روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-09-09, 11:04 AM | #1 | ||
عضو فعال
|
طرائف عربيه
[table1="width:95%;"] | [/table1]وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار, فلما نظر إليها قال: > "إذا الوحوش حشرت " > فقالت له المرأة : " وضرب لنا مثلا ونسي خلقه " نصيحة .. > ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض, وجلس عنده مدة طويلة ثم > قال له: يا شيخ أوصني ( أي أنصحني ) > فقال له الشيخ: إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده سين وجيم .. > سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء : > - كم تعد ؟ فقال الشيخ : من واحد إلى ألف ألف .. فقال الشاب: لا أقصد هذا ! فقال الشيخ: وماذا قصدت ؟ فقال الشاب: كم تعد من السن ؟ فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى, وست عشرة من أسفل . فقال الشاب: لم أرد هذا ! فقال الشيخ: فما أردت ؟ فقال الشاب :ما سنك ؟ فقال الشيخ: من العظم. فقال الشاب: كم لك من السنين؟ فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل. فقال الشاب: فـابن كم أنت؟ فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب فقال الشاب وقد نفذ صبره : يا شيخ كم أتى عليك ؟ فقال الشيخ: لو أتى علي شيء لقتلني. فقال الشاب في وجهه: فكيف أقول ؟ فقال الشيخ بهدوء: قل.. كم مضى من عمرك ؟!! السقف الخاشعة.. > جاء رجل إلى آخر يطلب الأجرة عن دار كان قد أجرها له, فقال المستأجر يشكو: أعطيك الأجرة ولكن أولا أصلح هذا السقف فأنه يهتزويتفرقع. فقال صاحب الدار: لا تخف.. فإنما يسبح السقف من خشية الله.. فقال المستأجر: نعم.. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد. سفينة نوح .. > ركبت سيدة بدينة جداً الأتوبيس فصاح أحد الراكبين متهكماً: لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة.. فردت عليه السيدة بهدوء: لا يا سيدي. هذه السيارة كسفينة نوح.. تركبها الفيلة والحمير أيضاً.. الاشتراكية .. > سألوا أديب ايرلندا الساخر عن معنى اشتراكية.. فأجاب وهو يشير إلى رأسه الصلعاء: غزارة في الإنتاج وسوء في التوزيع.. كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفي قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة قيل لحكيم: أي الأشياء خير للمرء؟ قال: عقل يعيش به قيل: فإن لم يكن قال: فإخوان يسترون عليه قيل: فإن لم يكن قال: فمال يتحبب به إلى الناس قيل: فإن لم يكن قال: فأدب يتحلى به قيل: فإن لم يكن قال: فصمت يسلم به قيل: فإن لم يكن قال: فموت يريح منه العباد والبلاد سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال:ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل: أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي: ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع:أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر إن أقللت علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق فقال له البائع: دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك حضر قوم إلى الجاحظ فحضر إليهم غلامه فسألوه عن سيده فأجابهم: إنه في الدار فقالوا: وماذا يصنع ؟ فقال إنه يكذب على ربه ! فقالوا له وكيف ذلك ؟ فقال: إنه نظر في المرآة مليّاثم قال : أحمدك ربي لأنك صورتني جميلاً ! وقف معاويه بن مروان على باب طحان فرأى حماراً يدور بالرحى وفي عنقه جلجل فقال للطحان: لِمَ جعلت الجلجل في عنق الحمار فقال: ربما أدركتني سآمة أو نُعاس فإذا لم أسمع صوت الجلجل علمت أن الحمار واقف فأحثه ليستأنف المسير فقال معاويه: ومن أدراك فربما وقف وحرك رأسه بالجلجل هكذا وحرك معاويه رأسه فقال الطحان: ومن أين لي بحمار يكون عقله مثل عقل الأمير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أتى الحجاج بن يوسف الثقفي بصندوق مقفل كان قد غنمه من كسرى 00فأمر بالقفل أن يكسر فكسر 00 فإذا به صندوق آخر مغلق 00فقال الحجاج لمن في مجلسه : من يشتري مني هذا الصندوق بما فيه ولا أدري مافيه ؟ فتقدم عدد من الحاضرين في مزايدة على الصندوق الذي رسا على أحدهم بمبلغ خمسة آلاف دينار 00وتقدم المشتري ليفتح الصندوق ويسعد بما فيه 00فإذا به رقعة مكتوب عليها من أراد أن تطول لحيته فليمشطها إلى أسفل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1 أعد الحجاج مائدة في يوم عيد فكان من بين الجالسين اعرابي فاراد الحجاج ان يتلاطف معه فانتظر حتى شمر الناس للأكل و قال :من أكل من هذا ضربت عنقه. فظل الاعرابي ينظر للحجاج مرة وللطعام مرة اخرى ثم قال : اوصيك بأولادي خيرا ... وظل يأكل فضحك الحجاج و امر بان يكاف |
|
08-09-09, 11:18 AM | #2 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
رائعه شكراااا لك يالنصر
|
|
08-09-09, 07:39 PM | #3 |
08-09-09, 10:27 PM | #4 | |
عضو نشط
|
الله يعطيك العافية
يالنصر منصور بإذن الله على أعدئك |
|
09-09-09, 02:32 AM | #5 |
|
|