي ... ولكن ألن تصفق لي !! فلقد أبكيتني ... ؛ ؛ ؛ ولكن ][ يا ..... ][ ... أحمل هماً واحداً ... لمن ستكون ][ حبة الكرزة ][ الأخرى ... فأنا لا أعرف سواك ... ولا ][ أحبُ ][ سواك ... ولا أرى سواك ... أتعلم أني كنت أبحث عن غيرك ... ولكني وجدتُ أنني أبحث عن ][ صورتكَ ][ فيهم ... فلذلك بقيتُ ][ وحيدة ][ ... ؛ ؛ ؛ تنهيدة أول النهار ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
06-03-08, 09:16 AM | #98 |
وبعد الفراق حآن اللقاء...
مدخل :- لمعة : هلا ... مجرد أنثى : أهلا لمعة ... ؛ ؛ ؛ وبعد طول ][الفراق][ يأذن الخالق ][ باللقاء ][ ... وأنصهر جليد العتاب ... وأنجلى ظلام ][ البُعد ][ ... وكأني بدونكِ روحاً تتخبط أحببت وصادقت وحادثت الكثير ... لكنني بحق كنت أبحثُ عن صورتكِ بينهم ... لم أعلم أنكِ تملكتني لذلك الحد ... رغم قُصْر معرفتنا ][ ببعضنا ][ لكننا كنا روحاً بجسدين ... تعلمُ احدانا ماتريد الأخرى ... ؛ ؛ ؛ عند رؤيتي لكِ لم أتمالك نفسي ... أجهشتُ بالبكاء ][ فرحةً ][ يا غالية ... حقاً خفت أن يطول بنا ][ البعاد ][ ... ؛ ؛ ؛ أحتاجكِ جداً ... أحتاج لقلبكِ ... أحتاج للبياض ... فإني سئمتُ سواد قلوبهم ... أحتاج لنقاء ... فأنتي رمز النقاء والبياض ... ؛ ؛ ؛ آه من تلك الأيام التي كان مذاقها ][ كالعلقم ][ ... ويومي هذا مذاقه ][ شهدٌ ][ مصفى ... نسيتُ معكِ حزني وألمي ... ؛ ؛ ؛ صديقتي وتوأمي ... أهلا بكِ في ربوع ][ قلبي ][ ... فأرتعِ كما تريدين ... فالقلب وصاحبته لكِ ... ؛ ؛ ؛ مخرج:- مجرد أنثى : ممكن أقول لموعة ... لمعة: اذا ماقلتي لموعة من غيرك يقولها ... 26/2/2008 55 : 2 pm ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
06-03-08, 09:18 AM | #99 |
خبروه إني بإنتظأر ...
كرت عبور :- سأشاطركَ قطعة الحلوى ][ وبسمتي ][ ويبقى الإنتظار ديدن ][ المحبين ][ ... رفيقاً لهم ... يضنيهم .... ألماً ... ويرهقونه ... حديثاً ... ؛ ؛ ؛ قديما قيل أن ذلك الفارس انتظر قلب ][ الحبيبة][ مايقارب ][ 15 ][ عاماً ... ورأيت بعيني ][ إنكسار ][ قلب تلكمُ الفتاة بعد إنتظار دام ][ أربع ][ سنوات ... ؛ ؛ ؛ فهل كل إنتظار ][ يجدي نفعاً ][ ... أم أنه يخلف ][ الإنكسار ][ ... وبعضاً من ][ الرماد ][ ... ؛ ؛ ؛ كرت خروج: سأشاطرك رغيف الخبز ][ ودمعتي ][ ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
06-03-08, 09:19 AM | #100 |
؛؛؛ من أرشيفي ؛؛؛
03-03-2007, 08:41 PM هاهي الجراح تبدأ معي من جديد ... ولكن بدايتها هذه المرة ليست ككل البدايات ... بداية حملت معنى أن تحب وتكره ... معنى أن تصدق وتكذب ... معنى أن تفرح وتحزن ... أرأيتم كيف حملت تلك البداية السواد والبياض... أرأيتم كيف يندمج الظلام مع وضح النهار ... كم هذه الأحاسيس ... غامضة ... ثائرة... قاتلة ... ولكني لن أجعل منها سجنا لي ... ولن أجعلها تتملكني ... أقولها بصوت عانق عنان السماء ... لا لن تسيريني كما تريدين ... سأبحث عن مكمن قوتي ... وسأجده وإن طال علي ذلك ... شجاعتي... قوتي... عقلي... قلبي ... أين أنتم فلتنجدوني من فيضان تلك المشاعر... فيضان جارف حمل معه ماحمل... أيها العقل ألم تكن معي دائما ... فأين حكمتك الأن وأين أوامرك... عقلي تكلم ولك السمع والطاعة... فقط قل لاتلتزم الصمت... لاتتنحى جانبا ... فإني بحاجتك لاتخذلني ... كما خذلني ذلك القلب ... ياعقل فإني منك أستمد قوتي وشجاعتي... يا نفس كوني صامدة ... يا عين فلتحبسي تلك الدموع... لا تجعليها تتخذ من تلك الوجنتين واديا لها... ( أحيانا تمر علينا مواقف يتوقف العقل عن البت في أمرها فنصبح سجناء تلك المشاعر ويقودنا ذلك القلب المتهالك )... 03-03-2007, 09:01 PM كم كنت أتمنى ... أن أبقى في عمر الطفولة... لعبتي همي ... حنان أمي ملجئي ... غرفتي عالمي الواسع... دموعي الكل يتسارع حتى يمسحها ... متطلباتي أستطيع البوح بها ... بل وستكون أوامرا تستوجب التنفيذ في الحال... اما الأن فهمي لاأستطيع البوح به... ومكتبي ( وكمبيوتري ) ملجئي ... ومساعداي قلمي وأوراقي ... ولكنهما أحيانا يتمردا علي... أما دموعي فهي ملكي أنا فقط... فلايراها إلا أنا وبعضا من أرجاء غرفتي... أما غرفتي فهي عالمي الصغير ... مليء بكل التناقضات... ولكم أن تتخيلوها؟؟؟؟... 04-03-2007, 01:47 PM حقا لا أدري أين سيقودنا ... ولكن يبقى الأمل في ذلك العقل يعود ويقود تلك المشاعر ويسيرها نحو طريق الصواب... لاأريد أن أجانب طريق الصواب... ولاأريد أن أقف في حيرة وغموض... ولا أريد أن تتقاذفني الأمواج ... أريد طوق نجاة ينجيني... أريد بر الأمان الذي ينشده قلبي... ولكنه لايعلم أي الطرق قد تؤدي إليه... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
|
|