روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-04-09, 03:03 PM | #1 |
مدينة التقنية تفصل بين خرافة سنجر وخطورة الزئبق الأحمر
مدينة التقنية تفصل بين خرافة سنجر وخطورة الزئبق الأحمر أخرجها الاتحاد السوفيتي من القمقم وأعادتها الإشاعات لأسواق الخردة السعودية الوطن 20/4/1430هـ الرياض، المدينة: عبدالعزيز المبحل، معيض الحارثي، ماهر عبدالمجيد شددت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على ضرورة المتابعة الأمنية الدقيقة للخزعبلات الناتجة عن انتشار شائعة وجود الزئبق الأحمر في ماكينات الخياطة. ورأت المدينة في تقرير تنفرد "الوطن" بنشره أن من شأن هذه المتابعة منع الاحتيال والغش، وحماية الأفراد من التعرض لمواد قد تكون ضارة، وحماية المواطنين والمنشآت من التعرض لمخاطر بعض المواد، واستغلال البعض للخرافات في تحقيق ربح سريع في ظل ضعف وعي وثقافة بعض فئات المجتمع. وفي الجانب العلمي قال تقرير المدينة إن وجود مادة الزئبق الأحمر التي يتردد أن الاتحاد السوفيتي السابق أكثر من أنتجها يضيف بعداً استراتيجيا في التسليح، كما أنها بذاتها قد تعتبر من أسلحة الدمار الشامل لقدراتها التفجيرية المتميزة، إلا أننا – والحديث نصاً من تقرير المدينة – لا نرى أن الأوساط العلمية أو حتى الأمنية والمنظمات الدولية ذات العلاقة بأسلحة الدمار الشامل قد أوردت موضوع الزئبق الأحمر في اهتمامها. وفي المدينة المنورة، نفى علماء في مجال الفيزياء والكيمياء بينهم الدكتور خالد كماخي نفياً قاطعاً وجود مادة الزئبق الأحمر في مكائن "سنجر" مؤكدين أن علماء الاتحاد السوفيتي هم الذين أطلقوا إشاعات الزئبق الأحمر ليشغلوا العالم عن تركيب قنبلتهم النووية. إلى ذلك، استمر تندر السعوديين بإشاعة الزئبق الموجود في مكائن الخياطة. وبرزت رسائل جوال وأبيات شعر تسخر من تلك الإشاعة، ومن ذلك رسالة تقول "أغليك أكثر من الزئبق وأحبك أكثر من ماكينة خياطة" ويقول شاعر ساخر: لا واهني اللي ورث له مكينة ما هو بمثلي ما لقى له مكاين أم الأسد من شافها سعد عينه وأم الفراشة ما انلقت بالجناين زئبق حمر يا أهل العقول الذهينة لا ما اشتغل جوالك أنص الزباين حتى الآن، لا أحد يعرف كيف خرج الزئبق الأحمر من قمقمه ودهاليزه النووية العسكرية إلى الأسواق الشعبية في ثوب إشاعة خطيرة عزفت على ألحان الرغبة في الثراء السريع.. وحتى الآن، لم يتم القبض على مطلق الإشاعة سواء في الأردن أو في المملكة لسبب بسيط هو أنها إشاعة زئبقية. لكن الشيء المؤكد هو تصديق البعض لإشاعة الزئبق الأحمر التي تتحدث عن وجوده داخل تكوين ماكينات سنجر للخياطة، ومن ثم خروج المئات أو الآلاف بماكينات الأمهات والجدات عارضينها للبيع أملاً في مكاسب كبرى على طريقة سوق الأسهم في بداياته الشهيرة. وفي سعي واضح لنفي الإشاعة حرص البعض على نفي وجود مادة بهذا الاسم "الزئبق الأحمر" وقال آخرون إن الزئبق موجود "لكنه ليس أحمر" وفي الحالتين اتفق الجميع على كذب إشاعة وجود هذه المادة في ماكينات سنجر الأمر الذي يؤكده أصحاب "سنجر" أنفسهم من المصنعين والوكلاء.. "الوطن" حرصت على استطلاع رأي مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والتي حرصت بدورها على تقديم تقرير علمي يفصل حكاية الزئبق الأحمر.. يقول تقرير المدينة إن هناك ادعاءات قائمة بأهمية مادة تسمى الزئبق الأحمر تستخدم في صناعة الأسلحة النووية حيث إن الفكرة السائدة للقنبلة الهيدروجينية (الاندماجية) تعتمد على الطاقة المتحررة من اندماج نويات الذرات الخفيفة. ولإتمام تفاعل الاندماج لابد من وجود طاقة هائلة تؤدي إلى رفع كثافة المواد المندمجة بدرجة كبيرة. ويتم ذلك من خلال إحداث تفجير ذري انشطاري (صاعق ذري) يحيط بالمواد الاندماجية مولداً الطاقة الكافية لأحداث التفاعل الاندماجي. ونظراً للقدرات التفجيرية الهائلة المزعومة لما يعرف بالزئبق الأحمر فإنه بالإمكان الاستغناء عن الصاعق الذري بصاعق بديل من الزئبق الأحمر وبالتالي الحصول على قنبلة اندماجية (هيدروجينية) دون الوقوع تحت ضغوط حظر المواد النووية المكون الأساسي للتفجير النووي. وحسب التقرير يتكون الزئبق الأحمر من مسحوق مركب أوكسيد الزئبق والاثمد (الانتيمون) يتم كبسة بتقنية خاصة ويحول إلى مادة جيلاتينية سهلة التشكيل ليمكن استخدامها كصاعق للقنابل الهيدروجينية (الاندماجية). ويزمع أن للزئبق الأحمر شدة انفجار (كيميائي) كبير مما يجعل ( نظرياً) من الممكن استخدامه كصاعق للقنابل الهيدروجينية بديلاً عن الصواعق من القنابل الذرية (الانشطارية) التي تستخدم لذلك أيضاً، مما يحقق انخفاضاً كبيراً في وزن القنبلة الهيدروجينية يصل إلى واحد من مئه من وزنها بصاعق ذري - الشكل. التفاعل الانشطاري ويمضي التقرير يقول إن خلو القنبلة الهيدروجينية من الصاعق الذري والاعتماد على صاعق الزئبق الأحمر يؤدي إلى وجود قنابل ذات أبعاد تلوث إشعاعي بيئي محدود جداً حيث إن الصواعق الذرية هي التي لها الأثر الأكبر في التلوث الإشعاعي البيئي. ويوضح التفاعل الاندماجي (القنبلة الهيدروجينية) التالي نواتج التفاعل: D + T He4 (3.5 MeV) + n (14.1 MeV) تفاعل اندماج التريتيوم (T) مع الديتريوم (D) يولد الهليوم (He) والنيوترونات وتنتج طاقة هائلة من هذا التفاعل. الهليوم بذاته غير مشع وإنما النيوترونات (السريعة) تؤدي إلى إحداث تنشيط نيوتروني للمواد والتي غالبا ما تضمحل بسرعة كبيرة، في حين أن التفاعل الانشطاري (القنبلة الذرية بذاتها أو باستخدامها صاعقا للقنبلة الهيدروجينية) ينتج أشكالا مختلفة من نواتج الانشطار أو التفاعل. والزئبق الأحمر مادة غير مشعة بتاتاً ويعتقد أنه يتكون من أوكسيد الزئبق والاثمد (الانتيمون). أما عن تفاصيل تشكيل الزئبق الأحمر بالطرق المناسبة لاستخدامه كصاعق فإنها غير معروفة. والزئبق الأحمر ليس مادة انشطارية أي أنه لا يمكن مقارنتها باليورانيوم-235 أو بالبلوتونيوم-239 وإنما لشده انفجارها الكيميائي (المزعوم) يمكن أن تكون بديلاً لشدة الانفجار الانشطاري النووي (وليس الكيميائي) لليورانيوم-235 أو البلوتونيوم-239 في القنابل الهيدروجينية. ولا تتوفر أي معلومات عن وجود الزئبق الأحمر واقعياً بهذه الصفات أو أنه استخدم عملياً بديلاً للصواعق الانشطارية النووية أو حتى على وجوده بهذا الصفات من الشدة التفجيرية. ومفهوم الخطورة المتداولة للزئبق الأحمر لا تنحصر في إمكانية استخدامه في القنابل الهيدروجينية وذلك للصعوبة التقنية لذلك، بل في إمكانية استخدامه منفرداً كمادة متفجرة ذات قوة تفجير هائلة جداً يزعم أنها تعادل قدرات تفجير القنابل النووية. ويروج أن تقنية إعداد الزئبق الأحمر بشكله الخطر تعد تقنية معقدة وسرية. ويزعم أن الزئبق الأحمر في حد ذاته ليس مادة متفجرة وإنما يمر بمراحل تحول كيميائي تجعله يطلق كميات هائلة من الطاقة في فترة قصيرة من الزمن (طاقة/ زمن) أكبر من المتفجرات الكيميائية الأخرى المعروفة. ويتردد أن أكثر من أنتج الزئبق الأحمر الاتحاد السوفيتي السابق. إن وجود مادة الزئبق الأحمر بالصفات المروج لها يضيف بعداً استراتيجياً في التسليح كما أنها بذاتها قد تعتبر من أسلحة الدمار الشامل لقدراتها التفجيرية المتميزة، إلا أننا لا نرى أن الأوساط العلمية أو حتى الأمنية والمنظمات الدولية ذات العلاقة بأسلحة الدمار الشامل قد أوردت موضوع الزئبق الأحمر في اهتمامها. من المعروف أن معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT) وتتبعها اتفاقية الضمانات تحظر في تفصيلاتها الحصول على المواد الانشطارية ( اليورانيوم – 235 والبلوتونيوم- 239) ولم تشر إلى نظائر الهيدروجين المكونة للمواد الاندماجية في القنبلة الهيدروجينية ولا بالكميات والشكل الذي يتناسب مع إمكانية استخدامهما في تصنيع مكونات القنبلة الهيدروجينية وقد يكون ذلك بسبب استحالة تصميم قنبلة هيدروجينية دون صاعق نووي انشطاري (كقنبلة ذرية). من هذا المنطلق نجد أن الزئبق الأحمر يعتبر ذا أهمية نظرية كبرى لإحلاله صاعقاً بديلاً للصاعق الذري (القنبلة الذرية) وبالتالي يمكن ذلك من التجاوز ولو جزئيا معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية واتفاقية الضمانات الخاصة بها. وهذا ما يجعل الترويج لفكرته مشوقاً للعديد من الأطراف لاسيما الأطراف ذات العلاقة بالربح المادي. هناك بعض التقارير تفيد بأن الزئبق الأحمر ما هو إلا اسم رمزي لمادة نووية تدخل في تركيب القنبلة النووية. مادة نووية : وهناك تقارير أخرى تفيد بأن الزئبق الأحمر هو اسم لمادة نووية متميزة تفوق اليورانيوم-235 في خصائصها المستخدمة في صناعة القنبلة النووية. وتفيد هذه التقارير أن كثافة هذه المادة 20.20 جم/سم3 وهي كثافة النبتونيوم-236 (أحيانا تسمى هذه المادة 2020 بناء على قيمة كثافتها). ويعد نظير النبتونيوم-236 ذا مقطع عرضي (أي احتمال تفاعل مع النيوترونات) انشطاري كبير للنيوترونات وله عمر نصف كبير نسبيا كما لا يتحلل بالانشطار التلقائي بسهولة. ويمكن إنتاجه من خلال التشعيع النيوتروني لليورانيوم-235 إلا أن معظم التفاعلات التي تتم من خلال التشعيع ستكون انشطارية مما يجعل إنتاج النبتونيوم-236 قليلا جدا وبالتالي يتطلب كمية كبيرة من اليورانيوم-235 ويتطلب ذلك مفاعلا نوويا كبيرا. وقد يكون تشعيع اليورانيوم-235 مذابا في الزئبق يساعد بشكل كبير في الفصل الكيميائي للنبتونيوم-236. والمتفجرات الكيميائية التقليدية محدودة الطاقة وبالتالي سرعة الانفجار وشدة الضغط، إلا أن زيادة كثافتها تزيد من مقدار الطاقة المتحررة في وحدة الوزن. ويتطلب التحقق من ماهية الزئبق الأحمر وحقيقة وجوده واستخداماته بحثا مستقلا لا يقتصر على جمع المعلومات فقط بل البحث عن حقيقتها ومدى إمكانية الوصول إلى نتائج معملية أو تحليلية وفقا لتحريات هذه المعلومات. وما تزال المعلومات المتوفرة لا تتفق في بعض جوانبها ومن التحليل الأولي مع الحقائق العلمية. فعلى سبيل المثال: الوصول إلى مركب كيميائي له قدرة تفجير تعادل التفجير النووي قد لا يبدو ممكنا. مراقبة أمنية : وينبغي ضرورة المتابعة الأمنية لمثل هذه المواضيع لأسباب عدة منها: منع الاحتيال والغش حماية الأفراد من التعرض لمواد قد تكون ضارة حماية المواطنين والمنشآت من التعرض لمخاطر بعض المواد الأبعاد الإعلامية والسياسية التي قد تثار بسبب تداول مثل هذه المواد، وهذه الحقائق العلمية تدحض ما يدور في الأوساط الشعبية من خزعبلات وخرافات يمكن أن يستغلها البعض في تحقيق ربح سريع في ظل ضعف وعي وثقافة بعض فئات لمجتمع. فيزيائيون وكيميائيون يدحضون وجود الزئبق في «سنجر» نفى عدد من علماء ومتخصصين في مجال الفيزياء والكيمياء نفيا قاطعا وجود ما تردد في الآونة الأخيرة حول وجود مادة الزئبق الأحمر في مكائن خياطة سنجر والتي أشغلت المواطنين خلال الأيام الماضية إثر تداول خبر وجود مادة الزئبق فيها، والذي تسبب في ارتفاع أسعار هذه المكائن بصورة خيالية، وذهب البعض منهم إلى أنها عبارة عن إشاعة سبق أن أطلقها علماء من الاتحاد السوفيتي في الثمانينات ليضللوا الناس عن تركيب قنبلتهم النووية. وأكد عدد منهم لـ»الوطن» أن مادة الزئبق الأحمر لا وجود لها من الأساس وهو الرأي الذي يذهب إليه عميد معهد البحوث والاستشارات بجامعة طيبة سابقا الدكتور خالد كماخي، والذي يقول إن الزئبق الأحمر مادة ليس لها وجود وهو اسم ارتبط بما يسمى بالســحر الأحمر، مشيرا إلى أن الزئبق الموجود هو مادة ثقيلة تبلغ كثافتها 3,6 بقدر كثافة الماء وهو عنصر من العناصر الطبيعية ويستخدم في إحداث ثقوب في الأرض لإخراج الماء وهو مادة ملغمة. وعن ما يحدث لجهاز الجوال من فصل أثناء وضعه بالقرب من المكينة، أكد كماخي بأن هناك كهرباء ساكنة وكهرباء متحركة وأي مادة تتحرك يكون حولها مجال مغناطيسي «كهرو ستاتيكي» وأحيانا يكون هذا المجال قوياً وأحيانا يكون ضعيفاً وهو السبب في فصل الإرسال لجهاز الجوال، حيث إن حركة الجوال بالإضافة إلى حركة الماكينة تكوّن هذا المجال والذي قد يقطع الإرسال. ومن وراء خلفية ثقافية تحدث عضو هيئة التدريس بقسم الكيمياء بجامعة طيبة الدكتور أحمد بوشعالة والمتخصص بالكيمياء غير العضوية، مشيرا إلى أن مادة الزئبق الأحمر هي عبارة عن إشاعة أطلقها علماء الاتحاد السوفيتي في بداية الثمانينات الميلادية عندما أنتجوا القنبلة النووية الذكية والتي سميت بالذكية لأنها تقتل البشر دون المساس بالمباني والشوارع، وخشوا أن يتعرف العالم على التفاعلات الناتجة عن هذه القنبلة والتي أنتجت نظائر مشعة حمراء فأطلقوا اسم الزئبق الأحمر ليضللوا العالم عن تركيب هذه القنبلة. سعوديون يسخرون من «الزئبق الأحمر» بالنكات وأبيات الشعر لم يفت على السعوديين إشاعة وجود «الزئبق الأحمر» في مكائن الخياطة ليطلقوا النكات الساخرة ونظم أبيات الشعر كعادتهم في التعليق على بعض الأحداث والسخرية منها, حيث تناقل بعضهم رسالة جوال أمس تقول «أغليك أكثر من الزئبق الأحمر وأحبك أكثر من مكينة خياطة» كما سخر البعض من معارفهم ممن انجرفوا وراء الشائعة بعتابهم على عدم الاتصال بهم والسؤال عنهم بقولهم «أشغلتك مكائن الخياطة» ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل وصلت السخرية لبعض أسر المواليد الذي ولدوا خلال هذا الأسبوع، حيث يقوم البعض بتهنئتهم بقدوم مواليدهم ويقترحون تسميتهم بـ «سنجر» وهو اسم ماكينة الخياطة التي روجت الإشاعة احتواءها على الزئبق الثمين. فيما نظم مواطن قصيدة يسخر فيها من تهافت الناس على البحث عن مكائن الخياطة قائلا: لا واهنيّ اللي ورث له مكينة ما هو بمثلي ما لقى له مكاين أم الأسد من شافها سعد عينه وأم الفراشة ما انلقت بالجناين زئبق حمر يا أهل العقول الذهينة لا ما اشتغل جوالك أنص الزبائن غبينة ياخوي والله غبينة وعزي لمن صارت حياته غباين وإلا ضنين ذاق فرقى ضنينه قد شان حاله بعد ما كان زاين يارجف قلبي مثل رجف المكينة لا زاد رجفه زاد سعر المكاين ----------------------------- وياترى ماهو المجود في مكينات الخياطة سنجر .... ؟ الموجود هو :(أصباغ وأحبار يتم وضعها في أوان زجاجية تغلق جيدا بهدف منع انبعاث رائحة الأصباغ) وليس زئبق أحمر كما يروجون الكثيرين من المرجفون . !!! |
|
17-04-09, 12:23 AM | #2 | |
عــضــو
|
ههههه
هذا هو الشعب السعودي ما تطلع اشاعه الاهو على الريحه جت سوا ثم الاسهم وهالحين المكاين وشف بعدها عاد وش يجي تقبل خالص تقديري واحترامي |
|
17-04-09, 12:33 AM | #3 |
18-04-09, 11:51 PM | #4 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
موضوع رائع شكرااااااااااااااااا لك
|
|
|
|